الدكتور محمد حسين محمود قائما بأعمال رئيس جامعة طنطا
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أصدر الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي قرارا بتكليف الدكتور محمد حسين محمود نائب رئيس لجامعة لشئون التعليم والطلاب، للقيام بأعمال رئيس جامعة طنطا، اعتبارا من 1 أغسطس 2024، وذلك لحين الانتهاء من الإجراءات المتبعة لشغل الوظيفة بتعيين رئيسًا للجامعة.
جاء ذلك القرار خلفا للدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا السابق بعد بلوغة السن القانوني للمعاش.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قائم بأعمال رئيس جامعة طنطا قرار جمهوري
إقرأ أيضاً:
وفاة الكلب هاسكي بطنطا.. إخلاء سبيل الدكتور حمدي حجاج مدير الطب البيطري
أصدر رئيس نيابة مركز طنطا بمحافظة الغربية، قرارا منذ قليل، بإخلاء سبيل الدكتور حمدي حجاج مدير بيطري طنطا، بشأن واقعة قتل كلب هاسكي عَقَر صغارًا ف يقرية محلة مرحوم، بنطاق دائرة المركز.
إخلاء سبيل الطبيب البيطريوتعود أحداث الواقعة حينما تلقت الأجهزه الأمنيه بمديرية أمن الغربية، إخطارا، حول واقعة ظهور كلب في شوارع القرية، وتسببه في عقر 3 أطفال؛ مما أدى لإصابتهم بجروح خطيرة في مناطق متفرقة من أجسادهم، خاصة البطن والذراعين.
وعلى إثر ذلك، تلقى الدكتور حجاج استغاثة من أهالي القرية، أفادت بضرورة التدخل للسيطرة على الكلب الضال، وتم تشكيل فريق من أطباء الطب البيطري للتوجه إلى الموقع، وتوعية الأهالي بكيفية التعامل مع مثل هذه المواقف.
في المقابل تمكن الأهالي من العثور على الكلب، وقاموا بالاعتداء عليه بالضرب، قبل أن يربطوه في أحد الأعمدة، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة.
وأكد الدكتور حجاج أن الكلب فارق الحياة قبل وصول الفريق البيطري إلى المكان.
وأثارت صور ومقاطع فيديو وثقت الواقعة موجة من الغضب والاستنكار لدى عدد من نشطاء حقوق الحيوان، الذين طالبوا بفتح تحقيق عاجل ومحاسبة المسؤولين عن الحادث.
من جهتها، نفت مصادر داخل مديرية الطب البيطري بالغربية تورط الدكتور حمدي حجاج في قتل الكلب، مشيرة إلى أنه لم يكن حاضرًا أثناء الواقعة، وأن تدخله جاء في وقت لاحق بعد أن كان الكلب قد توفي.
وكلفت جهات التحقيق المباحث الجنائية بمركز طنطا، بسرعة إجراء التحريات حول ملابسات الحادث، واستدعاء شهود العيان والمصابين، إلى جانب استدعاء الدكتور حجاج لسؤاله حول الواقعة.
جهود جهات التحقيقتستمر التحقيقات؛ لكشف حقيقة ما جرى وتحديد المسؤوليات، في ظل تباين الروايات بين الأهالي والجهات الرسمية، وسط دعوات إلى ضرورة التعامل مع مثل هذه الوقائع، بما يراعي سلامة الإنسان وحقوق الحيوان وفقًا للقانون.