الشارقة: «الخليج»

أنفقت جمعية الشارقة الخيرية 223.4 مليون درهم على كافة أعمالها الخيرية والإنسانية داخل وخارج الدولة حتى منتصف العام الجاري، للمساهمة في تحقيق هدفي الاستدامة في العمل الخيري والتركيز على الأعمال ذات الأثر والتأثير في رفع جودة الحياة لدى المستحقين والمنتفعين من برامج المساعدات المقدمة.

وتضمنت البرامج التي تم تقديمها منذ مطلع يناير وحتى نهاية شهر يونيو الماضيين، إنفاق 84.

3 مليون درهم لكافة مساعدات الجمعية داخل الدولة، إلى جانب 139.1 مليون درهم ضمن برامج المشاريع الخارجية وكفالات الأيتام والإغاثات الداخلية والخارجية، وذلك بحسب التقرير الصادر عن إدارة التميز والتخطيط الاستراتيجي.

الصورة أهداف جوهرية

قال محمد راشد بن بيات، نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، إن المساعدات التي جرى تقديمها لمستحقيها والمشاريع التي تم تنفيذها حملت جملة من الأهداف الجوهرية التي تحقق رسالة الجمعية، حيث شملت المسجلين في قوائم المساعدات الشهرية والمفرج عنهم من المنشآت العقابية والإصلاحية الذين تكفلت الجمعية بتسوية مديونياتهم، إلى جانب الحالات المرضية الذين استشعرت أحوالهم الصحية وسخّرت صدقات المحسنين في علاجهم ومساعدتهم على استعادة العافية، ودعم ومساندة المتضررين من السيول والأمطار، بينما ركزت مشاريع الجمعية في البلدان المشمولة على دعم البنية التحتية وتوفير مشاريع ذات طابع إنتاجي.

المساعدات المقطوعة

كشف ابن بيات، عن أنه تم تنفيذ المساعدات المقطوعة بكلفة 39.6 مليون درهم، شملت 15.3 مليون درهم للمساعدات العلاجية استفادت منها 743 حالة مرضية، حيث تم التركيز بشكل رئيسي على المرضى المصابين بالأمراض المزهقة للنفس.

الصورة مساعدات سكنية

أضاف ابن بيات، أنه تم تقديم مساعدات سكنية لصالح 8.2 أسرة بقيمة 894 مليون درهم وتضمنت ترميم بعض المنازل الآيلة للسقوط وصيانتها، وتأثيثها بما يلزمها من الأجهزة والأثاث، وذلك بحسب الدراسات الميدانية وتقارير البحث الاجتماعي لكل أسرة، كما شملت المساعدات السكنية دفع الرسوم الإيجارية المتأخرة عن عدد من الحالات المتعسرة، والتكفل بسداد مستحقات فواتير الكهرباء والمياه لمن تعرضوا لقطع الخدمة عنهم بسبب تراكم المتأخرات نظراً لتأزم أوضاعهم المعيشية.

ولفت إلى أنه تم تقديم مساعدات دراسية للطلبة المتعسرين أبناء الأسر المتعففة بقيمة بلغت 4.8 مليون درهم، شملت دفع الرسوم الدراسية عن 680 طالباً، ومساعدة 1069 حالة إنسانية في إنهاء محكوميتهم خلف قضبان المنشآت العقابية والإصلاحية بعد سداد مديونياتهم بالتعاون مع الجهات المختصة، وذلك بكلفة مالية بلغت 6 ملايين درهم.

الصورة المساعدات الشهرية

كشف ابن بيات، عن أن حصيلة المساعدات النقدية التي قٌدمت لمستحقيها من الأيتام والأرامل والمطلقات ومن انقطعت بهم سبل العيش الكريم، بلغت 6.7 مليون درهم، وذلك بمعدل 4651 مستفيداً، وتم صرفها لفترة محددة بحسب ما تقرره لجنة المساعدات على ضوء الوضع المعيشي للأسرة والتي غالباً ما تصرف لمدة 6 شهور قابلة للتجديد، وأوضح أن إجمالي ما قدمته الجمعية على مدار نصف العام الجاري في إطار المساعدات الموسمية بلغ 31.2 مليون درهم.

