انطلقت باكورة ورش العمل التطويرية الخاصة بالمنتدى السعودي للإعلام، مع مدراء الاتصال المؤسسي في القطاعين العام والخاص، في مقر هيئة الإذاعة والتلفزيون بالرياض، لضمان الوصول لنسخة مميزة واستثنائية توازي حجم التطلعات من المنتدى.
وقال محمد فهد الحارثي، رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون، عبر حسابه على منصة إكس، اليوم الأربعاء، إن تنظم ورش العمل يأتي إيماناً بأهمية تحقيق التكاملية بين المنتدى السعودي للإعلام وكافة القطاعات التنموية.

إيماناً بأهمية تحقيق التكاملية بين #المنتدى_السعودي_للإعلام وكافة القطاعات التنموية؛ أقمنا اليوم أولى الورش التطويرية لأعمال المنتدى المقبل، في مقر #هيئة_الاذاعة_والتلفزيون بحضور عدد من مدراء الإعلام والاتصال المؤسسي،
أخبار متعلقة تفاعلًا مع "اليوم".. إزالة 3800 ملصق إعلاني مخالف بالظهران"الحج والعمرة": النوم والاستلقاء بالحرمين الشريفين يُعيق سهولة أداء المناسكلامسنا خلال الورشة استعداد كافة الجهات للتفاعل مع أعمال... https://t.co/TyQ5IPU4G2— محمد فهد الحارثي (@mfalharthi) July 31, 2024المنتدى السعودي للإعلاموأوضح رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون، حضور عدد من مدراء الإعلام والاتصال المؤسسي، مؤكدا استعداد الجهات كافة للتفاعل مع أعمال المنتدى وتبني مبادراته، وتقديم كافة الدعم اللازم.
وتعهد "الحارثي"، بمواصلة العمل لإقامة سلسلة من الورش التطويرية، نحو رؤية متطورة ضمن عام التحول الإعلامي.

انطلاق باكورة ورش العمل مع مدراء الاتصال المؤسسي في القطاعين العام والخاص، وتُستكمل "الورش" الخاصة بـ #المنتدى_السعودي_للإعلام، لضمان الوصول لنسخة مميزة واستثنائية توازي حجم التطلعات . pic.twitter.com/KZDmFssHZu— المنتدى السعودي للإعلام (@saudi_mf) July 30, 2024أبرز تظاهرة إعلاميةكانت هيئة الإذاعة والتلفزيون، أقامت أمس الثلاثاء، ورشة عمل تطويرية لتعزيز مخرجات المنتدى السعودي للإعلام 2025، سلطت الضوء على أهمية التعاون المشترك بين المنتدى والجهات الفاعلة، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجال الإعلام، بالإضافة إلى مناقشة أبرز التحديات والفرص المستقبلية.
واستهدفت الورشة تحقيق التعاون بين مختلف الجهات ذات العلاقة والمنتدى السعودي للإعلام بوصفه أبرز تظاهرة إعلامية في المنطقة، وما يمثله من قوة جذب للمملكة من خلال تبني منصة إعلامية يقصدها الزوار سنوياً مدعماً بمعرض مستقبل الإعلام (FOMEX) الذي شهد خلال النسخة السابقة مشاركة أكثر من 150 عارضاً من 30 دولة العالم.
للمزيد عن الورشة اضغط هنا.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام المنتدى السعودي للإعلام هيئة الإذاعة والتلفزيون هیئة الإذاعة والتلفزیون المنتدى السعودی للإعلام ورش العمل

إقرأ أيضاً:

البطالة في العراق: رؤية شاملة للآثار والمعالجات في ندوة علمية لمركز بغداد للتنمية القانونية والاقتصادية

شبكة انباء العراق ..

عقد اليوم مركز بغداد للتنمية القانونية والاقتصادية ندوة علمية بعنوان “البطالة في العراق: الآثار والمعالجات”، والتي شهدت حضور عدد من الباحثين والمختصين في مجالات الاقتصاد والتنمية الاجتماعية. وافتتح الندوة من قبل الأستاذ ثامر الهيمص رئيس القسم الاقتصادي في المركز وتم تقديم ثلاث أوراق للندوة: للباحث الاقتصادي الأستاذ إبراهيم المشهداني والدكتور عبد العظيم الخفاجي والأستاذ صبحي البدري وتمحورت الندوة حول دراسة أبعاد مشكلة البطالة في العراق، وآثارها الاقتصادية والاجتماعية، فضلاً عن تقديم الحلول المقترحة لمعالجتها.،
تحديات البطالة في العراق:
البطالة في العراق تمثل إحدى أبرز القضايا التي تهدد الاقتصاد الوطني وتؤثر بشكل مباشر على الاستقرار الاجتماعي. وأكد المشاركون في الندوة أن أسباب البطالة تعود إلى العديد من العوامل، أهمها السياسات الاقتصادية غير الفعّالة التي اتبعت بعد عام 2003، بالإضافة إلى التشوهات في النظام الاقتصادي العراقي الذي يعتمد بشكل أساسي على الاقتصاد الريعي (النفط) دون الاهتمام بتطوير القطاعات الأخرى مثل الصناعة والزراعة.
الآثار الاقتصادية والاجتماعية للبطالة:
أوضح المشاركون أن البطالة في العراق لا تقتصر على تأخير نمو الاقتصاد الوطني، بل تتعدى ذلك لتشمل الآثار الاجتماعية السلبية التي تؤدي إلى تفشي الفقر، وزيادة معدلات الجريمة، وانتشار الأمراض الاجتماعية. كما أن البطالة تُعد أرضًا خصبة لتجنيد المتطرفين، مما يساهم في زيادة تهديدات الأمن الاجتماعي.
الأسباب الرئيسية للبطالة:

