تايم لاين.. أبرز محاولات اغتيال إسماعيل هنية بعد استشهاده في إيران،، أعلنت حركة حماس، صباح الأربعاء، استشهاد رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية فى طهران، وأكدت الحركة أن غارة إسرائيلية استهدفت مقر إقامة هنيه أدت إلى استشهاده، وأحد مرافقيه.

أبرز محاولات اغتيال إسماعيل هنية

وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن أبرز محاولات اغتيال إسماعيل هنية، خاصة أن هناك عدة جرائم اغتيالات نفذتها إسرائيل ضد قيادات حماس، وسبق أن دبرت 3 محاولات لاغتيال إسماعيل هنية من قبل، قبل أن تنجح عملية طهران الأخيرة.

أبرز محاولات اغتيال إسماعيل هنية

2003

غارة جوية إسرائيلية اغتالت الشيخ أحمد ياسين وأصيب هنية بجروح.

2006

أشعلت النيران في أحد سيارات موكبه في غزة.

2014

استهدف الاحتلال الإسرائيلي منزله في الحرب على غزة.

2024

اغتال الاحتلال الإسرائيلي هنية في مقر إقامته في طهران
اغتيال اسماعيل هنية.. قادة حماس تتوعد بالثأر

وأكدت وسائل إعلام فلسطينية نقلا عن مصادر إيرانية أن حادث الاغتيال تم بصاروخ موجه نحو جسد إسماعيل هنية مباشرة.

فيما أكد القيادى في حركة حماس سامى أبو زهرى أن الاحتلال الإسرائيلى لن يفلح في كسر إرادة الشعب الفلسطينى أو حركة حماس بعمليات الاغتيالات الجبانة التى ينفذها، مشددا على أن المحتل الإسرائيلي لن يفلح أبدا فى تحقيق أهدافه، وأن حركة حماس فكرة والفكرة لا تموت بموت أصحابه، مشيرة إلى أن حماس حركة كبيرة وقوية أثبتت على مدار السنوات الماضية قدرتها على تجاوز الأزمات وتحدي الاحتلال الإسرائيلى.

ولفت القيادى في حركة حماس أن قادة الحركة في مقدمة الصفوف ودماء قيادة حركة حماس ليست أغلى من دماء الأطفال والنساء الفلسطينيين، داعيا الاحتلال لأن يدرك بأن الاغتيالات لن تحقق له أي هدف من أهدافه، مضيفا: لن ننكسر أو نستسلم وهذه الاثمان من دماء شعبنا وقادتنا هي وقود تحرير فلسطين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسماعيل هنية اغتيال إسماعيل هنية استشهاد إسماعيل هنية أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم اخبار فلسطين حركة حماس الاحتلال الاسرائيلي اسرائيل اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين اليوم حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

تعرف على أبرز إخفاقات النتنياهو خلال حربه على غزة .. تفاصيل

سرايا - بعد 470 يوماً من الحرب على قطاع غزة كتبت وساطة قطر ومصر والولايات المتحدة نهاية لهذه المأساة، دون تحقيق أهداف الحكومة الإسرائيلية منها.

ففي الـ7 من أكتوبر 2023 بعد شن حركة "حماس" الفلسطينية لعملية "طوفان الأقصى"، حدد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، عدة أهداف، هي القضاء على "حماس"، وإعادة الرهائن بالقوة، وفرض السيطرة الأمنية على غزة، وهي الأهداف التي تفرعت لاحقاً لتشمل أهدافاً أخرى كالبقاء في محوري فيلادلفيا ونتساريم وتهجير سكان القطاع وتطبيق خطة الجنرالات.

ووفق استطلاع أجرته صحيفة "معاريف" العبرية، فإن قرابة 8% فقط من الإسرائيليين يعتقدون أن حكومة نتنياهو حققت الأهداف التي وضعتها لنفسها بشكل كامل في غزة، في الوقت الذي يعتبر الكثير من قادة اليمين المتطرف اتفاق وقف الحرب هزيمة لـ"إسرائيل".

القضاء على "حماس"
وكان القضاء على وجود وحكم حركة "حماس" في غزة أحد أهم وأبرز أهداف الحرب الإسرائيلية على القطاع، لكن وبعد قرابة 15 شهراً من الحرب، لا تزال جزءاً من القطاع، وهي صاحبة الكلمة الفصل فيه، كما لا تزال بكامل جاهزيتها وقدراتها.

وتعليقاً على ذلك، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن هناك شكوكاً متزايدة في أوساط القيادة العسكرية الإسرائيلية بشأن إمكانية تحقيق هدف القضاء على "حماس"، في الوقت الذي قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن الحركة ستظل فاعلة ومتجددة في القطاع.

سلاح المقاومة
لم تنجح "إسرائيل" في القضاء على قدرات فصائل المقاومة الفلسطينية، وفي المقدمة كتائب "القسام" الجناح العسكري لـ"حماس" في قطاع غزة.

