نتنياهو: إسرائيل تنتظرها أيامًا صعبة ومستعدون لكل السيناريوهات (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، إن إسرائيل تنتظرها أيامًا صعبة وأمامها تحديات كثيرة، وسوف تجعل من يهاجمها في أي مكان يدفع ثمنًا باهظًا، مضيفًا أن إسرائيل مستعدة لكل السيناريوهات.
نتنياهو: وجهنا ضربات قاضية إلى حماس والحوثيين وحزب الله أحمد موسى: اغتيال هنية على سرير نومه رسالة من إسرائيل لإيران (قيديو) إسرائيل وجهت 3 ضربات ساحقة على 3 جبهاتوأضاف «نتنياهو»، خلال مؤتمر صحفي بثته قناة "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم الأربعاء، أن إسرائيل وجهت 3 ضربات ساحقة على 3 جبهات في الأيام الماضية.
وأكد "نتنياهو" أنه لن يخضع للضغوطات ولو كنت خضعت لها لما قتلنا مسؤولي حماس أو حققنا كل الإنجازات التي حققتها إسرائيل خلال الأيام الماضية، متابعا: "الحرب ستطول ولن أخضع لضغوط داخلية أو خارجية".
وتحدث بنيامين نتنياهو عن استهداف القيادي في حزب الله فؤاد شكر، والتي تم إعلان استشهاده رسميًا، قائلا: "استهدفنا المسؤول عن هجوم مجدل شمس وكان أكثر المطلوبين دوليًا، وفؤاد شكر كان مسؤولًا عن الهجمات في الشمال على مواطنينا".
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه لن يخضع للضغوطات، مشيراً إلى أن استراتيجيته في مواجهة حماس لن تتغير، كما أوضح نتنياهو أن إسرائيل تحت قيادته نفذت عمليات استراتيجية رئيسية تشمل قتل مسؤول حماس إسماعيل هنية والسيطرة على محور فيلادلفيا ومعبر رفح.
وأضاف نتنياهو أن هذه الإجراءات تعكس التزام إسرائيل الثابت بأمنها واستقرارها، وأن اتخاذ القرارات الصارمة هو جزء من استراتيجيتها للحفاظ على أمن المواطنين وضمان تحقيق أهدافها العسكرية.
نتنياهو: مسؤولية قتل فؤاد شاكر في لبنان وتأكيد استهدافه
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن القوات الإسرائيلية قد نفذت عملية قتلت خلالها فؤاد شاكر، نائب الأمين العام لحزب الله، الذي كان مسؤولا عن الهجمات الأخيرة على الشمال الإسرائيلي.
في تصريح رسمي، أكد نتنياهو أن شاكر كان يشغل منصبا بارزا في حزب الله وكان له دور رئيسي في تنفيذ الهجمات التي استهدفت مواطنين إسرائيليين في المنطقة الشمالية. وأضاف نتنياهو أن هذه العملية جاءت كجزء من الجهود المستمرة لتأمين الحدود الإسرائيلية وحماية المدنيين من التهديدات المتزايدة.
وأشار إلى أن إسرائيل ستواصل اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة، والتعامل بحزم مع أي تهديدات تطرأ.
الخارجية الأمريكية: نركز بشكل مكثف على الدبلوماسية لسد الثغرات في الاتفاق المقترح بشأن غزة
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أنها تركز بشكل مكثف على الجهود الدبلوماسية لمعالجة الثغرات في الاتفاق المقترح وقف اطلاق النار فى غزة وصفقة تبادل الأسرى.
وجاء ذلك في بيان صادر عن الخارجية الأمريكية، أوضحت أن الدبلوماسية هي السبيل الأساسي لمعالجة الأزمات الراهنة في المنطقة وضمان تحقيق هدنة فعالة ومستدامة.
وأضاف البيان أن المسؤولين الأمريكيين يعملون على سد الفجوات الحالية في الاتفاق المقترح لضمان تحقيق الأهداف الإنسانية والأمنية المنشودة.