الاقتصاد الريعي: حيث يعتمد العراق بشكل أساسي على النفط كمصدر رئيسي للإيرادات، مما أدى إلى تدهور القطاعات الإنتاجية مثل الصناعة والزراعة. النظام الاقتصادي الهجين: الذي لا يستطيع التفاعل بشكل فعّال مع احتياجات سوق العمل ولا يتيح للقطاع الخاص دورًا كافيًا في خلق فرص العمل. تدهور الصناعة: توقف العديد من المصانع الحكومية عن العمل بعد عام 2003 بسبب سياسات الخصخصة، مما أدى إلى فقدان العديد من فرص العمل في القطاعات الصناعية.
المعالجات المقترحة:
ناقش الحاضرون بعض الحلول لمعالجة مشكلة البطالة، أبرزها: إصلاح الهيكل الإداري: العمل على مكافحة الفساد الإداري وسحب الامتيازات المالية من الطبقة السياسية، لتوجيه الأموال بشكل يساهم في إيجاد فرص عمل. إعادة تأهيل القطاع الصناعي: من خلال إعادة تشغيل المصانع الحكومية وإصلاحها، وتوفير بيئة ملائمة للاستثمار في الصناعات المحلية. الاستثمار في الثروات الطبيعية: العراق يمتلك موارد طبيعية ضخمة يمكن استثمارها بشكل أكبر لخلق فرص عمل جديدة، مثل النفط والغاز والكبريت والفوسفات. دعم القطاعات الزراعية والصناعية: تعزيز هذه القطاعات لتقليص البطالة في المناطق الريفية. تنشيط سوق العمل: وضع خطط شاملة لتوزيع المشاريع الاقتصادية بين المناطق الريفية والحضرية، وتشجيع القطاع الخاص على خلق فرص عمل.
التوصيات: استراتيجية وطنية للتخفيف من البطالة: تشمل توفير تدريب مهني للشباب ودعم مشاريع القطاع الخاص، مع تحفيز الاستثمار في البنية التحتية والصناعة. تطبيق قوانين العمل والتأمين الاجتماعي: لضمان حقوق العاملين في القطاع الخاص. تحفيز الاستثمارات الخارجية: بما يتناسب مع الموارد الطبيعية المتاحة في العراق.
في ختام الندوة، تم التأكيد على ضرورة اتخاذ هذه الإجراءات لمواجهة البطالة في العراق بشكل فعّال وتحقيق التوازن في سوق العمل، مما يسهم في تحسين الوضع الاجتماعي والاقتصادي في البلاد. user

مقالات مشابهة

  • وزير الإعلام يتفقد سير العمل في إذاعة صنعاء ويشيد بالخارطة البرامجية الرمضانية
  • وزير الإعلام يطلع على سير العمل بقطاع البرنامج العام - إذاعة صنعاء
  • وزير الإعلام يطلع على سير العمل بقطاع البرنامج العام – إذاعة صنعاء
  • الأعلى للإعلام يتلقى تظلمًا بشأن إيقاف ملعب الشمس
  • الأعلى للإعلام يتلقى تظلمًا بشأن إيقاف «حارس الأهلي»
  • إيقاف حارس الأهلي ومنع شوبير من الظهور.. بيان جديد من الأعلى للإعلام
  • الأعلى للإعلام يتلقى تظلمًا بشأن إيقاف "حارس الأهلي"
  • رئيس الأعلى للإعلام يستقبل وزير الخارجية والهجرة
  • عاجل | هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول: إحراز تقدم معين في المحادثات التي أجرتها الولايات المتحدة مع حماس
  • البطالة في العراق: رؤية شاملة للآثار والمعالجات في ندوة علمية لمركز بغداد للتنمية القانونية والاقتصادية