#سواليف

تبدو #توقعات الفلكي اللبناني #ميشال_حايك التي طرحها في لقاء تلفزيوني مطلع العام الجاري 2024 عن ” #حزب_الله” وإيران واغتيال رئيس المكتب السياسي لـ”حماس” #إسماعيل_هنية قريبة من الواقع.

وأصاب ميشال حايك بتوقعاته مجددا وهذه المرة تحدث عن الغارات الإسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت، واستهداف القيادي في حزب الله فؤاد شكر، واغتيال رئيس المكتب السياسي لـ”حماس” إسماعيل هنية.

توقعات الفلكي ميشال حايك 2024 عن حزب الله وإيران وهنية pic.twitter.com/4N9xPLmxko

مقالات ذات صلة مجددا..موجة حارة قوية وطويلة تضرب منطقة القطب الشمالي وأرقام قياسية محتملة 2024/07/31 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 31, 2024

وفي لقاء تلفزيوني على قناة “إم تي في” لبنان، قال ميشال حايك: “بانتظار محور المقاومة والممانعة هزتين كبيرتين، بيركب هنية أكثر من موجة خطرة في أدوار ليست كلها مضمونة.. راح تنكسر قواعد اللعبة ويشتد الضغط على الضاحية، إصابة لعمود فقري في حزب الله”.

وأعلنت حركة حماس الأربعاء، اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية بغارة إسرائيلية على مقر إقامته في طهران وذلك بعيد مشاركته في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.

كما أفادت وسائل إعلام لبنانية الأربعاء، بالعثور على جثة القيادي في حزب الله فؤاد شكر بعد ساعات من البحث تحت أنقاض المبنى الذي استهدفته غارات إسرائيلية في الضاحية الجنوبية لبيروت أمس.

وقال نائب رئيس مجلس الاتحاد الروسي قسطنطين كوساتشيف، تعليقا على الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت بيروت وطهران، إنه من المتوقع تصاعد الكراهية المتبادلة في الشرق الأوسط.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف توقعات ميشال حايك حزب الله إسماعيل هنية میشال حایک حزب الله

إقرأ أيضاً:

أكثر من 100 ألف متظاهر في فرنسا ضد رئيس الوزراء الجديد ميشال بارنييه

سرايا - تظاهر أكثر من 100 ألف من أنصار اليسار في أنحاء فرنسا السبت للاحتجاج على تعيين ميشال بارنييه المنتمي ليمين الوسط رئيسا للوزراء، والتنديد بـ”استيلاء” الرئيس إيمانويل ماكرون على السلطة.

وقالت وزارة الداخلية الفرنسية إن 110 آلاف شخص تظاهروا في أنحاء البلاد، 26 ألفا منهم في العاصمة باريس، في حين قدّرت قيادية يسارية عدد المحتجين في مختلف أنحاء فرنسا بنحو 300 ألف.

وكانت تظاهرات نظمت في مدن بمختلف أنحاء فرنسا، من بينها نانت في الغرب، ونيس ومرسيليا في الجنوب، وستراسبورغ في الشرق.

وعيّن ماكرون الخميس بارنييه (73 عاما)، كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي خلال مرحلة مغادرة بريطانيا للتكتل القاري، معتبرا أنه قادر على “الجمع على أوسع نطاق ممكن” في مشهد سياسي مجزأ.

ووضع تعيين بارنييه حدا لستين يوما من الترقب في أعقاب الانتخابات المبكرة التي لم تفرز غالبية صريحة، وأسفرت عن انقسام الجمعية الوطنية إلى ثلاث كتل هي اليسار، ويمين الوسط، واليمين المتطرف.

وقال بارنييه الجمعة إنه منفتح على تسمية وزراء من جميع التوجهات السياسية، بما في ذلك “شخصيات من اليسار”.

لكن “الجبهة الشعبية الجديدة” اليسارية التي برزت كأكبر كتلة سياسية في فرنسا بعد انتخابات تموز/ويوليو، رغم عدم حصولها على أغلبية مطلقة من مقاعد الجمعية الوطنية، نددت بخيار ماكرون.

واقترحت الجبهة لوسي كاستيه، الخبيرة الاقتصادية البالغة 37 عاما، لتولي رئاسة الوزراء، لكن ماكرون رفض الفكرة بحجة أنها لن تحصل على الثقة في الجمعية الوطنية المنقسمة بشدة.

كما دعا جان لوك ميلانشون زعيم حزب “فرنسا الأبية” اليساري الراديكالي وحلفاؤه في “الجبهة الشعبية الجديدة”، المواطنين إلى النزول إلى الشوارع للدفاع عن نتائج الانتخابات التي “سُرقت من الفرنسيين”.

وحثّ الزعيم اليساري أنصاره السبت على الاستعداد للمعركة، قائلا “لن تكون هناك راحة”.

وقال ميلانشون خلال مسيرة باريس “الديموقراطية لا تعني فقط فنّ قبول الفوز، بل هي أيضا التواضع المتمثّل في تقبّل الخسارة”.

على صعيد متصل، أعلنت الشرطة أنها أوقفت 5 أشخاص في باريس.


مقالات مشابهة

  • أكثر من 100 ألف متظاهر في فرنسا ضد رئيس الوزراء الجديد ميشال بارنييه
  • مدير الاستخبارات البريطانية: أشك أن إيران ستحاول الانتقام لاغتيال إسماعيل هنية
  • من هو ميشال بارنييه رئيس الحكومة الفرنسية الجديد؟
  • رئيس المخابرات البريطانية: إيران تعتزم الثأر لمقتل إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضيتها ضد الشهيد إسماعيل هنية
  • قرار أخير من الجنائية الدولية بحق الشهيد إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية بعد اغتياله في طهران
  • الجنائية الدولية تسقط قضيتها ضد إسماعيل هنية
  • الزعاق يوضح الاختلاف بين بداية النهار في العُرف الفلكي والشرعي .. فيديو