وحتى اليوم الأخير من الحرب كانت المقاومة تبتكر تكتيكات قتالية جديدة، وتكبد جيش الاحتلال خسائر كبيرة، وهذا يؤكد فشل هدف القضاء على المقاومة الذي أعلنته "إسرائيل" في بداية الحرب.

استعادة الأسرى
كانت استعادة الأسرى بالقوة العسكرية أحد أهم وأبرز أهداف العدوان على قطاع غزة، وفي كل خطاب وبيان وتصريح، كان نتنياهو وقادة جيشه يتعهدون بالمضي في طريق الحرب حتى استعادة كل الأسرى.

لكن هذا الهدف لم يتحقق أيضاً، ومن أصل قرابة 251 أسيراً، استعادت "إسرائيل" قرابة 116 عبر صفقة رعتها قطر في نوفمبر 2023، ثم تسببت آلة الحرب الإسرائيلية بمقتل العشرات منهم، وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أنه لا يزال هناك قرابة 109 أسرى في غزة، لا يُعلم عدد الأحياء منهم.

وبعد أشهر من الحرب وقعت "إسرائيل" على "مضض" اتفاقاً لتبادل الأسرى، وسط غضب اليمين المتطرف الذي يصر على مواصلة الحرب لاستعادتهم بالقوة.

تهجير سكان غزة
كان تهجير سكان غزة أحد أهداف "إسرائيل" الأساسية، ومنذ اليوم الأول للحرب اتبع الاحتلال سياسة الأرض المحروقة، بُغية دفع السكان إلى النزوح لمصر لكنه فشل.

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار، ينتظر أكثر من مليونين من سكان غزة العودة إلى منازلهم بشكل آمن، خصوصاً في شمال ووسط وشرق القطاع.

احتلال غزة
وضعت "إسرائيل" في قائمة أهدافها أيضاً احتلال قطاع غزة بعد عشرين عاماً من مغادرتها له، ولهذا عمدت لنشر التدمير في شمال ووسط القطاع، وأنشأت ثكنات عسكرية مستدامة، واستحدثت محور نتساريم وسط القطاع، ولكن هذا الهدف أيضاً سقط.

فبموجب الاتفاق سينسحب الاحتلال من القطاع وفق خطة مرحلية، يتم الاتفاق عليها بإشراف الوسطاء القطريين والمصريين والأمريكيين.

محور فيلادلفيا
صرّح نتنياهو في أكثر من مناسبة بأن من أهداف الحرب السيطرة على محور فيلادلفيا الواقع على الحدود بين القطاع ورفح المصرية.

وبالرغم من دخوله إلى المحور قبل عدة أشهر فإن جيش الاحتلال مجبر على مغادرته بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.

عودة الاستيطان
مع توغل جيش الاحتلال في قطاع غزة، كثفت جمعيات يمينية متطرفة يدعمها وزراء في حكومة اليمين المتطرف بقيادة نتنياهو، من نشاطها وتحركاتها لإعادة بناء مستوطنات داخل قطاع غزة خصوصاً في الشمال.

كما تبنت حكومة نتنياهو خلال أشهر الحرب، ما يُعرف بـ"خطة الجنرالات" التي اقترحها الجنرال السابق في جيش الاحتلال، غيورا آيلاند، وتبناها العديد من قادة جيش الاحتلال، لتحويل شمال القطاع إلى منطقة عسكرية وتهجير السكان وتجويع من تبقى لإجبارهم على الرحيل، لإعادة ترسيخ الاستيطان.

لكن هذا الهدف لن يتحقق لأن الجيش الإسرائيلي مجبر على الانسحاب من الشمال وعودة المنطقة إلى ما كانت عليه سابقاً.

اليوم التالي
أصرّت "إسرائيل" على ضرورة التدخل في رسم معالم اليوم التالي بعد الحرب في غزة، وتنوعت أطروحاتها في هذا الشأن، ما بين إدارة أمنية إسرائيلية، وتعيين إدارة مدنية بنظرها، ومنع أي دور لـ"حماس" في مستقبل القطاع، إلا أنها فشلت أيضاً في ذلك.

فاتفاق وقف إطلاق النار ينص على أن إدارة غزة شأن "فلسطيني فلسطيني"، وحالياً يجري الحديث عن لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة القطاع، وهي عبارة عن مقترح قدمته حركة "حماس" مطلع العام الماضي 2024.

حل الدولتين
تعهد نتنياهو ووزراء حكومة اليمين المتطرف، طيلة الأشهر الماضية، بإفشال إقامة دولة فلسطينية، بحجة أنه يهدد دولة "إسرائيل"، إلا أن مقترح "حل الدولتين"، أصبح أكثر شعبية، ويحظى بدعم دولي غير مسبوق، ما يعني أن الدولة الفلسطينية أصبحت قريبة أكثر من أي وقتٍ مضى.

