مفوض الحكومة المناوب لدى العسكرية عاين المبنى المستهدف في حارة حريك
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تفقد مفوض الحكومة المناوب لدى المحكمة العسكرية القاضي هاني الحجار، بتكليف من النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، المكان الذي استهدفته اسرائيل في منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، وعاين الأضرار التي لحقت بالمبنى المستهدف وبالمباني المجاورة.
كما زار مستشفى بهمن وتفقد الجرحى الذين أصيبوا في العملية واطلع من بعضهم على مشاهداته.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بهذة الطريقة.. علي الحجار يحتفل بـ عيد زواجه
خطف الفنان علي الحجار الانظار بعدما احتفل بعيد زواجه الـ22 برفقة أسرته التي تتكون من زوجته وابنه يوسف وابنته جني.
علي الحجار يحتفل بـ عيد زواجهونشر علي الحجار صورة على فيس بوك تجمعه مع زوجته، وكتب: "امبارح يوسف وجنى جابولنا تورتة علشان يحتفلوا معانا بعيد جوازنا الـ22 ربنا يديم علينا المحبة والسعادة".
أحدث أعمال علي الحجارومن ناحية اخري، يحيى الفنان على الحجار حفلًا غنائيًا بساقية الصاوى، يوم الأربعاء الموافق 29 يناير 2025، حيث يقدم خلاله عددًا كبيرًا من أغنياته التى يحبها جمهوره، ومنها الأغانى الوطنية والرومانسية أيضًا مثل: "فجر بلادى" و"الميدان" و"الشهيد" و"ورد بلدى" و"قلب الحبيب" و"مكتوبالى"، و"غزالة" و"الزين والزينة" و"لو تعرفى" و"من غير ما تتكلمى"، و"سمرا وبعيون كحيلة" و"أسهرلك.
اخر اعمال علي الحجاروكان اخر اعمال علي الحجار هي اغنيه «بخاف من عيد ميلادي» عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، وهي من كلمات حسام إبراهيم وألحان وتوزيع ومكس ماستر ميكس أحمد شعتوت.
كلمات اغنيه «بخاف من عيد ميلادي»"من يوم ما بقيت جنين ولحد 4 سنين، كان قلبي له عنين بتشوف الطيبين، عيل في التختة قاعد بتعلم أبجدية، في عنيا الدنيا لسه وردية وميه ميه، في العيد باخد عيدية، ودموعي اللي في عنيا لساهم محبوسين، وسنين بتجيب سنين وأنين بيجيب أنين، ويموت فيا الحنين وأنسى أنا كنت مين، يا سنين في الجامعة طايشة يا رفاقة في المسيرة، ويا بنت في قلبي عايشة معلش الإيد قصيرة ويا ليل مروسم في أوضتي والنوم على الحصيرة، ويا دفعة اديته صورتي وحكالي حاجات كتير، يمكن منكونش عيشنا لكن بنسيب سيرة يحكيها اللي واحشنا في حكاوي الشهرانين، وسنين بتجيب سنين وأنين بتجيب أنين ويموت فيا الحنين وانسى أنا كنت مين، تلاتيني رزين وهادي والدنيا في عيني عادي، وبخاف من عيد ميلادي ليكون الأربعين والشعرة البيضة بانت وبقيت خزان طيابة، والحتة القاسية ماتت أول ما اتقالي بابا، مبقولش الناس ديابة ولا أقول الدنيا غابة".