«فرح حبيبة قلبي».. لقاء سويدان تشارك مقطع فيديو من حفل زفاف بشرى وخالد محمود حميدة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
شاركت الفنانة لقاء سويدان، مقطع فيديو من حفل زفاف الفنانة بشرى على رجل الأعمال خالد محمود حميدة، الذي يقام حاليا في الساحل الشمالي، بحضور عدد من نجوم الفن، والعائلة، منهم الفنانة لبلبة، والفنانة رانيا يوسف، ولقاء الخميسي، وزوجها اللاعب السابق محمد عبد المنصف، وإيمي سالم ونور خالد النبوي
ونشرت لقاء سويدان عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وعلقت: «فرح حبيبة قلبي بشرى».
A post shared by لقاء سويدان (@lekaa_swidan)
وظهر الفنان محمود حميدة، خلال الفيديو وهو يرقص مع العروسين والأصدقاء على الأغاني، في حالة من الفرحة الكبيرة.
خالد محمود حميدةيذكر أن خالد حميدة يبلغ من العمر 39 عاما وهو المدير التنفيذي لشركة "digitised" رقمنة أعمال الفنانين ولديه عدد من المشاريع الفترة المقبلة داخل وخارج مصر.
وتربط بشرى وخالد محمود حميدة، صداقة منذ سنوات، على الرغم من سفر الأخير خارج مصر.
جدير بالذكر، أن آخر أعمال بشرى كانت مشاركتها في فيلم أولاد حريم كريم، بالتعاون مع النجم مصطفى قمر، الذي عرض في السينما وحقق نجاحا كبيرا، وتدور قصة الفيلم حول علاقة حب تنشأ بين «كريم حسين» و«آيلا»، وعندما يتقدم للزواج منها يكتشف والدها (كريم الحسيني) أنه ابن زميلته وحبيبته السابقة "مها"، ثم يستعيدان علاقة الصداقة القديمة مع صديقتيهما (هالة) و(دينا).
اقرأ أيضاًبعد الإعلان عن زفافهما.. من هو عريس الفنانة بشرى؟ (صور)
أول صور من حفل زفاف خالد حميدة وبشرى
بعد عام من انفصالها.. بشرى تعلن عن زواجها للمرة الثالثة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بشرى الفنانة بشرى لقاء سويدان آخر أعمال بشرى زفاف بشرى حفل زفاف بشرى حفل زفاف الفنانة بشرى خالد محمود حميدة خالد محمود حمیدة لقاء سویدان
إقرأ أيضاً:
مسلسل قلبي ومفتاحه الحلقة 2.. مى عز الدين تتشاجر مع آسر ياسين في أول لقاء
في الحلقة الثانية من مسلسل "قلبي ومفتاحه" بعنوان "المتوحشة"، تتقاطع طرق ميار (مي عز الدين) ومحمد عزت (آسر ياسين) من جديد بعد فترة من الفراق. تتوجه ميار إلى منطقة الهرم وتستعين بسيارة أوبر، ويوافق محمد على طلبها، لتكون تلك اللحظة بداية مفاجأة كبيرة لها. إذ تجد أن محمد قد تغير تمامًا، سواء في مظهره أو في حالته الاجتماعية، حيث أصبح متزوجًا من امرأة أخرى. هذا التغيير يزعج ميار ويتركها في حالة من الحيرة، خاصة عندما يحاول محمد إخفاء بعض الحقائق عنها ويكذب في حديثه حول بعض الأمور.
في الوقت نفسه، تحمل ميار في ذاكرتها نصيحة أسعد (دياب)، الذي كان قد اقترح عليها ضرورة الزواج من شخص آخر إذا كانت ترغب في العودة إليه، وهو ما يعكر صفو تفكيرها. في مشهد مؤلم، تنشأ مشادة كلامية بين ميار ومحمد، حيث تطلب منه التوقف كي تنزل من السيارة، معبرة عن انزعاجها من الموقف. وعندما تفتح الباب لتنزل، تصطدم السيارة بسيارة أخرى، مما يؤدي إلى انخلاع الباب بشكل مفاجئ. تشعر ميار بالإحراج، وتعرض على محمد إصلاح السيارة، لكن محمد يرفض ذلك بشدة، كما يرفض أخذ المال منها مقابل المشوار.
هذا الموقف يضيف مزيدًا من التوتر إلى العلاقة بين الشخصيات، حيث تتداخل مشاعر الإحراج والرفض، مما يعكس التغيرات الكبيرة التي طرأت على حياتهم. وتظل ميار بين الماضي الذي يؤرقها والواقع الجديد الذي يفرض نفسه عليها.