موقع 24:
2025-02-04@17:39:52 GMT

القمر الأزرق الخارق.. ظاهرة تحدث كل 10 سنوات

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

القمر الأزرق الخارق.. ظاهرة تحدث كل 10 سنوات

ظاهرة القمر الأزرق الخارق، تحدث مرة واحدة كل عقد من ‏الزمن، وهي عبارة عن ظهور قمر متحد ‏مع قمر عملاق، ومن النادر جداً أن يوجد كل منهما على ‏حدة.

لا يمكن مشاهدة القمر الأزرق الخارق، إلا عندما تكون السماء صافية وخالية من السحب، وسيتمكن الكثيرون حول العالم من مشاهدة هذه الظاهرة ‏في وقت لاحق من هذا الشهر، وبالتحديد في ‏‎31‎‏ ‏أغسطس (آب).


 ‏‏
وفيما يتعلق باصطلاح القمر الأزرق، فإن الدلالة ليست على ‏لون القمر، وإنما تشير إلى اكتمال بدرين في شهر واحد من السنة. 
 
تم إعطاء أسماء ‏كل من الأقمار الـ ‏‎12‎‏ الكاملة في العام تبعاً للموسم المعني، ‏وتمت تسمية القمر الإضافي الذي يظهر بـالقمر "الأزرق"، و‏احتفظت الأقمار الأخرى بأسمائها، وهذه التسميات ليست ‏تسميات علمية في علم الفلك، ولكنها شاعت في الاستخدام ‏العام‎.‎




وقد تم استخدام مصطلح  القمر الأزرق أيضاً لوصف القمر ‏عندما يكون له مسحة زرقاء اللون، ويمكن أن يحدث ذلك بعد ‏ثوران البراكين وحرائق الغابات الكبيرة، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية. 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة

إقرأ أيضاً:

ظهور "وجه فضائي" في القطب الجنوبي.. ما القصة؟

أظهرت صورة ملتقطة عبر الأقمار الصناعية، وجهاً غامضاً عملاقاً يبرز من الثلوج بالقرب من القطب الجنوبي، مما أثار تكهنات حول احتمال ارتباطه بكائن فضائي، أو بظاهرة مشابهة على كوكب المريخ.

وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، رصد أحد مستخدمي منصة "ريديت" بالصدفة هذا الوجه العملاق أثناء مشاهدته صورة عبر الأقمار الصناعية للمنطقة على تطبيق "غوغل إيرث". وسارع بمشاركة الصورة بحثاً عن تفسير علمي لهذه الصورة الغامضة.


وجه مريخي مخيف

رُصِدَ الوجه المؤلف من عين نصف مغلقة وأنف وفم واضحين، في المنطقة الجنوبية الشرقية من القارة الجنوبية، وهي منطقة مقفرة تسمى "أوتس لاند"، على اسم المستكشف البريطاني لورانس أوتس، الذي اشتهر بوفاته في رحلة "تيرا نوفا" عام 1912.
وقسّمت هذه الصورة المنشورة على "رديت" المعلقين بين معتقد بوجود الكائنات الفضائية، وبين من اعتبر أنها مجرد وهم بصري تشكل عبر الثلوج.

ورأى معلق أن هذا الوجه شبيه بصورة التقطت عام 1976 من سطح كوكب المريخ، تظهر وجهاً مخيفاً رصدته المركبة المدارية "فايكنغ 1".
وطرح المعلقون فرضية وجود علاقة تربط بين الصورتين، أو أن تكون كائنات فضائية "مريخية" عملاقة، تختبئ في دهاليز وأعماق القطب الجنوبي. 


وهم بصري ونفسي

على الجانب الآخر، اعتبر البعض أنها ليست أكثر من ظاهرة نفسية، ووهم بصري خادع، تُسمى "الباريدوليا"، حين يرى الناس وجوهاً في أشياء عشوائية، مثل السحب أو التكوينات الصخرية، ويتوهمون بأنّها كائنات ومخلوقات حية.

واسترجع البعض شائعات حول وجود أهرامات مبنية على القارة البيضاء، رصدتها صور الأقمار الصناعية.

مقالات مشابهة

  • بعد سنوات في قيادة الناتو.. ستولتنبرغ على رأس وزارة المالية في النرويج
  • وزيرة البيئة: إعداد مسودة استراتيجية وطنية للاقتصاد الأزرق
  • بعد سنوات في قيادة الناتو.. ينس ستولتنبرغ على رأس وزارة المالية في النرويج
  • لبنان يرفع شكوى إلى مجلس الأمن بشأن انتهاكات إسرائيل للقرار 1701
  • الشاعر قبلان بن لويف: عندك خبزة صادقني ما عندي صداقة مجانية
  • هل يصبح العام الجاري «الأكثر سخونة»؟
  • 4 أشياء مخيفة تحدث لجسمك عند تخطي هذه الوجبة| احذر
  • ظهور "وجه فضائي" في القطب الجنوبي.. ما القصة؟
  • احذر ارتفاع ضغط العين.. كيف تحمي نفسك من الماء الأزرق؟
  • إدانة برلماني عن البام بالسجن ثلاث سنوات في قضايا تبديد المال العام