الصورة إطعام الطعام

يعد مشروع إطعام الطعام من المبادرات المهمة التي استثمرت فيها الجمعية بشكل ناجح لصالح الأسر المتعففة، وتحويل تبرعات المحسنين من المواد العينية والملابس إلى ملابس كسوة جديدة عبر آلية منظمة تتسلم من خلالها الجمعية تبرعات أهل الخير من الملابس التي ليسوا بحاجة إليها ليتم فرزها وبيع الصالح منها إلى الشركات المتخصصة في تدوير الملابس ومن ثم يتم صرف ريع هذه المبيعات في شراء ملابس أخرى جديدة لتوزيعها على الحالات المستحقة، ما يدخل السرور إلى نفوسهم، وقد نفذت الجمعية مبادرة من قديمكم إلى جديدهم خلال العام الماضي بكلفة 3 ملايين درهم.

الصورة المشاريع والكفالات

نفذت الجمعية العديد من المشاريع الخيرية وقدمت حزمة من المساعدات للفقراء في عدة دول، وتفعيل برامج الكفالات لمستحقيها إرساء لقيم التعاون والتراحم التي اختطها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

وبحسب نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، بلغت قيمة أنشطة المشاريع وكفالات الأيتام التي تمت خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 139.1 مليون درهم، بجانب مشروعات أخرى أضحت على بعد مسافة قريبة من إعلان تسليمها لمستحقيها بكلفة 82.6 مليون درهم، وضم عدد من الفئات إلى برامج رعاية الأيتام والأسر المتعففة بكلفة 56.4 مليون درهم.

وتضمنت تلك المشاريع بناء 692 مسجداً بكلفة 42.6 مليون درهم، وبناء وتشغيل 99 مدرسة وفصلاً دراسياً، ومعهداً تعليمياً، وتنظيم مسابقات لحفظة القران الكريم، وذلك ضمن مشروع «هيا نتعلم» الذي تم تنفيذه بكلفة 4.5 مليون درهم.

وأكد ابن بيات أن أعمال الجمعية خارجياً خلال النصف الأول من العام الجاري تضمنت تنفيذ بناء 40 محلاً وقفياً بكلفة 900 ألف درهم، و1018 مشروعاً إنتاجياً يستهدف دعم الأسر المتعففة بتوفير الأدوات الحرفية التي تناسب مهنة كل فرد بهدف إفساح المجال أمام هؤلاء الأشخاص للعمل وتحصيل قوت يومهم، وجاء تنفيذ برامج دعم الأسر المنتجة بكلفة 1.3 مليون درهم.

وشملت المشاريع بناء 23 بيتاً للفقراء بكلفة 623 ألف درهم لتكون لهم مأوى بما يحقق لهم الاستقرار المعيشي، وإنشاء وتشغيل 18 مجمعاً بكلفة 6.7 مليون درهم، وهي مشاريع حيوية تمثل عمراناً للمناطق النائية.

حفر آبار

قال ابن بيات، إن الجمعية قامت بحفر 5282 بئراً، بكلفة 20.2 مليون درهم بما يوفر مياه الشرب دون عناء البحث تحت أشعة الشمس الحارقة، موضحاً أن الدراسات التي تقوم بها فرق عمل مكاتب الجمعية تعكس حجم المعاناة اليومية التي يعيشها سكان المناطق النائية في البلدان التي تفتقر إلى المياه، كما تم بناء عدد من القرى الخيرية بكلفة 2.4 مليون درهم، إلى جانب 9 دور أيتام بكلفة نصف مليون درهم، و7 عيادات طبية وتشغيل 4 مستوصفات وتزويدها بكافة الأجهزة الطبية التي تفتقر إليها، وتنفيذ 150 عملية قسطرة وقلب مفتوح، و1630 عملية للمصابين بأمراض العيون وذلك بكلفة 2.4 مليون درهم، بينما تم توزيع 325 ألف وجبة إفطار صائم بكلفة 3.2 مليون درهم في أكثر من 43 دولة حول العالم خلال شهر رمضان المبارك، فيما ذهبت الجمعية لتنفيذ حملة شتاء دافئ، إضافة إلى العرس الجماعي وإطعام المساكين والسلات الغذائية.

