بوابة الوفد:
2025-04-11@07:06:29 GMT

د.سميرفرج: لن تكون هناك حرب إقليمية

تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT

خبراء صاروخ هنية يكشف ضغف ايران امنياً

 

صراعات وحروب وردود متبادلة ليست لها نهاية إلا بوقف إطلاق النار فى غزة، وعمليات اغتيالات انتهجتها إسرائيل، كان آخرها اغتيال رئيس المكتب السياسى لحركة حماس إسماعيل هنية، الأمر الذى يشعل نيران الحرب التى تعهد كل من حزب الله واليمن وإيران خوضها لدعم المقاومة الفلسطينية ونصرة أهل غزة، بينما الاحتلال لا زال محتميًا بالشيطان الأبيض «أمريكا» من جانب يحاول نتنياهو المماطلة لمد الحرب حتى تستمر حكومته، وإلى أن يتولى حليفه دونالد ترامب رئاسة أمريكا الداعم الأكبر له، والرافض لفكرة حل الدولتين، ومن جانب آخر، يسعى الرئيس الأمريكى جو بايدن لحل الأزمة قبل أن تنتهى مدة رئاسته ليكون عمل يرضى المجتمع الأمريكى الذى سأم من شيخوخته وعقله المتأرجح.

اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، قال إنه لن يكون هناك حرب إقليمية بعد اغتيال هنية، ولكن حماس وحزب الله سيكتفون ببعض الضربات ضد إسرائيل، لافتًا إلى أن خطة أمريكا لإسرائيل هو الاكتفاء بالاغتيالات دون الدخول فى حرب.

وأضاف المفكر الاستراتيجى فى تصريح لـ الوفد، أنه بالنسبة لإيران لن تقوم بالدخول فى أى أعمال قتال، وأبسط مثال لهذا عندما ضربت العاصمة الإيرانية فى دمشق، وقُتل عدد من قادتها لم تفعل شيئًا فى المقابل إلا عملية محدودة.

أما بالنسبة عمن سيخلف إسماعيل هنية، أشار إلى أن حماس لديها قواعدها وحساباتها لاختيار خليفه هنية، ويجب أن يتوافر فيه شرط حسن العلاقات مع قطر ومصر للاستمرار فى نفس مسيرة هنية، مؤكدًا أن اغتياله لن يضعف من عزيمة حماس بل سيزيد من عزيمتها فى القتال.

وبعد استهداف إسرائيل الضاحية الجنوبية فى بيروت واغتيال فؤاد شكر عضو المجلس العسكرى الأعلى لحزب الله، أوضح اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، أنه قبل استهداف بيروت كان هناك 2 سيناريو أولهم اجتياح كامل للبنان وضربها، ولكنه احتمال بعيد لأن الجميع ضد ضرب بيروت.

وأضاف أن السيناريو الثانى هو مجرد ضربات محدودة مثل ضربة بيروت التى حدثت، لأن إسرائيل متخوفة من قوة حزب الله التى لم يستخدم منها حتى الآن إلا 10% فقط.

ولفت إلى أن عملية هدد 1 وهدهد 2 سببت رعب لإسرائيل وكأن تل أبيب تعرت تمام وأصبحت مكشوفة، لافتًا إلى أن حزب الله مؤخرًا أرسل مسيرة فوق حقول الغاز وإسرائيل أسقطتها، ومن الجائز أن ترسل عددًا من هذه المسيرة لضرب أحد الحقول وهو أمر سهل لذلك تتخوف إسرائيل من المواجهة القوية مع حزب الله.

وحول الرد اليمنى على إسرائيل الذى تأخر، أوضح اللواء سمير فرج، أن الحوثيين سيردون ولكن بشكل محدود أيضًا، متوقعًا أن ترد بضرب مركب إسرائيلية أو هدف واضح، خاصة أن إسرائيل لم تصيب أهدافًا كبيرة فى اليمن.

أما حول الجديد فى اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة، فأشار اللواء سمير فرج، إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلى نتنياهو لا يرغب فى السلام، رغم محاولات جو بايدن لإنهاء فترته بعد تحقيق السلام فى الشرق الأوسط، متوقعًا أن يستمر نتنياهو فى المماطلة ليطول أمد الحرب حتى 5 سبتمبر وهو موعد نهاية حكمه.

وأكد المفكر الاستراتيجي، أن ترامب أكبر خطر للقضية الفلسطينية، وهو الداعم الأكبر لنتنياهو لأنه لا يعترف بالدولتين وهو ما يرغبه نتنياهو، لذلك رئيس الوزراء يماطل حتى يأتى ترامب، ولا أحد يعلم موعد نهاية الحرب فى غزة.

