أهم الخطوات التي قامت بها الجزائر اتجاه فرنسا
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
كشف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج أحمد عطاف، أن الجزائر وبعد الخطوة التي قامت بها فرنسا وهي اعترافها بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية. قد إتخذت عدة إجراءات وخطوات أولها سحب السفير الجزائري من فرنسا.
وأشار وزير الخارجية خلال ندوة صحفية، أن الجزائر ستستنتج كل الاستنتاجات من الخطوة الفرنسية.
وأضاف عطاف، أن هنالك العديد من القرارات التي اتخذت وقرارات قيد التطبيق وبصدد إستنتاج كل ما يمكن استنتاجه اتجاه الخطوة الفرنسية وكل ماأقدمت عليه فرنسا وهي خطيرة للمنطقة والجهود التي تبذل. خصيصا في هذا الظرف الذي يسمح بإيجاد حل سلمي وسياسي للقصية الصحراوية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سفير إسرائيل بالأمم المتحدة يجلد السفير الجزائري: أنتم في مؤخرة العالم وتتحدثون عن حقوق الإنسان ماذا فعلتم للفلسطينيين؟ (فيديو)
زنقة 20 | الرباط
سخر السفير الإسرائيلي داني دانون لدى الأمم المتحدة من الجزائر وقال بأنها دولة سخيفة وعاجزة وفارغة لا تملك أي شيء وتهدد في الفراغ دون ان تقدم اي شيء لغزة.
و في رده على الممثل الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة، نسيم قواوي، خلال جلسة بمجلس الأمن حول الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك قضية فلسطين، خاطب السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون، السفير الجزائري بالقول : ” الجزائر التي تهدد وتندد في الهامش؛ هي دولة تحتل المرتبة 164 في حرية الراي؛ وتحتل المرتبة 140 من أصل 146 في المساواة بين الجنسين، تحتل المرتبة 3.6 من أصل 10 في مؤشر الديمقراطية”.
السفير الإسرائيلي ???????? في الأمم المتحدة ????????:
ترتيب #الجزائر ????????؟
164 في الحرية الاقتصادية، 140 في المساواة بين الجنسين، و3.6 في الديمقراطية!
بينما العرب يفعلون، الجزائر تتحدث فقط.
إدانات فارغة + تهديدات فارغة = كلام فارغ.
خلاصة:
الجزائر الفاشلة بطلة الثرثرة العالمية 2024 ???????? pic.twitter.com/1yC4PuZqJV
— ⛦ ۞ ₿????????e = ∑∞ⁿ⁼⁰ ¹ₙ (@PO_Refaim) November 25, 2024
و أضاف موجها ساهم نقده للسفير الجزائري : ” أنتم تلقون المحاضرات و تعطون الدروس لإسرائيل في حقوق الإنسان بينما تتجاهلون الوضع المزري لحقوق الإنسان في بلادكم”.
السفير الإسرائيلي زاد مهاجما السفير الجزائري : ” بينما العرب يقدمون الافعال لا الاقوال ، الجزائر تتحدث فقط، ماذا قدمتم من حلول لهذا الصراع؟”.