شؤون الأيتام

أوضح محمد بن بيات، أن عدد مكفولي الجمعية مع نهاية النصف الأول من العام الجاري ارتفع إلى 28071 مكفولاً، تم تقسيمهم إلى خمس فئات وهم 27680 يتيماً، 254 أسرة متعففة، و80 حالة من الأئمة والمعلمين، و42 حالة من منتسبي أصحاب الهمم، و15 طالب علم، لافتاً إلى أن الجمعية نفذت مشاريع رعاية المكفولين بشكل منتظم شهرياً من خلال مخصصات بلغت 56.4 مليون درهم، متوجهاً بالشكر الجزيل إلى متبرعي الجمعية وشركاء الخير والمؤسسات المتعاونة وسفارات الدولة على ما قدموه من دعم في تنفيذ مشاريع الجمعية في الخارج.

وعلى مدار شهر كامل قبل حلول عيد الأضحى المبارك، واصلت الجمعية أعمالها في القيام على عدد من المبادرات الخيرية تضمنت توزيع 16600 ألف وجبة ضمن مشروع إطعام الطعام على العمال مع غروب شمس يوم عرفة بكلفة 225 ألف درهم، وإيفاد نحو 160 شخصاً من ذوي الدخل المحدود من داخل وخارج الدولة لأداء فريضة الحج، والتكفل بديون 16 سجيناً على ذمة قضايا تعسر مالي بكلفة 900 ألف درهم، كما شملت المبادرات المخصصة خلال الأيام العشر توفير العلاج ل3 حالات مرضية بكلفة 250 ألف درهم، إضافة إلى مبادرات خيرية سيتم مباشرة تنفيذها خلال النصف الثاني من العام الجاري وتتضمن تسيير حملة طبية لإجراء 500 عملية جراحية لمرضى العيون وضعف الإبصار في كلا من طاجكيستان وموريتانيا، وتسيير حملة أخرى لإجراء 50 عملية قسطرة للأطفال المصابين بأمراض قلبية شديدة الخطورة في غانا وقيرغيزستان بكلفة ربع مليون درهم، كما تم تخصيص نصف مليون درهم سوف تغطي 700 جلسة غسيل لمرضى فشل الكلى.

سد الاحتياجات

شملت الحملة التي امتدت على مدار 10 ذي الحجة تخصيص 300 ألف درهم لحفر 10 آبار كهربائية جديدة في بنجلاديش تستهدف سد احتياجات ما يزيد على 3000 شخص في إحدى المناطق النائية، وبناء 5 مساجد لتعزيز مشاريع البنية التحتية في المناطق التي تفتقر للمنشآت الخدمية في الهند.

وأشار ابن بيات إلى أن الجمعية تواصل عملها خلال الفترة المقبلة بتجهيز عدد من المشاريع الكبرى ممثلة في حملة الإنهاك الحراري والعودة إلى المدارس مروراً بمبادرات اليوم الوطني للدولة، فيما تم تنفيذ حملة لحوم الأضاحي بتوزيع 16600 أضحية داخل وخارج الدولة.

وكشف عن إنفاق 3.2 مليون درهم تم خلالها تنفيذ مشروع إطعام الطعام الذي يضم كفارة الصيام وكفارة اليمين والنذور والعقائق.

