يسع حوالي 47 ألف متفرج.. «روشن» تتعاون مع «أرامكو» لإنشاء ملعب في الخبر
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أعلنت مجموعة روشن -إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة-، عن تعاونها مع أرامكو السعودية -إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًّا في مجال الطاقة والكيميائيات-، لبناء "ملعب أرامكو" لكرة القدم الذي سيتسع لنحو 47 ألف متفرج في مدينة الخبر بالمنطقة الشرقية.
ومن المتوقع الانتهاء من الملعب وتشغيله بحلول عام 2026، ليستضيف العديد من الفعاليات المحلية والدولية، بما فيها بطولة كأس آسيا والمزمع أن تستضيفها المملكة في يناير آسيا 2027م.
ويحظى ملعب أرامكو بتصميم متميّز مستوحى من دوامات المياه التي تتشكل قبالة سواحل الخليج العربي، وسيلبي الملعب احتياجات الأنشطة الترفيهية والرياضية على حد سواء وستتبع هذه التحفة المعمارية أعلى المعايير التي تعزز الشمولية والسلامة والاستدامة، مما يجعلها وجهة محلية رائدة للرياضة والترفيه.
ويمثّل تعزيز الرياضة ركيزة أساسية في برنامج جودة الحياة ورؤية المملكة 2030، كما يُعد تطوير المشاريع الرياضية مثل ملعب أرامكو إسهامًا في تعزيز المشاركة المجتمعية، ويعزز من جاذبية المملكة لاستضافة المسابقات الدولية، مما يسهم في تنمية الاقتصاد الرياضي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية مجموعة روشن
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يكشف سبب قرار اغتيال نصرالله.. إقرأوا الخبر!
قال رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو في حديث مع صحيفة "وول ستريت جورنال" أنه قرر "اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصرالله لأنه تولى قيادة المهام العسكرية حرفياً، وأصبح قائد محور المقاومة بعد قاسم سليماني".وفي حديثه، قال نتنياهو: "كان نصرالله هو من يستخدم إيران وليس العكس لقد أذهلني هذا الشخص حيث كان بمثابة محور المحور".
وتابع: "في بداية الحرب أبلغت رؤساء المجالس الاستيطانية في غلاف غزة إنه عليهم الصمود لأننا سنغيّر الشرق الأوسط، وبعد شهور تمكنّا من فعل ذلك ونحن نقف الآن عند مفترق طرق".
وقال نتنياهو: "دخلنا غزة ليس لقص أعشاب الإرهاب أو توجيه ضربات رادعة لحماس بل من أجل اقتلاع جذورها وتدميرها".
وعن دور إيران في المنطقة، قال: "إيران أنفقت نحو 30 مليار دولار في سوريا، ونحو 20 مليار دولار على حزب الله، ولا نعلم كم أنفقت على حماس، وجميع هذه الأموال ذهبت أدراج الرياح". وأكمل: "لقد هزمنا حزب الله الذي كان من المفترض أن يحمي إيران، وإيران لم تحم حزب الله أيضًا، ولم يحم أي منهما بشار الأسد في سوريا .. لقد قسّمنا محور الشر الإيراني إلى قسمين".