الثورة نت/
زعم وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أنّ “بلاده لم تكن تعلم مسبقا بالهجوم على رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية”.
وقال بلينكن في بيان صحفي له اليوم الأربعاء، عقب عملية اغتيال هنية في العاصمة الإيرانية “طهران”: إنّ “الأولوية الآن هي للوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة الذي يصب في مصلحة الأسرى”.


ولفت إلى أنّ “الوصول إلى وقف إطلاق النار ضروري ونعمل على ذلك يوميًا”.

وفي وقت سابق اليوم، نقلت شبكة “CBS” عن مصدر مطلع على محادثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قوله: إنّ اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، “قد يعقد جهود الوساطة لأنه كان صانع قرار رئيسي فيها”.
وأشار المصدر إلى أنّ “هنية أدرك قيمة الاتفاق ولعب دورًا في تحقيق اختراقات بالمحادثات”.

وأكد البيت الأبيض في وقت سابق أنه “على علم بالتقارير عن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية”.
وقال وزير الحرب الأمريكي، لويد أوستن، أثناء سفره إلى الفلبين: إنه على علم بالتقارير التي تفيد باغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في إيران، لكنه لم يكن لديه أي تعليق آخر على ذلك.
من جهته قال المتحدث باسم البيت الأبيض: إن الإدارة اطلعت على التقارير التي تفيد باغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في إيران، لكنه رفض الإدلاء بمزيد من التعليقات على الفور.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: السیاسی لحرکة حماس إسماعیل هنیة

إقرأ أيضاً:

الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية

سرايا - أسقطت المحكمة الجنائية الدولية قضيتها وإجراءاتها ضد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي السابق لحركة حماس "بسبب تغير الظروف الناجمة عن مقتله في طهران في 31 يوليو الماضي".

وكان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، قد طلب من المحكمة إصدار مذكرة اعتقال بحق هنية، إلى جانب مسؤولين كبيرين آخرين في "حماس"، ورئيس الوزراء "الإسرائيل"ي بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت.

إلا أن المحكمة قالت في بيان إن "خان أسقط الطلب المقدم بشأن هنية في الثاني من أغسطس بسبب تغير الظروف الناجمة عن موت هنية" مضيفة أنه "نتيجة لذلك فإن المحكمة تنهي الإجراءات ضد إسماعيل هنية".

في حين لا تزال المحكمة تدرس طلب خان بإصدار مذكرتي اعتقال بحق نتانياهو وغالانت.

واتهم خان كلا من نتانياهو وغالانت بـ"ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة، من بينها تجويع مدنيين وتوجيه هجمات متعمدة ضد سكان مدنيين".

وقتل هنية ومرافقه، يوم 31 يوليو، في مقر إقامته في طهران عقب مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وبعد ساعات قليلة من اغتيال أحد أبرز قادة حزب الله في لبنان فؤاد شكر بغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكان الحرس الثوري الإيراني قال بشأن مقتل هنية، إن عملية الاغتيال "جرت بتخطيط وتنفيذ الكيان الصهيوني وبدعم من الادارة الأمريكية المجرمة".

وأضاف: "وفق التحقيقات، جرت هذه العملية الإرهابية بقذيفة قصيرة المدي برأس حربي يزن 7 كيلوغرام تقريبا من خارج حدود مبنى إقامة الضيف (هنية) وأدى إلى وقوع انفجار شديد ".

ومنذ مقتل هنية، ارتفع منسوب التوتر في الشرق الأوسط على خلفية توعد إيران وحزب الله بالرد.

إقرأ أيضاً : بلينكن: اتفاق وقف الحرب على غزة جاهز بنسبة 90%إقرأ أيضاً : الرئيس السابق للشاباك: "إسرائيل" ليست مؤهلة لحروب طويلةإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يرتكب مجازر جديدة في اليوم 337 من الحرب على غزة

مقالات مشابهة

  • ‏نائب القائد العام للحرس الثوري الإيراني: رد ⁧إيران⁩ على اغتيال هنية سيكون في التوقيت المناسب
  • مدير الاستخبارات البريطانية: أشك أن إيران ستحاول الانتقام لاغتيال إسماعيل هنية
  • رئيس المخابرات البريطانية: إيران تعتزم الثأر لمقتل إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضيتها ضد الشهيد إسماعيل هنية
  • قرار أخير من الجنائية الدولية بحق الشهيد إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية
  • الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية بعد اغتياله في طهران
  • الجنائية الدولية تسقط قضيتها ضد إسماعيل هنية
  • بلينكن: 90% توافق بالمفاوضات على تبادل أسرى وهدنة
  • بلينكن يوجّه رسائل إلى حماس وإسرائيل