وأكدت الوزارة أن جهودها تشمل التعاون مع الأطراف المعنية والجهات الدولية لضمان أن يكون الاتفاق شاملاً ويعالج جميع القضايا المتعلقة بالوضع في غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نتنياهو إسرائيل إيران حماس بوابة الوفد بنیامین نتنیاهو نتنیاهو أن أن إسرائیل
إقرأ أيضاً:
تقرير: نتنياهو قد يعود إلى الحرب في غزة للضغط على حماس
قالت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن مسؤولين أمنيين إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يفكر بالعودة إلى الحرب ولو مؤقتا ليضغط على حماس للقبول بشروطه حول تمديد المرحلة الأولى.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر أمني قوله إن نتنياهو "غير معني حاليا بالانتقال إىل المرحلة الثانية".
وأضاف:": نعتقد أنه من الممكن الضغط على حماس عسكريا لإطلاق سراح المختطفين، والجيش مستعد لاستئناف القتال وفق خطط جديدة".
ونقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله إن نتنياهو "سيعقد مساء اليوم جلسة نقاش حول صفقة الرهائن لتحديد الخطوات التي سيتم اتخاذها ردا على رفض حماس تمديد المرحلة الأولى من الصفقة".
تأتي هذه المناقشة قبل ساعات فقط من انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر 42 يوما، والذي ينص الاتفاق على استمراره طالما استمرت المفاوضات بشأن المرحلة الثانية.
ووفقا لما نقلت رويترز عن مسؤولين إسرائيليين وأجانب، "لم يتم تحقيق أي تقدم" في المحادثات التي جرت يومي الخميس والجمعة في القاهرة بوساطة مصرية وقطرية.
وقال مصدر مطلع على تفاصيل المحادثات: "نحن في طريق مسدود".
وبحسب مسؤول إسرائيلي، فقد "رفضت حماس المقترحات الإسرائيلية بتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق لمدة 42 يوما مقابل إطلاق سراح المزيد من الأسرى والسجناء الفلسطينيين، وطالبت بتنفيذ صفقة الأسرى بكاملها".
وينص الاتفاق على أنه بعد انتهاء المرحلة الأولى، سيتم "إجراء مفاوضات بشأن المرحلة الثانية والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار يعني نهاية الحرب".
وأضاف المسؤول أن "حماس أوضحت لمصر وقطر، ومن خلالهما للولايات المتحدة، أنه بصفتها الدول الثلاث الراعية لصفقة الرهائن، يتعين عليها ضمان تنفيذ إسرائيل لها".
وأجرى نتنياهو أمس مشاورات هاتفية مع كبار المسؤولين الدفاعيين وعدد من الوزراء لمناقشة حالة المفاوضات، وقال مسؤول إسرائيلي إنه "لم يتم اتخاذ أي قرارات خلال المشاورات باستثناء عقد مناقشة متابعة مساء السبت".
وأشار مسؤول إسرائيلي كبير إلى أنه "خلال النقاش مع نتنياهو الليلة، سيتم طرح خيارات للخطوات التي ستتخذها إسرائيل اعتبارا من يوم الأحد ردا على انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق"، موضحا أن هذه الخطوات "قد تتراوح بين الإشارة إلى خفض المساعدات الإنسانية التي تدخل القطاع واستئناف الحرب".
وأضاف: "علينا أن نأمل أن الخطوات التي سيتم اتخاذها لن تؤدي إلى انهيار الاتفاق".
وكانت القناة 12 الإسرائيلية قد نقلت عن مسؤول إسرائيلي قوله إنه: "لا التزام بالاتفاق في غزة دون تفاهمات واضحة بخصوص مستقبل القطاع وتفكيك حماس".
ويرى وسطاء ومسؤولون إسرائيليون أن "إدارة ترامب وحدها قادرة على إخراج المفاوضات من الطريق المسدود الذي وصلت إليه"، لكن "في هذه المرحلة، يظل التدخل الأميركي طفيفًا نسبيا".