قبل اغتيالهما.. آخر ظهور لمراسل «الجزيرة» إسماعيل الغول والمصور رامي الريفي (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
إسماعيل الغول.. ظهر مراسل قناة «الجزيرة» إسماعيل الغول والمصور رامي الريفي، قبل استشهادهما بساعتين فقط، حيث مارسا مهتهما الصحفية من أمام منزل إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» المدمر في مخيم الشاطئ بمدينة غزة من قبل قوات الاحتلال.
وبعد الانتهاء من عرض كل التفاصيل الخاصة بتدمير منزل إسماعيل هنية في مخيم الشاطئ من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، استقل إسماعيل الغول سيارته مع مصوره للتنقل لمكان آخر داخل الأراضي المحتلة، لاستكمال المهام الصحفية واستعراض كل ما يتم تنفيذه داخل فلسطين.
وخلال سير إسماعيل الغول بسيارته مع المصور رامي الريفي، استهدفتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي بالصواريخ أثناء تأدية عملهما وسط قطاع غزة.
ونشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لآثار الدماء على السيارة التي كان يتواجد بها مراسل قناة «الجزيرة» إسماعيل الغول، والمصور رامي الريفي، جراء قصف طائرات الاحتلال وسط قطاع غزة.
يذكر أن حركة حماس، أعلنت صباح اليوم الأربعاء، اغتيالاسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في العاصمى الإيرانية طهران بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.
أوضحت حركة حماس، أن رئيس المكتب السياسياسماعيل هنية، قُتل في غارة إسرائيلية بـ مقر إقامته في طهران، ويجري التحقيق في أسباب وأبعاد هذا الحادث وسيتم إعلان النتائج لاحقا.
اقرأ أيضاًالاحتلال يواصل جرائمه.. اغتيال مراسل ومصور قناة «الجزيرة» وسط غزة
«نصرةً لأهل غزة».. أنور الغازي يعلن نهاية مشواره مع ماينز الألماني
ارتفاع عدد ضحايا غزة لـ 39445 شهيدًا وإصابة 91073 آخرين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل إسماعيل هنية طهران اسماعيل هنية حفيدة إسماعيل هنية هنية اغتيال إسماعيل هنية اغتيال هنية مقتل إسماعيل هنية عائلة إسماعيل هنية زيارة اسماعيل هنية حماس اسماعيل هنية تصريحات اسماعيل هنية اسماعيل هنيه اغتيال اسماعيل هنية اسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنية اليوم اسماعيل هنية في ايران اسماعيل هنية ايران عائلة اسماعيل هنية استشهاد اسماعيل هنية مقتل اسماعيل هنية أحفاد اسماعيل هنية اسماعيل هنية في طهران من هو اسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنيه تنعي إسماعيل هنية اسماعيل هنية الجزيرة إسماعيل الغول اسماعيل الغول استشهاد إسماعيل الغول اغتيال إسماعيل الغول استشهاد اسماعيل الغول اغتيال اسماعيل الغول استشهاد رامي الريفي اغتيال رامي الريفي إسماعیل الغول
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام سودانية: مقتل 31 مدنيا بنيران الدعم السريع في ولاية الجزيرة
السودان – ذكرت وسائل إعلام سودانية نقلا عن مؤتمر الجزيرة الذي يرصد الانتهاكات أن “قوات الدعم السريع واصلت حملة استهداف المدنيين في ولاية الجزيرة، مما أدى إلى مقتل 31 شخصا على الأقل”.
وقال مؤتمر الجزيرة (كيان مدني يرصد الانتهاكات) السبت، إن “قوات الدعم السريع واصلت حملة استهداف المدنيين في أجزاء واسعة من ولاية الجزيرة، مما أدى إلى مقتل 31 شخصا على الأقل واختطاف العشرات”.
وأشار الكيان إلى أن “الأوضاع الأمنية والإنسانية تدهورت بشكل كبير في الولاية خلال أكتوبر الماضي، بعد إعلان قائد قوات الدعم السريع بالولاية أبو عاقلة كيكل انشقاقه وانضمامه للجيش.
وأوضحت صحيفة “سودان تربيون” نقلا عن بيان أصدره مؤتمر الجزيرة أن “قوة من الدعم السريع هاجمت، على مدى ثلاثة أيام، قرية عمارة البنا بشرق مدني التي تؤوي أعدادا كبيرة من النازحين من قرى شرق الجزيرة، حيث قتل ثمانية من النازحين، وثلاثة من مواطني القرية”.
وأشار البيان إلى أن “القوة نهبت ممتلكات المواطنين ونشرت الرعب بينهم، مما أدى إلى نزوح كبير للسكان من القرية”.
وفي بيان ثان، أفاد المؤتمر، استنادا إلى شهود عيان من قرية ود السيد التابعة لمحلية شرق الجزيرة، بأن “الدعم السريع قتلت 19 مواطنا، كما توفيت سيدة مسنة أثناء نزوحها سيرا على الأقدام”.
وتحدث البيان عن “فرار سكان البلدة نحو مدن حلفا الجديدة بولاية كسلا شرق السودان، وشندي بولاية نهر النيل”.
وذكر مؤتمر الجزيرة أن”قوات الدعم السريع، قامت يوم الخميس، باختطاف 11 مواطنا من مدينة أبو عشر بمحلية الحصاحيصا، شمالي ولاية الجزيرة، وأطلقت القوات سراح اثنين منهم، بينما لا يزال تسعة آخرون محتجزين، وطالبت قوات الدعم السريع بفدية مالية لإطلاق سراحهم تراوحت بين 3 – 10 ملايين جنيه سوداني”.
ويقول مؤتمر الجزيرة إن “أعمال القتل الممنهج والتهجير القسري بحق المدنيين العزل في ولاية الجزيرة تتخذ طابعا قبليا وعرقيا، ما يمكن وصفها بجرائم تطهير عرقي وإبادة جماعية بحق مواطني الولاية”.
المصدر: صحيفة “سودان تربيون”