جماعة الحوثي

منذ نوفمبر الماضى نفذت جماعة الحوثي، هجمات عدة فى البحر الأحمر وخليج عدن، ضد السفن إسرائيلية أو أى سفن متوجهة إلى إسرائيل، دعما ونصرة للشعب الفلسطينى.

ومن أبرز الهجمات وآخرها التى أثارت غضب إسرائيل، هجمات على مدن إسرائيلية بما فى ذلك أشدود وحيفا وإيلات، وكان الهجوم على تل أبيب الأول الذى اخترق الدفاعات الجوية الإسرائيلية، الأمر الذى دفع إسرائيل للرد الفوري، ونفذت هجومها على ميناء الحديدة، وأسفر عن الهجوم عدد من القتلى والمصابين، وتوعدت اليمن برد قوى وقاسى.

وأكدت جماعة «أنصار الله» فى جميع بياناتها، أنها لن توقف هجماتها ضد جيش الاحتلال، حتى إنهاء الحرب الإسرائيلية على غزة ورفع الحصار عن القطاع وإدخال المساعدات الإنسانية إلى أنحائه كافة.

حصيلة عمليات الحوثى ضد الاحتلال

أعلن زعيم جماعة «أنصار الله» اليمنية، عبدالملك الحوثي، 11 يوليو، عن حصيلة السفن المستهدفة فى إطار عمليات الحوثيين الداعمة للشعب الفلسطينى فى قطاع غزة، ووصلت إلى 166 سفينة مرتبطة بالاحتلال الإسرائيلى والولايات المتحدة وبريطانيا منذ بداية العمليات فى نوفمبر عام 2023، مشيرًا إلى أن عشرات اليمنيين قتلوا جراء الغارات الجوية الأمريكية والبريطانية على اليمن، وهذه الهجمات تسببت فى مقتل أكثر من 57 يمنيًا وإصابة 87 آخرين، مؤكدًا أن عملياتهم البحرية المساندة لقطاع غزة مستمرة.

 

حزب الله

بعد عملية طوفان الأقصى التى نفذتها المقاومة الفلسطينية، انضم حزب الله لحماس وقام فى 8 أكتوبر 2023، بقصف مزارع شبعا المحتلة كتضامن وإسناد للفلسطينيين والمقاومة.

لم يترك حزب الله سلاحًا قويًا إلا واستخدمه ضد إسرائيل حتى اليوم، وكانت ضرباته الموجهة قوية ومخيفة لدرجة أن إسرائيل ترددت أكثر من مرة فى الرد على الهجمات، لأنها تعلم جيدا أن أمام كل رد عملية دامية من حزب الله.

وصعد حزب الله من عملياته فى الجنوب، ضد المستوطنات ومواقع لجنود الاحتلال، وأعلنت إسرائيل عن أنه لا مفر من الحرب مع حزب الله.

 

قدرات حزب الله العسكرية

وكشف حزب الله مؤخرًا عن أسلحة استخدمها للمرة الأولى منذ بدء التصعيد عبر الحدود بين لبنان وإسرائيل، كان آخرها صواريخ S5 جو-أرض للمرة الأولى، وأطلقها من مسيرة على أحد المواقع الإسرائيلية، وأثار استخدام صواريخ S5 مخاوف إسرائيلية من تطور الأسلحة الهجومية، وهى المرة الأولى التى استخدم فيها حزب الله طائرة مُسيرة مسلحة بالصواريخ، بدلًا من المتفجرات التى كثيرًا ما استخدمتها منذ أشهر.

كما استخدم حزب الله فى هجماته ضد إسرائيل، النيران ذات المسار العالي، ومنها صواريخ غراد، وصواريخ مضادة للدبابات، وطائرات بدون طيار «مُسيرة» ويمتلك صواريخ روسية قوية من طراز ياخونت المضادة للسفن، والمعروفة بدقة إصابتها، وهى قادرة على تدمير منصات النفط والغاز.

وتقدر عدد صواريخ حزب الله بـ130 ألف صاروخ وقذيفة، معظمها صواريخ أرض – أرض صغيرة وغير موجهة، من طراز (كاتيوشا-غراد) كما تملك أسلحة صواريخ مضادة للطائرات والسفن والدبابات، وصواريخ موجهة، يقال إنها قادرة على الوصول إلى عمق إسرائيل.

أما المسيرات فيمتلك حزب الله طائرات بأحجام مختلفة، منها طائرات استطلاع ومراقبة أو تجسس، وطائرات هجومية وأخرى انتحارية مفخخة، قادرة على حمل الذخيرة.

