أيتن عامر تطلق البرومو التشويقي لأغنيتها الجديدة "إفراج"
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أطلقت النجمة أيتن عامر، البرومو الدعائي لأحدث أعمالها الغنائية والتي تحمل عنوان «إفراج»، وذلك عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام".
View this post on InstagramA post shared by Ayten Amer (@aytenamer)
ونشرت أيتن عامر البرومو التشويقي للأغنيه معلقة: "إفراج بكرة الساعة 5، اشتركوا في القناة الرسمية على اليوتيوب".
كما أثارت النجمة آيتن عامر الجدل بعد طرحها صورة تظهر خلالها بملابس السجن على حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعى المختلفة، وتساءل المتابعين عن هذه الصورة خاصة بعد تدوين كلمة "إفراج" عليها، وهو الأمر الذى لم تكشفه آيتن عامر خلال البوستر التي نشرته.
آيتن عامر أغنية مثيرة للجدلحققت النجمة آيتن عامر نجاحاً من خلال أغنياتها الأخيرة "مثيرة للجدل" على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات الموسيقى، وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة، والتى صورتها على طريقة الفيديو كليب.
"مثيرة للجدل" قدمتها الفنانة آيتن عامر على طريقة قصف الجبهات، حيث تلقن فتاة درساً قاسياً فى النجومية والتريندات والحياة من خلال كلمات الأغنية التى نالت إعجاب الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعى وقاموا بتهنئة أيتن عامر على أغنيتها الجديدة ولون الموسيقى التى تقدمه، والأغنية من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان نورهان البغدادى، ميكس وماستر زووم، والكليب من إخراج محمد حسن أوكا، وتم تصويره فى دبى.
يذكر أن النجمة آيتن عامر تعيش حالة من النشاط الغنائي خلال هذه الفترة، حيث بدأت نشاطها بحفل غنائي قدمته على إحدي البواخر النيلية مؤخراً، وغنت خلال الحفل عدداً من أغنياتها التى قدمتها فى أعمالها السينمائية والكليبات، منها، "يا ستو أنا"، "تبادل النظرات"، "اكشف"، "بناقص"، "ماليش في القفش"، وأغنيتها من فيلم زنقة الستات، كما غنت للنجمتين فيروز ونجاة الصغيرة.
وشاركت الفنانة آيتن عامر فى شهر رمضان الماضي، من خلال مسلسل "زوجة واحدة لا تكفى" وشاركها فى البطولة كل من، هدى حسين، سحر حسين، ماجد المصري، فاطمة الصفى، عبد الله الطراروة، ليلى عبد الله، نور الغندور، وغيرهم .
كما شاركت فى مسلسل "جودر" وشارك فى البطولة بجوارها كل من، ياسر جلال، نور اللبنانية، ياسمين رئيس، وفاء عامر، تارا عماد، أحمد بدير، عبد العزيز مخيون، علي صبحي، وليد فواز، رشوان توفيق، ياسر الطوبجي، أحمد كشك، جيهان الشماشرجي، عايدة رياض ، محمود البزاوى، مجدى بدر، عابد عنان، هدى مجد وآخرين، وهو من تأليف أنور عبد المغيث، وإخراج إسلام خيرى وإنتاج شركتى Media hub سعدى – جوهر و Arouma تامر مرتضى .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آيتن عامر النجمة أيتن عامر آیتن عامر أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
أوروبا تبحث عن زعيم قوي في مواجهة الإدارة الأمريكية الجديدة.. القارة العجوز تحتاج إلى قيادة حازمة من الدولتين الأكثر نفوذًا «ألمانيا وفرنسا»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تؤكد شواهد كثيرة على أن عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة الأمريكية تشير إلى فترة من الوحدة والخطورة المحتملة بالنسبة لأوروبا، التى تتورط بالفعل فى ركود اقتصادى وتكافح الحرب على حدودها الشرقية. وتستدعى هذه اللحظة قيادة حازمة من الدولتين الأكثر نفوذًا فى القارة: ألمانيا وفرنسا.
