دعا وكيل أول محافظ أبين، ورئيس حلف أبناء وقبائل المحافظة، الشيخ وليد بن ناصر الفضلي، إلى المشاركة في مليونية المختطف "عشال" ومواصلة التصعيد الشعبي حتى تصفير السجون السرية وإطلاق جميع المخفيين قسرا من سجون مليشيا المجلس الانتقالي.


وشدد الشيخ الفضلي، على ضرورة الحشد الشعبي من كل القوى السياسية والقبلية والشعبية ومن جميع المحافظات الجنوبية، يوم السبت المقبل، في ساحة العروض، بعدن، للمطالبة بالكشف عن مصير المقدم علي عشال وجميع المخفيين قسرا في السجون السرية التي تديرها مليشيا المجلس الانتقالي.


وأشار إلى أن قضية المعتقلين والمخفيين، محل اجماع شعبي ومجتمعي، غير ان سلطة الأمر الواقع لم تستجب لصوت الشعب، الأمر الذي سيؤدي الى مواصلة التصعيد حتى الكشف عن مصير المخفيين والافراج عن المعتقلين.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن ابين وليد الفضلي مليشيا الانتقالي حقوق

إقرأ أيضاً:

ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إلى 49 منذ بدء العدوان

رام الله - صفا قال نادي الأسير إن عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ارتفع إلى 49، منذ منذ بدء العدوان في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وذلك بعد اعتقال الصحفي علي السمودي من جنين، صباح اليوم. وأوضح النادي في بيان، أن المعتقلين الصحفيين الـ49، هم من بين (177) صحفيًا وصحفية تعرضوا للاعتقال والاحتجاز منذ بدء الإبادة، استنادًا إلى عمليات التوثيق والرصد التي أجرتها المؤسسات. وأوضح أن سلطات الاحتلال تواصل تصعيد استهداف الصحفيين الفلسطينيين عبر عمليات الاعتقال الممنهجة، إلى جانب عمليات الاستهداف اليومي خلال أداء عملهم. وأشار إلى استمرار عمليات اغتيال الصحفيين في غزة في مرحلة هي الأكثر دموية بحق الصحفيين، وذلك في محاولة مستمرة لاستهداف الحقيقة والرواية الفلسطينية. وأكد أن سلطات الاحتلال في الضفة تستهدف الصحفيين عبر عمليات الاعتقال الإداري أي تحت ذريعة وجود (ملف سري)، وعددهم من بين إجمالي الصحفيين المعتقلين (19). كان آخر من أُصدر بحقهما أوامر اعتقال الإداري الصحفيان سامر خويرة، وإبراهيم أبو صفية. وأضاف أن الاحتلال يستهدفهم عبر الاعتقال على خلفية ما يسميه الاحتلال (التحريض)، أي معتقلين على خلفية حرية الرأي والتعبير، إذ تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى أداة لقمع الصحفيين، وفرض المزيد من السيطرة والرقابة على عملهم. ولفت إلى أن الصحفيين يتعرضون لكل الجرائم الممنهجة التي يواجهها المعتقلون، ومنها جرائم التجويع، والجرائم الطبية، وجرائم التعذيب، إلى جانب العديد من عمليات التنكيل. وجدد نادي الأسير مطالبته للمنظومة الحقوقية الدولية، باستعادة دورها الحقيقي واللازم، وإنهاء حالة العجز الممنهجة التي ألقت بظلالها على المنظومة الإنسانية منذ بدء الإبادة، وأحد أوجها الجرائم التي تُرتكب بحق المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ومعسكراته. ودعا إلى ضمان حماية الصحفيين، وعملهم الذي شكل أبرز الأدوات التي ساهمت في الكشف عن مستوى جرائم الإبادة. ونوه إلى أن حالات الاعتقال تشمل من اعتُقل وأبقى الاحتلال على اعتقاله ومن أُفرج عنه لاحقًا. يذكر أن العشرات من صحفيي غزة يواصل الاحتلال اعتقالهم من خلال قانون (المقاتل غير الشرعي)، ومنهم من لا يزال رهن الإخفاء القسري. 

مقالات مشابهة

  • مفوضية اللاجئين: إيران وباكستان رحّلتا قسرا 96 ألف أفغاني
  • عاجل| وردنا الآن خبر مهم يخص كافة موظفي الدولة (تفاصيل)
  • ارتفاع عدد الصحفيين المعتقلين إلى 49 منذ بدء العدوان
  • قوات الانتقالي تشن حملة اعتقالات في عدن
  • محمد تكالة يدعو لإجراءات سياسية واقتصادية لمعالجة الأوضاع في ليبيا
  • لمشاركتهم تظاهرات منددة بتردي الخدمات.. مليشيا الانتقالي تختطف العشرات من المحتجين في عدن
  • خبير عسكري جنوبي يهاجم الانتقالي: ” حولت حياة المواطنين إلى جحيم”
  • المخدرات "عملة بديلة" في صفقات داعش السرية
  • كيف أصبح الشيخ نائبا للرئيس الفلسطيني؟
  • الفضلي: الهلال والاتحاد هما الأكثر جماهيرية في المملكة.. فيديو