هدهد حزب الله

استخدم حزب الله مسيرة الهدهد لتصوير العمق الإسرائيلى فى يوليو، وكشفت عمليات استطلاعية من قلب إسرائيل، ونشرت المقاومة اللبنانية، مقاطع فيديو التقطتها مسيرة الهدهد، صورت قاعدة رامات دافيد الجوية، التى تضم مقاتلات حربية، ومروحيات قتالية، وطائرات النقل والإنقاذ، وطائرات الاستطلاع.

ولم تكن هى المرة الأولى التى استخدم فيها حزب الله الهدهد، حيث نشرت الجماعة فى يونيو الماضى مقطعا مصورا هو الأول لما عادت به مسيرته «الهدهد» وكانت مدته 9 دقائق، وتضمن مسحًا دقيقًا لمناطق بشمال إسرائيل.

 

إيران

هى الداعم لقوى المقاومة والتحرير داخل فلسطين وخارجها، والمُدافع عن القضية الفلسطينية، دون أن تدخل بشكل مباشر فى عمليات عسكرية ضد إسرائيل، بل تكتفى بالتمويل والدعم للمقاومة فى لبنان والعراق وفلسطين.

 

الوعد الصادق

هى ضربة وجهتها ضد إسرائيل، بعدد من طائرات مُسيرة وصواريخ البالستية شنها الحرس الثورى الإيراني، بالتنسيق مع المقاومة الإسلامية فى العراق، وحزب الله اللبنانى وأنصار الله الحوثى اليمني، 14 أبريل 2024 على إسرائيل.

وكانت هذه العملية الهجومية رد فعل على الغارة الجوية الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية فى دمشق فى 1 أبريل، والتى قتل فيها 16 شخصًا منهم مسئول إيرانى كبير فى فيلق القدس.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرق الأوسط صفيح ساخن صراعات وحروب خبراء صاروخ اللواء سمیر فرج ضد إسرائیل حزب الله الله ا إلى أن

إقرأ أيضاً:

صواريخ إسرائيلية تحول مربعا سكنيا بغزة لمقبرة

في لحظة خاطفة، تحولت إحدى حارات حي الشجاعية شرق مدينة غزة إلى ركام مشتعل، وبقايا منازل وأحلام، بعدما نسف صاروخ إسرائيلي عدة مبان سكنية على رؤوس ساكنيها.

امتزجت صرخات طلب النجدة بدخان القصف، وارتفع الغبار محملا بصرخات وأنين الأطفال تحت الأنقاض وهم ينادون أمهاتهم، بينما وقف أهالي الحي مذهولين يبحثون عن أحبّتهم بين الردم والركام.

تسبب القصف العنيف في استشهاد 38 شخصا وإصابة 85 آخرين، وحول المنطقة إلى ساحة من الركام والنيران، وخلف مشهدا مأساويا تقشعر له الأبدان، وتعجز عن وصفه الكلمات.

وبينما تكافح طواقم الدفاع المدني بأقل الإمكانيات لإنقاذ من تبقى على قيد الحياة، تتعالى صرخات ذوي الضحايا من هول المشهد والفقد.

وبوجه يملؤه الغبار، يقول محمد سالم، أحد أفراد الدفاع المدني، الذي وصل المكان مسرعا مع رفاقه "لا نملك شيئا.. فقط نعمل بأيدينا وإرادتنا. نرفع الركام حجرا حجرا بحثا عن ناجين وسط هذا الركام".

ويضيف سالم مندهشا "هنا منازل مليئة بالأطفال والنساء.. أين حقوق الإنسان؟!"

وعلى الجانب الآخر، كان المسعفون يحملون الضحايا والجرحى مستخدمين العربات البدائية في ظل نقص المركبات المخصصة والوقود بفعل الإبادة الإسرائيلية المستمرة منذ 18 شهرا.

عدد من جثامين الشهداء الذين قضوا في العدوان الإسرائيلي (وكالة الأناضول)  فاجعة

من بين الشهداء، كان أحمد صلاح البلبيسي، أحد الوجوه التي عرفها سكان الشجاعية، في حين ارتقت 4 شقيقات من عائلة رجب، غادرن الحياة معا تحت ركام المنزل الذي وُلدن فيه، وكأن القصف أراد محو العائلة دفعة واحدة.

إعلان

وتقول المسنة أم سامي رجب (67 عامًا)، جدة الشقيقات الأربعة، "كنت جالسة معهم في الغرفة، كن يلعبن، وأنا أوزع عليهن تمرا وماء".

وتضيف أم سامي، لمراسل الأناضول: "في غمضة عين، الدنيا انقلبت. صوت مثل يوم القيامة، كل شيء وقع فوقنا. أفقت وأنا بالمستشفى، ولم أجد البنات. قالوا لي: راحوا (قتلن)".