إقرأ أيضاً : هل يتواجد ماهر الأسد في جبال قنديل؟إقرأ أيضاً : حلفاء وأعداء في حالة ترقب وتأهب اقتصادي لتنصيب ترامبإقرأ أيضاً : اسرائيليون عندما شاهدوا المقاومين في غزة: ماذا كان يفعل جنودنا؟



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #المنطقة#قطر#نيويورك#سياسة#اليوم#الحكومة#الدولة#غزة#الاحتلال#الفصل#لمصر#رئيس#الوزراء#القطاع



طباعة المشاهدات: 618  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 20-01-2025 08:55 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بسبب هاتف محمول .. مصري يقتل والدته خنقاً في الدقهلية الأرض "والدة" القمر .. دراسة علمية تُذهل العالم ضجة بعد اعتداء امرأة على زوجها بسكين .. أصابته بجروح بليغة برأسه سطو احتيالي بسلاح الذكاء الاصطناعي يستخدم وريثة العرش الإسباني كمصيدة "استعجلت يخوي يا سندي وروحي" .. منصات... بالفيديو .. عريس أردني يحتفل بزفافه بطريقة غريبة في... نسرين طافش تعلن زواجها للمرة الثالثة أبو عبيدة يعلن أسماء الأسيرات الثلاث المقرر الإفراج... هذه هدايا ترامب لنتنياهو لدفعه للموافقة على وقف... مترجمة سورية اتهمت الشرع بالعمالة لـ...هل يتواجد ماهر الأسد في جبال قنديل؟حلفاء وأعداء في حالة ترقب وتأهب اقتصادي لتنصيب ترامباسرائيليون عندما شاهدوا المقاومين في غزة: ماذا كان...نزال: حماس لا تريد أن تحكم غزة تنصيب ترامب رئيسًا للولايات المتحدة اليوم .. ما...تعرف على أبرز أسماء الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم...مستشار ترامب للأمن القومي: حماس لن تعود لحكم غزةسكان غزة يحتفلون ببدء سريان الهدنة بين الاحتلال وحماس "الغالي والد الغالية" .. أحمد العوضي... قرار مفاجئ من ياسمين عبدالعزيز بشأن عزاء والدها بعد رحيله .. ياسمين عبد العزيز تنشر صوراً نادرة... ماكسيم خليل : الحيتان الداعمة للأسد لم تغادر! هل تشارك نوال الزغبي في برنامج رامز جلال؟ مانشستر سيتي يجتاح إبسويتش بسداسية ريال مدريد يظفر بالصدارة بعد فوزه على لاس بالماس برباعية رقم صادم يحرج برشلونة في عهد فليك النشامى يكثف تدريباته في معسكر قطر النشامى يكثف تدريباته في معسكر قطر صيني يثير ضجة ببيع مقاعد المترو هل هذا مسموح؟ الأبراج والمسار المهني في 2025: توقعات فلكية للنجاح والازدهار العمل عن بعد: كيف تبني بيئة عمل منتجة من المنزل؟ مأساة على تيك توك: وفاة طفل بلبناني بسبب تحدي القضمة الواحدة المُهلك الخيول والكلاب المدرّبة تشارك بالبحث عن ضحايا لوس أنجلوس مدرسة في سلوفاكيا تشهد جريمة قتل "بشعة" منفذها طالب الروبوت ينجح في أصعب جراحات الكبد متفوقاً على البشر خدع المصريين .. ضبط جزار ذبح حصاناً لبيعه على أنه ضأن العراق .. انتحار طالب بالثانوية لتأخره عن الامتحان قضى 5 أيام بين الأسود والأفيال .. طفل من زيمبابوي ينجو من الموت بأعجوبة

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • العثور على جعبة السنوار والمقعد الذي جلس عليه مصابا قبل استشهاده (شاهد)
  • حركة حماس تدعو لمُواجهة العدوان الإسرائيلي على جنين
  • عاجل | وزارة الصحة الفلسطينية: 6 شهداء و35 مصابا في عدوان الاحتلال الإسرائيلي على جنين
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 20 فلسطينيًا في الضفة الغربية
  • متحدث حركة فتح: حكومة الاحتلال الإسرائيلي تشجع المستوطنين على ارتكاب الجرائم
  • الاعلام الإسرائيلي يقر بأن حماس هي القادرة على الحكم غزة 
  • قادة الفصائل يزورون منزل هنية صبيحة وقف إطلاق النار بغزة (شاهد)
  • الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن الدفعة الأولى من الأسرى الفلسطينيين
  • تعرف على أبرز إخفاقات النتنياهو خلال حربه على غزة .. تفاصيل
  • تايم لاين لمراسم حفل تنصيب ترامب.. تستمر لأكثر من 13 ساعة متواصلة