بعد عملية اغتيال هنية.. إيران تطالب بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
طالبت إيران بعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي لمناقشة عملية اغتيال إسماعيل هنية، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل لها منذ قليل.
عاجل - اغتيال إسماعيل هنية.. حماس تبدأ البحث عن رئيسها الجديد وإسرائيل تنتظر خالد مشعل عاجل| مصادر لحماس تكشف عن الاسم المحتمل لخلافة إسماعيل هنيةوفي وقت سابق كشفت وكالة رويترز، عن مصادر في حماس بأن عملية اغتيال هنية في طهران مؤشر على الخطر الذي يهدد الحركة بالخارج.
وأوضحت الوكالة، أن هناك توجها لاختيار خالد مشعل خليفة محتملا لإسماعيل هنية، مشيرة إلى أن اغتياله لا يبدو أنه سيؤثر على قرارات القادة في غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اجتماع طارئ لمجلس الأمن اغتيال إسماعيل هنية اسماعيل هنية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل مجلس الأمن الدولي وكالة رويترز
إقرأ أيضاً:
حماس تطالب بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء جريمة التجويع الممنهج في غزة
يمانيون../
أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم الثلاثاء، أن استمرار العدو الإسرائيلي في استخدام التجويع كسلاح ضد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة؛ يمثّل استخفافاً بالمجتمع الدولي والقيم والقوانين الإنسانية، وتحدّياً للمؤسسات الدولية، وفي مقدمتها محكمة العدل الدولية التي تعقد جلسات استماع مخصصة لالتزامات الاحتلال الإنسانية.
وقالت الحركة في بيان صحفي “لقد أكّدت التصريحات التي أدلى بها المفوض العام لوكالة ” الأونروا” فيليب لازاريني والتي كشف فيها استخدام جيش الاحتلال لموظفي الوكالة كدروع بشرية أثناء اعتقالهم؛ وحشية هذا الكيان المارق عن القيم الإنسانية، وكسره لكافة مستويات الإجرام، واستهدافه المتعمّد والممنهج للمنظمات الإنسانية العاملة في القطاع”.
ودعت دول العالم كافة، ومؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن، إلى الانحياز إلى قيم الإنسانية والعدالة، والضغط على الاحتلال لرفع الحصار المطبق المفروض على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان في قطاع غزة، وإنهاء جريمة التجويع الممنهج المستمرة أمام سمع وبصر العالم.
وجددت نداءها إلى الدول العربية والإسلامية وشعوبها، وأحرار العالم، إلى التحرك العاجل لإغاثة أبناء الشعب الفلسطيني في القطاع، والتحرك على كافة المستويات لفرض فتح المعابر وإدخال المساعدات ومواد الإغاثة، ودعم وإسناد صمود شعبنا على أرضه.
ولليوم الستين على التوالي؛ يواصل جيش الاحتلال حصاره المطبق لقطاع غزة، مغلقاً كل المنافذ أمام المواد الضرورية للحياة، من غذاء وماء ودواء ووقود، فيما تشتد فصول المجاعة مع نفاد مخزونات الغذاء واستهدافها بالقصف، وذلك ضمن حرب الإبادة الوحشية التي يشنها على القطاع، وخطواته الممنهجة لتدمير كل مقومات الحياة فيه.