وتبكي المسنة حفيداتها وتقول "أخذوا حبيباتي الأربعة من حضني، لم أودعهن، ولم أشبع منهن، كانوا نور البيت. ماذا بقي لي بعدهم؟".

ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/آذار الماضي، قتلت إسرائيل 1482 فلسطينيا وأصابت 3688 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع أمس.

هول الفاجعة يسيطر على الصغار والكبار (وكالة الأناضول) صدمة وذهول

وقف الشاب محمد أبو العطا (34 عاما)، أحد سكان المنطقة، مذهولا أمام ما تبقى من منزله، وقال للأناضول: "كنت جالسا في الغرفة مع أطفالي، وفجأة دوى الانفجار.. ارتجّت الأرض، وتطايرت الجدران من حولنا. خرجت مسرعا، ولم أرَ سوى الدخان، والجميع من حولي كان يبحث عن أفراد عائلته بين الركام".

ويضيف أبو العطا، لمراسل الأناضول: "العمارة راحت، وأهلها كأنهم ما كانوا. البيت كان مليئا بالحياة، فيه ضحكات أطفال، والآن أصبح قبرا كبيرا. فما ذنب هؤلاء الأبرياء؟!".

وفي وصف ما جرى، قالت حماس إنها "واحدة من أبشع جرائم الإبادة الجماعية"، مؤكدة أنها "وصمة عار على جبين المجتمع الدولي، الذي يقف عاجزا وصامتا أمام أبشع فصول القتل الجماعي والإبادة المنظّمة".

ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي، يمنع الجيش الإسرائيلي دخول الإمدادات الأساسية من غذاء ومياه وأغذية لقطاع غزة عقب إغلاقه للمعابر، مما تسبب في كارثة إنسانية وتفاقم للمجاعة والعطش.

لوحة أخرى

وفي مستشفى المعمداني، كانت الطفلة جوري، ترقد على سرير بارد، وجهها مغطى بالدماء، وملامحها تعكس الصدمة والخوف.

إعلان

وبصوت مرتجف قالت جوري لمراسل الأناضول: "كنا نلعب أنا وشقيقاتي… فجأة سمعنا صوتا قويا، وصرنا نصرخ، لم أعرف ما حدث، ولما فتحت عيوني كنت بالإسعاف والدم على وجهي".

وتتساءل الطفلة باستغراب "لماذا قصفونا؟!.. نحن لم نفعل أي شيء"، وتضيف باكية "أريد الرجوع إلى بيتنا، لكن بابا قال: البيت راح (تدمر)".

صراخ الأطفال في المستشفى، ونداءات الأمهات اللواتي يبحثن عن أبنائهن بين الجرحى، واكتظاظ الممرات بالجثامين، كلها رسمت لوحة أخرى من لوحات الموت اليومية في غزة.

‎وعصر أمس الأربعاء، قال الدفاع المدني الفلسطيني بغزة إن حصيلة المجزرة التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق مدينة غزة بقصف مربع سكني مأهول بلغت 23 شهيدا، بينهم 8 أطفال، وأكثر من 60 مصابا، إضافة إلى نحو 34 مفقوداً.

ولاحقا في ساعات المساء، تم الإعلان عن انتشال جثامين 15 شهيدا، إضافة إلى 25 مصابا آخرين من تحت الأنقاض.

يذكر أن المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل انتهت في الأول من مارس /آذار الماضي، والذي بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أميركي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.

لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، وفق إعلام عبري.

وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 166 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • ترامب يعترف: “الحوثيين” يصنعون صواريخ متطورة بالفعل
  • مصر وسلوفينيا تعزّزان شراكتهما: توافق سياسي ودفع اقتصادي في ظل أزمات إقليمية متصاعدة
  • حزب الله: أولية الحكومة يجب أن تكون مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية  
  • صواريخ إسرائيلية تحول مربعا سكنيا بغزة لمقبرة
  • تصعيد إسرائيلي في غزة والضفة وتوترات إقليمية متزايدة
  • أمر أساسي أبقى إسرائيل في لبنان.. معهد في تل أبيب يكشف
  • حزب الله: الجماعة مستعدة لمناقشة مستقبل سلاحها إذا انسحبت إسرائيل
  • عشرات القتلى بغارات أمريكية.. «الحوثي» يردّ باستهداف إسرائيل وقطع حربية أمريكية  
  • كاريكاتير .. مجدداً.. صواريخ المقاومة الفلسطينية تزلزل كيان الاحتلال
  • التهديدات لم تعد كافية.. إسرائيل تنتقل للتنفيذ وترسم حربها