استمرار حبس المتهم بتفجير عقار انتقاما من والده
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
جدد قاضي المعارضات بمحكمة جنح حدائق القبة، حبس عاطل بتهمة التشاجر مع والده، وإقدامه على تفجير العقار باستخدام أسطوانة غاز بسبب الخلاف على بيع شقة، في حدائق القبة، ما أدى إلى سقوط بلكونة وواجهة العقار، وإصابة 7 أشخاص؛ 15 يوما على ذمة التحقيق.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما تلقت غرفة النجدة بلاغا من الأهالي يفيد بسماع صوت انفجار مما إصابتهم الخوف والفزع، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمحل البلاغ وتم الدفع بسيارات إسعاف لنقل المصابين للمستشفى العام.
وتبين من الفحص سقوط جزء من واجهة العقار إثر انفجار أنبوبة بوتاجاز، نتيجة قيام شاب مدمن بالتشاجر مع والده داخل عقار بشارع سيد الحلو بدائرة القسم، بسبب الخلاف على بيع شقة، وقام بتفجير أسطوانة غاز، مما أدى إلى سقوط بلكونة وواجهة العقار، وإصابة 7 أشخاص تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة قاضي المعارضات اسعاف سيارات إسعاف
إقرأ أيضاً:
مقتل قائد كتيبة صهيوني وإصابة 4 جنود بتفجير عبوة ناسفة جنوب طوباس بالضفة
قتل قائد كتيبة صهيوني وأصيب 4 آخرون، صباح اليوم الاثنين، بتفجير عبوة ناسفة بآلية عسكرية ببلدة طمون جنوب طوباس شمال الضفة الغربية.
وقال جيش العدو إن ضابطًا أصيب بجراح خطيرة في التفجير الذي أدّى إلى مقتل آخر شمالي الضفة الغربية.
وأوردت القناة 12 العبرية أن: “الضابط المصاب في تفجير طمون قائد الكتيبة 8211 في لواء أفرايم المسؤول عن منطقة قلقيلية”.
وقالت وسائل إعلام العدو: إن حدثًا أمنيًا صعبًا في طمون أدى لمقتل قائد كتيبة في الجيش الإسرائيلي، وإصابة 3 جنود بجروح خطيرة جراء تفجير عبوة في قوة عسكرية في طمون في منطقة طوباس بالضفة الغربية.
فيما أعلنت منصات للمستوطنين مقتل الجندي وإصابة 4 جنود بالتفجير.
وأظهرت صور آثار دماء الجنود في موقع تفجير الجيب العسكري الإسرائيلي.
واقتحمت قوات العدو الإسرائيلي بلدة طمون الليلة الماضية وسط اندلاع اشتباكات مسلحة، تخللها تفجير عبوات ناسفة، أدت لمقتل وإصابة جنود إسرائيليين.
وتشهد طمون ومحافظة طوباس اشتباكات يخوضها المقاومون خلال اقتحامات قوات الاحتلال المتكررة.
كما شهدت البلدة قبل أسابيع قصفًا إسرائيليًا استهدف طفلين وشاب، ما أدى لاستشهادهم على الفور، حيث زعمت قوات الاحتلال أنها استهدفت خلية مسلحة، لكنها سرعان ما تراجعت عن ذلك بعد الإعلان عن هوية الشهداء وأنهم أطفال لا تتجاوز أعمارهم 8 و10 سنوات.