الأسبوع:
2024-09-09@01:03:36 GMT

السفير حسام زكي يستقبل المبعوث الامريكي للسودان

تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT

السفير حسام زكي يستقبل المبعوث الامريكي للسودان

استقبل السفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية ظهر اليوم الاربعاء توم بيريللو المبعوث الأمريكي للسودان، حيث تطرق اللقاء إلى تطورات الوضع الجاري في السودان والتشاور حول سُبل إنهاء الأزمة.

صرح السفير حسام زكي بأن اللقاء تركز على الإعداد لاجتماعات وقف إطلاق النار المقرر عقدها في جنيف خلال شهر أغسطس القادم، حيث استعرض الأمين العام المساعد موقف الجامعة العربية فيما يخص الأزمة في السودان من ضرورة الحفاظ على المؤسسات الوطنية للدولة السودانية ووحدة جمهورية السودان وسيادة وسلامة أراضيها.

ومن جانبه، قام بيريلو باطلاع السفير حسام زكي على الجهود التي يقوم بها المبعوث الأمريكي لمحاولة تقريب وجهات النظر بين الطرفين، مؤكداً حرصه على التشاور والتنسيق مع الجامعة العربية بشكل مستمر والاستماع إلى تقييم الجامعة العربية فيما يخص إنهاء هذا الصراع.

بدوره أكد الأمين العام المساعد على استعداد الجامعة العربية للاضطلاع بدورها بشكل كامل وتقديم أي تعاون من شأنه الخروج بالسودان من هذه الأزمة الغير مسبوقة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: جامعة الدول العربية السفير حسام زكي الأزمة السودانية الجامعة العربیة السفیر حسام زکی

إقرأ أيضاً:

"من أهاروني لوزيري"… الأمين العام السابق يطالب بتعديل اسم بردية وزيري1

قال الدكتور محمد عبد المقصود الأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للآثار، أُرسل  خطابًا مفتوحًا للجنه الدائمة للاثار المصرية حول "قلعة أهاروني وبرديه وزيري" حيث أصبحنا نحتاج قرارًا كي لا نكون مقلدين لما ارتكبه أهاروني في سيناء.

وجاءت تصريحات الدكتور محمد عبد المقصود إلى الفجر تعليقًا حول إطلاق اسم الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للآثار على إحدى البرديات المكتشفة والتي صار اسمها وزيري1.

نحتاج قرار كي لا نقلد أهاروني 
وأكد عبد المقصود أنه بعد احتلال سيناء 1967م تم اكتشاف قلعه قديمه بمعرفه احد ضباط قاعده القسيمه للجيش الاسرائيلي في موقع عين المويلح على صخره مرتفعه 390 متر فوق مستوى سطح البحر بشرق سيناء والقلعة كانت نقطة مراقبة ممتازه في المنطقة في الفتره من 1976 وحتى 1981 اثناء احتلال سيناء.

تسمية القلعة 
وتابع عبد المقصود، أجرت جامعه تل أبيب حفائر في الموقع وتم تسميه القلعة المكتشفه باسم "قلعة أهاروني" نسبه إلى أحد علماء بجامعه تل أبيب.

تخليدا له

والقلعة المكتشفه بأبعاد 100م في 40 متر وترجع إلى الفترة نهاية القرن الحادي عشر والقرن العاشر قبل الميلاد ونُشرت الأبحاث عن هذه القلعة باسم قلعة أهاروني.

تصحيح الخطأ
وأضاف عبد المقصود في عام 2010 تم تشكيل بعثة حفائر مصرية من منطقه آثار شمال سيناء تابعة للمجلس الأعلى للاثار برئاسه الدكتور محمد كمال ابراهيم مدير عام اثار سيناء في ذلك الوقت لإعادة الحفائر بنفس الموقع وإطلاق الاسم الحقيقي للقلعة باسم قلعه المويلح وهو المكان المكتشفه فيه القلعه بدلا من اسم قلعه أهاروني الذي زيف التاريخ لصالح أحد الاشخاص وهو عالم من علماء الاحتلال وهو يوهان أهاروني

تصحيح الخطأ
وتابع قائلًا هل يُعاد النظر بمعرفة اللجنة الدائمة للاثار المصرية لتصحيح الخطاف الذي تم استغلالآ لقرار من اللجنه الدائمه بعرض من الامين العام السابق لإطلاق اسم الامين العام السابق على برديات مكتشفه ووضع اسمه عليها تحت مسمى برديه وزيري بدلا من نسبة هذه البرديات إلى   أصحابها التي دفنت معهم ودونت اسمائهم عليها، أرجو ألا نوافق على تقليد أهاروني وهذه الرسالة للدكتور محمد اسماعيل الامين العام للمجلس الاعلى للاثار لتصحيح هذا الخطأ.

وختم الدكتور محمد عبد المقصود الأمين العام السابق كلماته قائلًا من حق الدكتور مصطفى وزيري النشر العلمي للبرديات طبقا للقانون ولكن إطلاق اسمه علي البرديات بدلا من أصحابها الأصليين هو تزوير للتاريخ وليس من حق أي جهة أن توافق علي ذلك. 

مقالات مشابهة

  • السفير نبيل حبشي يستقبل وفد الاتحاد العالمي للمواطن المصري بالخارج.. صور
  • “اللافي” و”الكوني” يناقشان مع وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة التطورات السياسية في ليبيا
  • المبعوث الخاص للسودان يتوجه إلى المملكة العربية السعودية ومصر وتركيا
  • ‎ المبعوث الأمريكي الخاص للسودان يبدأ جولة دبلوماسية في السعودية ومصر وتركيا
  • «الدبيبة» يستقبل وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية
  • توم بيريللو المبعوث الأميركي للسودان يذكر بقصة زرزور
  • الأمين العام بـ"الدفاع" يلتقي رئيس الأركان بالأردن
  • "من أهاروني لوزيري"… الأمين العام السابق يطالب بتعديل اسم بردية وزيري1
  • القائد العام يلتقي الرئيس الإريتري
  • تصريحات السفير حسام زكي والجامعة العربية سقف سياسي لا يمكن الاستغناء عنه من أجل وحدة العرب