باريس 2024.. ترتيب مجموعة منتخب مصر لليد بعد التعادل أمام فرنسا
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
فرط منتخب مصر لكرة اليد في فوز كان في المتناول مام منتخب فرنسا في المباراة النارية التي جمعتهما مساء اليوم الأربعاء ضمن منافسات الجولة الثالثة لدور المجموعات في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
منتخب مصر لكرة اليد يتعادل مع فرنسا في أولمبياد باريس 2024وإنتهت مباراة مصر وفرنسا بالتعادل بنتيجة 26-26 بعدما نجح المنتخب الفرنسي في خطف هدف التعادل في الثانية الأخيرة من عمر المباراة.
وكان المنتخب النرويجي قد حقق فوزاً مهماً وصعباً في أولى مباريات هذه الجولة على حساب المجر بفارق هدف واحد ليتصدر المجموعة.
ترتيب مجموعة منتخب اليد في أولمبياد باريسويحتل منتخب النرويج صدارة المجموعة الثانية برصيد 6 نقاط من 3 انتصارات بينما يتواجد المنتخب الدنماركي في المركز الثاني بـ 4 نقاط الا أنه لعب مباراتين فقط في إنتظار خوض مباراة الأرجنتين ليستعيد الصدارة.
ويتواجد منتخب مصر في المركز الثالث بالمجموعة برصيد 3 نقاط من فوز وتعادل وخسارة، بينما يحتل المنتخب المجري المركز الرابع بنقطتين ثم فرنسا بنقطة واحدة.
ويتذيل المنتخب الأرجنتيني جدول ترتيب المجموعة وفي رصيده نقطة واحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر أخبار الرياضة منتخب اليد فرنسا أولمبياد باريس باريس 2024 منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
الواضح أنّ القادة العسكريون الذين يُديرون الدولة الآن قد أصابتهم لوثة قحت. وهي الحالة الكئيبة اللامبالية بمصائر الناس ومعائشهم، الحالة التي ينحسرُ عندها الخيال إزاء جهاز الدولة ككيان رمزي وظيفي؛ لتضيق عندها الدولة ذرعًا بالخُبراء الأقوياء لتبدأ في لفظهم بعيدًا، في مقابل انفتاح شهيتها لاستيعاب أنصاف الكفاءات، والرجرجة، والضعفاء، والمُنكسرين، والمطأطئين، والمكتنزين، والفائضين عن الحاجة؛ من يُؤثِرُون الطاعة والإذعان على العمل المنضبط الكفُوء لمصلحة العامة.
ليس صعبًا أنْ يُحيطَ القائد نفسه برجالٍ ضعفاء على هيئة أقنان طائعين مأموني الجانب يستبدلهم متى ما سئِم منهم؛ بل الصعوبة البالغة والبراعة الحقيقية تكمن في الاستعانة بالمقتدرين الأقوياء أصحاب الرؤى السديدة والعزائم في إنفاذ البرامج واضحة المعالم.. ومن ثَم القدرة على إدارتهم وتوظيفهم في المواقع بحسب الجدارة.
اللحظة تُحتّم أنْ يُغلق الباب في وجه “الهلافيت”؛ ليكون عماد الدولة الأفذاذ.. أولئك الرجال الذين يحترمون ذواتهم، ويقيمون الوزن العالي لذممهم؛ أولئك ممن ليس في وسعهم أنْ يكونوا دمًى.. بل ويبذلون في سبيل ما تقتضيه أعباء المنصب العام الدماء والعرق.
ما جدوى أنْ تُحرزَ الانتصارات العسكرية بينما تتحوّل الدولة لجمهورية موز كبرى أمام أعيننا؟!
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب