ليبيا تشارك في اجتماع الجمعية العامة لاتحاد اللجان الأولمبية الأفريقية
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
شارك، صباح اليوم الاربعاء، وفد اللجنة الأولمبية الليبية في اجتماع الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية الأفريقية.
حضر هذا الاجتماع رئيس مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الدكتور جمال الزروق و الأمين العام للجنة المهندس خالد الزنكولي .وتابع الاجتماع عددا من الشخصيات القيادية الرياضية من دول العالم أبرزهم توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية .
وافتتح الاجتماع السيد مصطفى بالرأف رئيس «AnocA» بحضور عدد 53 دولة إفريقية .
ونوقش في الاجتماع عدد من المواضيع التي تهم الرياضة الأولمبية في القارة الأفريقية والعالمية أبرزها الألعاب الأفريقية المقبلة والالعاب الشاطئية الأفريقية وآخر الاستعدادات لاولمبياد الشباب المقبل في داكار بالسنغال .
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أفريقيا اجتماع الالعاب الاولمبية لجان مختصة
إقرأ أيضاً:
اجتماع أوروبي في مدريد لتعزيز الدفاع المشترك ومناقشة الحرب بأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يجتمع وزراء خارجية بولندا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وأوكرانيا اليوم الاثنين، في العاصمة الإسبانية مدريد، في إطار ما يُعرف بـ"تحالف الراغبين"، لمناقشة تعزيز موقف دفاعي أوروبي مشترك والتطورات المتعلقة بالحرب في أوكرانيا.
ووفقًا لصحيفة "إل موندو" الإسبانية، يعد هذا الاجتماع الثالث للمجموعة التي تشكلت لتعزيز وحدة الحلفاء الأوروبيين في مواجهة التهديدات الأمنية، لا سيما بعد وصول الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى السلطة.
ويهدف التحالف إلى تطوير استراتيجية دفاعية أوروبية موحدة، خصوصًا في ظل التحديات التي تفرضها الحرب الروسية الأوكرانية.
التسليح الأوروبي ومساعي تعزيز الأمن
يأتي هذا الاجتماع بعد تصريحات رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، التي أكدت في مقابلة مع صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية أن أوروبا لطالما كانت مشروعًا للسلام، لكنها شددت على ضرورة امتلاك القوة للحفاظ عليه. وأشارت إلى أن التطورات الأخيرة في أوكرانيا أكدت أهمية إعادة التسلح وتعزيز القدرات الدفاعية.
وأضافت فون دير لاين: "نحن جميعًا نرغب في السلام، ولا أحد يريده أكثر من الأوكرانيين، لكن الدرس المستفاد هو أن القوة ضرورية لحماية السلام".
كما أكدت أهمية الاستثمار في التأهب للطوارئ، موضحة أن "الوقاية خير من العلاج"، وأن الاستراتيجية الأمنية يجب أن تتجاوز التهديدات العسكرية لتشمل أيضًا الأزمات الصحية والكوارث الطبيعية.