712 مليون دولار فائض الموازنة القطرية في الربع الثاني 2024
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
حققت دولة قطر فائضا في موازنتها قدره 2.6 مليار ريال (حوالي 712 مليون دولار) خلال الربع الثاني من العام الحالي.
وذكرت وزارة المالية القطرية، في بيان عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" بشأن البيانات الفعلية لموازنة قطر في الربع الثاني من عام 2024.. أن الفائض سيتم توجيهه لتخفيض الدين العام وبالتالي لا يوجد فائض نقدي.
وأشارت الوزارة إلى أن إجمالي الإيرادات للربع الثاني من عام 2024 بلغ نحو 59.9 مليار ريال (16.4 مليار دولار)، منها 41.1 مليار ريال (11.3 مليار دولار) إيرادات النفط والغاز.
بينما بلغت الإيرادات غير النفطية 18.7 مليار ريال (5.12 مليار دولار)، بانخفاض نسبته 12.4 بالمئة، مقارنة بالربع الثاني من العام 2023، وفقا لوكالة الأنباء القطرية.
وأوضحت وزارة المالية أن إجمالي الإنفاق العام خلال الربع الثاني من هذا العام بلغ نحو 57.3 مليار ريال (15.7 مليار دولار)، منها 16.5 مليار ريال للرواتب والأجور، و21.2 مليار ريال للمصروفات الجارية، في حين بلغت المصروفات الرأسمالية الثانوية 1.3 مليار ريال، والمصروفات الرأسمالية الكبرى 18.1 مليار ريال، ما يمثل انخفاضا بنسبة 1.8 بالمئة مقارنة بالربع الثاني من العام 2023.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الربع الثانی من ملیار دولار ملیار ریال
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.