الرئيس السيسى يصطحب محمد بن زايد في جولة بـ مدينة العلمين الجديدة (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
اصطحب الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، فى جولة بمدينة العلمين الجديدة.
وفوجئ المواطنون المتواجدون بمدينة العلمين الجديدة بالرئيس عبد الفتاح السيسي، وهو يتجول رفقة الشيخ محمد بن زايد، وقد حرص المواطنون على التقاط الصور مع الزعيمين وسط أجواء مبهجة.
واصطحب الرئيس السيسي، الشيخ محمد بن زايد في سيارته، وتوجها لمشاهدة مباراة كرة قدم بين بعض الشباب في ملاعب العلمين الجديدة، قائلا: «السلام عليكم.. معانا ضيف عزيز وكريم جدًا، الشيخ محمد بن زايد.. اسمحولنا نرحب بيه.. خد من وقته وسمح لنا إنه يزوركم ويتفرَّج عليكم ويشجعكم».
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد يتفقدان مدينة العلمين الجديدة
الرئيس السيسي يبحث مع نظيره التشادي تطورات الأوضاع في السودان
مستشار مفتي الديار: مصر بقيادة الرئيس السيسي لها ريادة دينية وقبول عالمي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي الشيخ محمد بن زايد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان دولة الإمارات العربية المتحدة محمد بن زايد مدينة العلمين الجديدة الشیخ محمد بن زاید العلمین الجدیدة الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.