مؤسسة موانئ البحر الأحمر تدشن العمل في النافذة الالكترونية للوكلاء الملاحيين
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
الثورة نت / أحمد كنفاني
دشنت مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية اليوم، العمل بالنافذة الالكترونية للوكلاء الملاحيين عبر الموقع الرسمي للمؤسسة.
وفي التدشين، أكد رئيس المؤسسة القبطان محمد أبوبكر بن اسحاق، حرص المؤسسة على تدشين العمل بنظام النافذة لأهميتها في تذليل اجراءات وتسهيل المعاملات وتطوير الخدمات وتحقيق المنفعة للوكلاء الملاحيين.
وأشاد القبطان اسحاق، بجهود فريق تقنية المعلومات وتطوير البرامج بالمؤسسة في انجاز المرحلة الأولي من مشروع النافذة الواحدة الذي يمثل ركيزة هامة لتحقيق نقلة نوعية في تذليل معاملات وكلاء التجارة الملاحية عبر موانئ المؤسسة.
فيما أستعرض فريقا تقنية المعلومات وتطوير البرامج بالمؤسسة، مخطط آلية عمل المرحلة الأولى من نظام النافذة الواحدة والذي يتضمن الإجراءات التفصيلية المتعلقة بهذا الخصوص، وطبيعة الخدمات التي تسهل للوكلاء الملاحيين والتجار القيام بعملية الاشعار المبكر قبل وصول السفن والبضائع للرفع من جاهزية الموانئ لاستقبالها.
وتناول عرضا للمزايا والتسهيلات التي ستقدمها المؤسسة، والوصول إلى نوافذ النظام بسهولة لإدخال بوليصات واشعارات وصول السفن وبياناتها ونوع البضائع التي تحملها.
حضر التدشين، المدير التنفيذي للهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة سام البشيري، ومدير عام مكتب رئيس المؤسسة نبيل عمر المزجاجي، ووكلاء الملاحة المستفيدين من المشروع، ومدراء عموم الإدارات المختصة بالمؤسسة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
لليوم الثاني.. مؤسسة الصالح تواصل توزيع المساعدات للأسر النازحة والأيتام في عدن
تواصل مؤسسة الصالح الاجتماعية للتنمية، لليوم الثاني على التوالي، توزيع المساعدات الرمضانية للعام الجاري للنازحين والأسر المحتاجة والأيتام في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن.
وأوضح مصدر في اللجنة التابعة للمؤسسة في عدن، أن الفرق الميدانية استهدفت ثلاثة مخيمات، حيث بلغ عدد الأسر النازحة المستفيدة نحو 194 أسرة، بالإضافة إلى 16 أسرة مضيفة و16 يتيماً.
وأكد أن الأنشطة التي تقدمها المؤسسة تأتي بناءً على توجيهات شخصية من أحمد علي عبد الله صالح رئيس مجلس إدارة مؤسسة الصالح، بهدف تخفيف جزء من معاناة الأسر النازحة والمحتاجة، انطلاقاً من إيمان المؤسسة بشراكتها الأساسية في التنمية.
يُذكر أن المؤسسة تواصل تنفيذ عشرات الأنشطة المماثلة في عدد من المحافظات اليمنية، بما في ذلك تلك التي أجبرتها الحرب على النزوح إلى خارج البلاد، خصوصاً في جمهورية مصر العربية.