سواليف:
2025-03-26@01:28:25 GMT

وإن رحل القادة بقي الأولاد للثأر

تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT

وإن رحل القادة بقي الأولاد للثأر

#ليندا_حمدود
في العهد ماضون وإن قتلوا الجميع، غزّة لن تستسلم وإن بقي على ترابها رجل واحد يساوي أمة بكاملها.
رحل القائد المجاهد الشهيد رئيس الحركة الإسلامية حماس بعدما خانته الحليفة الموالية لإسرائيل و أمريكا (إيران الماجوسية).
تخطط كامل وإستنفار لإغتيال أبا العبد بعدما هدد الكيان الصهيوني بملاحقة كل قادة المقاومة الفلسطينية ولم تجرم الدول الغربية والسياسة العالمية بهذا الإعلان بل دعمته ولم تقل أنها جريمة وإرهاب لأنهم بكل بساطة مجرمون فوق القانون.


الشهادة ليست سوى لكي تستمر المعركة.
الشهادة هي طلب وقسم وضعه كل مجاهد،شريف أعلن ولائه لله وتاجر مع ربّ العرش العظيم في أن يعيش في سبيل دينه.
وإن قتلوا القادة سيبقون أولادهم للثأر لدمائهم الطاهرة.
الحرب شنت مجددا على المقاومة وحماس زادت يقينا أن هذا الكيان الصهيوني يسجل نهايته ويضع راية الإستسلام معلنا هزيمته.
الكيان الصهيوني تأكد أن شعبه لم يعد متضامنا معه،وفقد كل مصداقيته وظهرت حقيقة أن الكيان الصهيوني بالداخل المحتل تفكك وانقسم فعلا.
اغتالوا اسماعيل هنية لكي يصنعوا صورة نصر لهم وليبرهنوا أن لا حل مع حماس من غير الدم والحرب.
صورة نصر أثبت أن الكيان الصهيوني يتخبط في موته ويثبت للعالم مرة أخرى أنه مصدر الجريمة و القتل و الإبادة للأبرياء و كل أطراف المجتمع الغزاوي.
استشهاد القائد إسماعيل هنية يضع مجددا أن المعركة ستتشد و الأرض تتأهب لحدث عظيم بإنتقام سوف ينقم لكل دماء الغزازوة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: الکیان الصهیونی

إقرأ أيضاً:

المعركة بيننا وجنوب السودان

المعركة بيننا وجنوب السودان:
التعادل بين السودانين نتيجة مناسبة. زيتنا في بيتنا. حكي لنا الكابتن الكبير علي قاقرين، عليه الرحمة، عن بركات الحاجة والدته وكراماتها. كان علي يلعب للهلال وشقيقه جعفر قاقرين يلعب للمريخ. وفي يوم ما كانت هناك مباراة بين الفريقين. وبعد الغدا وجعفر في طريقه علي باب الخروج كانت الحاجة أمه علي سجادتها تمارس أدعيتها وأورادها بعد نهاية صلاتها. ولما مر بقربها جعفر ودعها فقالت له إن شاء الله منصورين يا ولدي. وبعد دقائق مر علي عليها في خروجه فقالت له إن شاء الله منصورين يا ولدي. أستغرب علي شديد فهو من أهل الظاهر، خريجي الجميلة ومستحيلة المنطقيين إذ لا يمكن أن يكون الهلال منتصر والمريخ منتصر في نفس المباراة. ولكن علي أدرك حكمة البركة بعد أن إنتهت المباراة بالتعادل الذي كان يناسب الفريقين. وربما كتب الصحفيون الآف السطور التحليلية في تفسير لماذا التعادل ولكن علي كان الوحيد المدرك لسبب الدرون.

فيا جنوب السودان، والسودان إن شاء دايما منصورين علي بركة أم علي.
ملحوظة: علي قاقرين مجرد لقب، الرجل الحقيقي هو حيدر حسن حاج الصديق. خريج لغة فرنسية في جامعة الخرطوم وسفير من الدرجة الأولي بالخارجية ومن أميز لاعبي الكرة في تاريخ السودان، جمع بين المهارة والأناقة وحسن الأدب والخلق. وكان ملك الضربات الراسية ومرة جاب قون في مصر لحدي حسي أنا متذكرو كانو كان قبل شوية.

معتصم اقرع
معتصم اقرع إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • المعركة بيننا وجنوب السودان
  • بقائي: حان وقت محاسبة ومحاكمة الكيان الصهيوني المجرم
  • بنك عدن المركزي يتماهى مع الأجندة الأمريكية – الإسرائيلية لكسر الحصار البحري على الكيان الصهيوني
  • الجولة الـ 14 من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال.. صراع الـ( سوبركلاسيكو)..البرازيل تسعى للثأر.. والأرجنتين لضمان التأهل
  • اليمن.. معادلة الرعب الجديدة في قلب الكيان الصهيوني
  • صفارات الإنذار تدوي في “تل أبيب” والقدس.. صاروخ يمني يثير الذعر في عمق الكيان الصهيوني
  • المشاركون في مؤتمر فلسطين الثالث يؤكدون حرمة التطبيع مع الكيان الصهيوني
  • أيهما أصعب تربية الأولاد أم تربية البنات؟
  • مدرب فرنسا يستنجد بالجمهور للثأر من كرواتيا
  • كريم سعيد حاكما لـالمركزي...وشروط فاتف إلى الواجهة مجدداً