وأوضح أن الجمعية عملت منذ مطلع العام الماضي على تنفيذ حزمة من مشاريعها في إطار برامج المشاركات المجتمعية داخل الدولة بكلفة بلغت 3.4 مليون درهم، وهو ما تم تحقيقه بفضل دعم المحسنين، ما كان له جليل الأثر في تعزيز الشراكات بين الجمعية وسائر مؤسسات الدولة، وشمل هذا الدعم دائرة الخدمات الاجتماعية ومدينة الشارقة للخدمات الإنسانية ونادي الثقة للمعاقين ومؤسسة التمكين الاجتماعي ودار رعاية المسنين وجمعية الإمارات للمعاقين، والمنشآت العقابية والإصلاحية، ودائرة الشؤون الإسلامية في الشارقة وعجمان، وجامعة الشارقة، والجامعة القاسمية، ومكتب الشؤون الاجتماعية بالشارقة، وعدد من المدارس الأهلية، ودائرة شؤون الضواحي، ومجلس أولياء أمور الطلبة، وقد انصب الدعم المقدم في هذا الصدد على مساعدة المنتسبين لتلك الجهات التي تقدم خدماتها في إطار إنساني يتواكب مع أهداف الجمعية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات جمعية الشارقة الخيرية الشارقة من العام الجاری الأسر المتعففة النصف الأول خلال النصف ملیون درهم تم تنفیذ ألف درهم بکلفة 2 عدد من

إقرأ أيضاً:

سياحة الإمارات.. أرقام قياسية تعزز ريادة الدولة العالمية

يواصل القطاع السياحي في دولة الإمارات تسجيل أرقام استثنائية بأعداد السياح الدوليين والحجوزات الفندقية، بما يتماشى مع الإستراتيجية الوطنية للسياحة، الهادفة إلى جذب استثمارات سياحية بـ 100 مليار درهم، وزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي إلى 450 مليار درهم بحلول 2031.

وتعد دولة الإمارات لاعباً رئيسياً في صناعة السياحة على المستويين الإقليمي والعالمي بعدما أضحت وجهة مستدامة للسائحين من مختلف أنحاء العالم بفضل منشآتها الفندقية عالية المستوى، والمقاصد السياحية والتراثية المتنوعة، إضافة إلى ما تتميز به من أمن واستقرار، وموقع إستراتيجي، وما تستضيفه وتنظمه من فعاليات متنوعة، لتحافظ بذلك على ريادتها الإقليمية والعالمية كوجهة سياحية متميزة تلبي أذواق السائحين كافة.

أفضل الخبرات 

وتستمر الدولة بفضل رؤية وتوجيهات قيادتها الرشيدة في تعزيز العلاقات السياحية مع دول العالم المختلفة في المجالات والقطاعات السياحية كافة، وتبادل أفضل الخبرات والممارسات وبناء جسور شراكة مع المنظمات السياحية الدولية، بما يعزز نمو واستدامة الاقتصاد الوطني ويدعم تنافسيته إقليمياً وعالمياً، ويرسخ مكانة الإمارات على خريطة السياحة العالمية.

أرقاماً قياسية 

وتتوقع مؤسسات السياحة الدولية أن تحقق سياحة الإمارات نمواً استثنائياً وأرقاماً قياسية خلال العام الجاري، بعد أن نجحت في تطوير سياستها وبنيتها التحتية السياحية وفق أفضل الممارسات العالمية، مدعوماً بالرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة نحو تطوير وتنمية السياسات والإستراتيجيات السياحية المستدامة لهذا القطاع الحيوي، باعتباره مساهماً رئيساً في تعزيز نمو الاقتصاد الوطني ودعم تنافسيته، وبما رسخ مكانة الدولة كوجهة سياحية رائدة عالمياً.

