عاجل - أول تعليق رسمي من أمريكا بشأن اغتيال إسماعيل هنية.. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أول تعليق رسمي من أمريكا بشأن اغتيال إسماعيل هنية.. قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إنها لا تريد التكهن بشأن حادث اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، أو أي ردود فعل متعلقة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
أوضحت الخارجية الأمريكية، أنها تجدد التأكيد على أن الولايات المتحدة ليست متورطة في عملية اغتيال «هنية»، متابعة: "تركيزنا ينصب في الوقت الحالي على جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة".
وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في أول ظهور بعد مُحاولات الاغتيال التي نفذتها إسرائيل ضد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية والقائد العسكري بحزب الله فؤاد شكر، إن إسرائيل وجهت 3 ضربات ساحقة على 3 جبهات في الأيام الماضية.
وأضاف نتنياهو، خلال مؤتمر صحفي بثته قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل تنتظرها أيامًا صعبة وأمامها تحديات كثيرة، وسوف تجعل من يهاجمها في أي مكان يدفع ثمنًا باهظًا، مضيفًا أن إسرائيل مستعدة لكل السيناريوهات.
وأكد نتنياهو أنه لن يخضع للضغوطات ولو كنت خضعت لها لما قتلنا مسؤولي حماس أو حققنا كل الإنجازات التي حققتها إسرائيل خلال الأيام الماضية، حسب زعمه: "الحرب ستطول ولن أخضع لضغوط داخلية أو خارجية".
نتنياهو: استهدفنا أكثر المطلوبين دوليًاوتحدث بنيامين نتنياهو عن استهداف القيادي في حزب الله فؤاد شكر، والتي تم إعلان استشهاده رسميًا، وقال: "استهدفنا المسؤول عن هجوم مجدل شمس وكان أكثر المطلوبين دوليًا، وفؤاد شكر كان مسؤولًا عن الهجمات في الشمال على مواطنينا".
تجاهل إسماعيل هنيةوتجاهل نتنياهو خلال مؤتمره الصحفي الحديث عن اغتيال إسماعيل هنية، وركز حول العمليات العسكرية التي شتنها إسرائيل خلال الأيام الماضية، وقيادي حزب الله فؤاد شكر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسماعيل هنية أمريكا أخبار عاجلة اسرائيل فلسطين اغتيال إسماعيل هنية استشهاد إسماعيل هنية اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان اخبار فلسطين اغتیال إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن مسؤوليتها عن اغتيال هنية.. وتهديد خطير للحوثيين
أقرّ وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس وللمرة الأولى علنا بمسؤولية بلاده عن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في إيران في يوليو.
ويزيد ذلك الإقرار من مخاطر التوتر بين طهران وعدوها اللدود إسرائيل في منطقة تهتز بسبب حرب غزة والصراع في لبنان.
وقال كاتس: "سنضرب الحوثيين بقوة، ونستهدف بنيتهم التحتية الاستراتيجية، ونقطع رؤوس قياداتهم، تماما كما فعلنا مع هنية، ويحيى السنوار، وحسن نصر الله في طهران وغزة ولبنان، وسنفعل ذلك في الحديدة وصنعاء".