بعثة إيران في الأمم المتحدة: الرد على عملية اغتيال هنية سيكون بعمليات خاصة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
الثورة نت/
اعلنت بعثة إيران في الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، أن الرد على عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية حماس سيكون عبر تنفيذ عمليات خاصة.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن بعثة إيران لدى الأمم المتحدة علقت في منشور على منصة “إكس” على اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران، وقالت: الرد على الاغتيال سيكون بعمليات خاصة؛ ولكن أصعب ويبعث على الندم.
وعقب استشهاد القائد المجاهد الدكتور إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، أصدرت حكومة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بيانا وأعلنت الحداد العام لمدة ثلاثة أيام.
وكانت العلاقات العامة للحرس الثوري، قد أعلنت اليوم الأربعاء، استشهاد اسماعيل هنية في طهران.
واعربت العلاقات العامة للحرس الثوري في بيان لها، عن تعازيها للشعب الفلسطيني البطل والأمة الإسلامية ومناضلي محور المقاومة والشعب الإيراني الشريف، وقالت: استشهد في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء المجاهد العظيم “السيد الدكتور إسماعيل هنية” رئيس المكتب السياسي لحركة حماس المحترم وأحد حراسه الشجعان في مكان إقامته بطهران جراء عمل إرهابي قام به الكيان الصهيوني الجبان والمجرم.
وأضاف البيان، كان الشهيد هنية من بين الشخصيات البارزة ضمن حوالي 110 وفود أجنبية تمت دعوتهم من قبل مجلس الشورى الإسلامي للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الرابع عشر للجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث زار ايران عدة مرات خلال السنوات الأخيرة، وخاصة بعد عملية طوفان الأقصى التاريخية.
وتابع، أظهرت هذه الجريمة أن العصابة الصهيونية المجرمة والإرهابية، لا تتردد في ارتكاب أي جريمة دون الاكتراث للقواعد والأنظمة الدولية من أجل لتغطية على الهزائم المذلة في الحر
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: رئیس المکتب السیاسی لحرکة
إقرأ أيضاً:
“خوري” تبحث مع “اللافي” تطورات العملية السياسية
الوطن| متابعات
التقت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري بالنائب في المجلس الرئاسي عبد الله اللافي لمناقشة آخر التطورات في العملية السياسية التي تيسرها بعثة الأمم المتحدة.
وأكدت ستيفاني، خلال الاجتماع الذي عقد الأربعاء الماضي، أن هذه العملية الأممية تهدف إلى تحقيق الاستقرار وتوحيد مؤسسات الدولة وتعزيز الانتخابات الوطنية الشاملة.
وأعرب اللافي عن دعمه الكامل لجهود الأمم المتحدة، وحث جميع الأطراف الليبية المعنية على الاستجابة لدعوة الأمم المتحدة للتسوية من أجل ضمان الاستقرار الدائم والازدهار لجميع الليبيين.
واتفقا على أهمية تعزيز المصالحة الوطنية لإعادة بناء الثقة بين المجتمعات والمساهمة في توحيد مؤسسات الدولة.
الوسومبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري عبدالله اللافي ليبيا