ومع ذلك وفقا لتحليل صحيفة "نيويورك تايمز"، تكافح الدولتان لمواجهة التحدي، وتواجهان اضطرابات سياسية داخلية وارتفاعًا فى المشاعر الشعبوية التى تعكس القوى المؤيدة لشعبية ترامب المتجددة فى الولايات المتحدة.
الصراعات فى ألمانياتجد ألمانيا، التى طالما اعتبرت قوة استقرار أوروبا، نفسها الآن عند مفترق طرق سياسي. فقد انهار الائتلاف الحاكم للمستشار أولاف شولتز وسط نزاعات شرسة حول السياسة الضريبية، والإنفاق العام، والجهود الرامية إلى إنعاش الاقتصاد المتباطئ فى البلاد. وجاءت نقطة الانهيار مع قرار شولتز الدرامى بإقالة وزير ماليته، مما مهد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة. يأتى هذا التغيير السياسى فى الوقت الذى تواجه فيه ألمانيا صعودًا متزايدًا للأحزاب اليمينية المتطرفة والشعبوية، والتى اكتسبت قوة دفع كبيرة فى الانتخابات الإقليمية الأخيرة.
يتوقع الخبراء السياسيون أن إعادة انتخاب ترامب قد تزيد من شرعية هذه الحركات الهامشية، وتضخيم خطابها المناهض للمؤسسة الرسمية. ويقول المعلق السياسى كلاوس ماير: "النسيج السياسى فى ألمانيا هش بالفعل، وقد يشجع فوز ترامب الأصوات التى تتحدى النظام التقليدي".
فى فرنسا، بدأت سلطة الرئيس إيمانويل ماكرون تتضاءل منذ القرار المفاجىء والجريء بالدعوة إلى انتخابات مبكرة فى وقت سابق من هذا العام. وكانت النتيجة مجلس نواب مجزأ، حيث كافح ائتلاف هش للحفاظ على السلطة ضد الضغوط من أقصى اليمين واليسار، وقد أدى هذا الجمود السياسى إلى إعاقة جهود ماكرون لتنفيذ الإصلاحات فى الوقت الذى تمثل فيه الوحدة الأوروبية أمرًا بالغ الأهمية.
يشير المحللون إلى أن عودة ترامب إلى السلطة تؤكد على ضعف أوروبا. تقول مونيك ليكليرك، عالمة السياسة "إن القادة الأوروبيين لا يواجهون فقط الشكوك المحلية بل يواجهون أيضا مسرحًا دوليًا قد تتغير فيه الأولويات الأمريكية بشكل كبير". وتضيف أن "عودة المشاعر الشعبوية فى أوروبا تعكس موضوعات معاداة الهجرة والحمائية الاقتصادية وعدم الثقة فى النخب التى غذت حملة ترامب".
يعكس المناخ السياسى الحالى فى جميع أنحاء أوروبا إحباطًا عميقًا بين الناخبين إزاء التحديات الاقتصادية وارتفاع التضخم والمخاوف بشأن الهجرة. وقد أدت هذه القضايا إلى تآكل الثقة فى الأحزاب السياسية التقليدية، وفتح الباب أمام الجماعات اليمينية المتطرفة والقومية لكسب الزخم. وفى كل من ألمانيا وفرنسا، يواجه القادة السائدون مهمة موازنة السخط العام مع حماية المعايير الديمقراطية.
إن آثار رئاسة ترامب، إلى جانب الفوضى الأوروبية الداخلية، قد تؤدى إلى إعادة ضبط استراتيجية فى القارة. وبدون قيادة قوية من برلين أو باريس، قد تجد أوروبا نفسها عُرضة للخطر فى مشهد جيوسياسى سريع التغير. أو كما تقول مونيك ليكليرك، عالمة السياسة: "إن أوروبا بحاجة إلى الوحدة والقيادة القوية أكثر من أى وقت مضى، ولكن الانقسامات الداخلية قد تعرض قدرتها على التعامل مع هذه الأوقات المضطربة للخطر".