عوائد اقتصادية 

وأسهم قطاع السياحة في اقتصاد الدولة عام 2023 بنسبة 11.7% من الناتج المحلي الإجمالي، بما يصل إلى 220 مليار درهم، في حين يتوقع أن ترتفع مساهمته بنسبة 12% من الناتج المحلي الإجمالي بما يعادل 236 مليار درهم خلال العام الجاري، وذلك بحسب مجلس السفر والسياحة العالمي.
ويتوقع المجلس أن يسهم قطاع السفر والسياحة في الناتج المحلي الإجمالي للإمارات بنحو 275.2 مليار درهم بحلول عام 2034، وذلك بفضل ما توفره الدولة من بنية تحتية قوية في السياحة والمطارات وتنوع الوجهات السياحية والثقافية فضلاً عما تقدمه للسياح من شواطئ وجبال ووجهات ترفيهية وثقافية، الأمر الذي يتيح لهم العديد من الخيارات في مكان واحد.

انتعاش قوي 

وتشير البيانات الرسمية إلى الانتعاش القوي الذي شهده القطاع السياحي منذ مطلع العام الجاري، حيث استقبلت إمارة دبي نحو 10.62 مليون سائح خلال السبعة أشهر الأولى من العام، بنمو نسبته 8% مقارنة بـ9.83 مليون سائح خلال الفترة نفسها من العام الماضي، بينما وصل متوسط الإشغال الفندقي في الإمارة إلى 77%، وتجاوز عدد الغرف المحجوزة خلال نفس الفترة 24.51 مليون غرفة.
وارتفع عدد نزلاء فنادق أبوظبي إلى أكثر من 2.87 مليون نزيل بإيرادات بلغت 3.6 مليار درهم خلال النصف الأول من العام الجاري، وبنمو نسبته 19.5% مقارنة بنحو 2.4 مليون نزيل بإيرادات بلغت 3 مليارات درهم خلال الفترة نفسها من العام الماضي.

السياسات السياحية

وتأتي الإنجازات التي يحققها القطاع السياحي الإماراتي، لتؤكد كفاءة السياسات السياحية المستدامة التي تتبناها الدولة، ونجاح المبادرات والحملات والمعارض التي تصب في خدمة القطاع وتعزيزه بصورة مستمرة، فضلاً عن قوة المنتج السياحي الوطني وما تمتلكه الدولة من خدمات رائدة ومقاصد سياحية جاذبة وبنية تحتية سياحية متطورة.
وتواصل دولة الإمارات جهودها في تطوير وتنمية القطاع السياحي، وتبني السياسات والإستراتيجيات التي تخدم تحقيق هذا الهدف لا سيما الإستراتيجية الوطنية للسياحة 2031، التي تلعب دورا حيويا في دعم استدامة وتنافسية السياحة الإماراتية بحلول العقد المقبل؛ إذ تضمنت هذه الإستراتيجية مجموعة من المستهدفات الوطنية، شملت الارتقاء بمكانة دولة الإمارات لتصبح الأولى عالمياً كأفضل هوية سياحية، واستقطاب 40 مليون نزيل، بما يتماشى مع رؤية "نحن الإمارات 2031".

مقالات مشابهة

  • 459 مليون ريال مشروعات في الصناعة والغذاء والخدمات اللوجستية بجنوب الباطنة بنهاية النصف الأول
  • 459 مليون ريال مشروعات في الصناعة والغذاء والخدمات اللوجستية بجنوب الباطنة خلال بنهاية النصف الأول
  • «معلومات الوزراء» يرصد ترتيب محاصيل الصادرات الزراعية بالنصف الأول من 2024
  • جنوب الباطنة تستقطب استثمارات بقيمة 9 ملايين ريال خلال النصف الأول من عام 2024
  • سياحة الإمارات.. أرقام قياسية تعزز ريادة الدولة العالمية
  • سياحة الإمارات.. أرقام قياسية وأداء استثنائي
  • “معاً لإسعادهم” ترفد 97 مشروع إنتاجي من مشاريع الشارقة الخيرية
  • «معاً لإسعادهم» في «الشارقة الخيرية» تنفّذ 97 مشروعاً للأسر المنتجة
  • 2.5 مليون درهم حصاد «مزاد الهجن» في «الصيد والفروسية»
  • 43.5 مليار ريال حجم الأصول المصرفية في سلطنة عمان