حوافز للتجنيد.. روسيا تضاعف مستحقات المتطوعين في الحرب ضد أوكرانيا
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تحاول القيادة الروسية جذب المزيد من المتطوعين الراغبين في الالتحاق بالخدمة العسكرية للانتشار على الجبهة في الحرب ضد أوكرانيا من خلال تقديم المزيد من الأموال للجنود المحتملين.
وينص مرسوم وقعه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء على أن كل شخص يوقع عقدا للانتشار على الجبهة بين الأول من أغسطس و31 ديسمبر سيحصل على دفعة لمرة واحدة قدرها 400 ألف روبل (نحو 4650 دولارا)، ما يزيد عن ضعف المبلغ السابق البالغ 195 ألف روبل.
أخبار متعلقة فرنسا.. 80 ألف مسافر يتضررون بسبب اضطراب حركة القطارات السريعةفنزويلا تقرر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع بيرو .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }الحرب الروسية الأوكرانيةواعتمدت روسيا بشكل أساسي على تقديم الحوافز المالية لتجنيد جنود للحرب منذ أن بدأت التجنيد الإجباري لجنود الاحتياط كجزء من تعبئة مثيرة للجدل في خريف عام 2022 وتقدم العديد من المناطق في روسيا مكافآت مالية خاصة بها مقابل التعاقد.
وعلى سبيل المثال، حددت مدينة موسكو قسطا لمرة واحدة قدره 9ر1 مليون روبل (22 ألف دولار) خلال يوليو الجاري مقابل العقود التي تبلغ مدتها عام أو أكثر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
ويبلغ القسط الذي يتم دفعه لمرة واحدة في سان بطرسبرج 8ر1 مليون روبل، وفي منطقة روستوف 2ر1 مليون روبل، وفي منطقة سفيردلوفسك بالقرب من جبال الأورال 400 ألف روبل.
وأعلنت وزارة الدفاع، في يوليو الجاري، أن 190 ألف روسي وقعوا عقودا للانتشار في الحرب منذ بداية العام.
وفي خريف عام 2022، أدى التجنيد الإجباري لجنود الاحتياط بموجب أمر أصدره الرئيس بوتين إلى احتجاجات وموجة من الهجرة إلى الخارج. ولذلك تحاول السلطات حل مشكلة تعزيزات الأفراد للخدمة على الجبهة من خلال تقديم المزيد من الأموال للجنود المحتملين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات موسكو الحرب الروسية الأوكرانية روسيا أوكرانيا الحرب الحرب ضد أوكرانيا article img ratio
إقرأ أيضاً:
أمانة الشرقية.. رفع 341 ألف طن نفايات من حاضرة الدمام خلال شهر
أعلنت أمانة المنطقة الشرقية عن نتائج جهودها في أعمال النظافة العامة التي تم تنفيذها في حاضرة الدمام خلال الشهر المنصرم «مارس 2025»، مشيرة إلى أن هذه الجهود أسفرت عن رفع كميات كبيرة من النفايات من مختلف المواقع والأحياء.
وكشفت الإحصائيات الرسمية الصادرة عن الإدارة العامة للنظافة في الأمانة، أن إجمالي حجم النفايات التي تم جمعها ورفعها من مختلف المواقع العامة ضمن نطاق حاضرة الدمام بلغ 105,367 طناً.
أخبار متعلقة الأماكن والمواعيد.. أتربة مثارة على أجزاء من الشرقية والرياضطقس الصباح الباكر.. عوالق ترابية على أجزاء من الشرقية والرياضوأضافت الإحصائيات أن حجم النفايات التجارية، الناتجة عن أنشطة القطاع الخاص والتي تم التعامل معها، وصل إلى 236,315 طناً خلال نفس الفترة.
وبذلك، وصل المجموع الكلي لجميع أنواع النفايات التي تم رفعها من حاضرة الدمام إلى 341,685 طناً خلال الشهر الماضي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }جهود مستمرة
أشارت أمانة المنطقة الشرقية إلى أن هذه الأعمال المكثفة تأتي كجزء أساسي من جهودها المستمرة والهادفة إلى ضمان توفير بيئة نظيفة وصحية وآمنة لجميع المواطنين والمقيمين في المنطقة.
وأكدت الأمانة حرصها على تعزيز ودعم الفرق الميدانية العاملة في مجال النظافة وتوفير كافة المعدات والآليات اللازمة لضمان تنفيذ الأعمال المطلوبة بأعلى درجات الكفاءة والسرعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }سلامة البيئة
جددت الأمانة التزامها بمواصلة تكثيف جهودها في مجالات النظافة والصحة العامة، وذلك بهدف الحفاظ على المظهر الجمالي والحضاري للمنطقة، وضمان سلامة بيئتها.
ويأتي ذلك في إطار سعيها الدؤوب لتقديم أفضل الخدمات البلدية الممكنة، بما يسهم في تحسين جودة الحياة ورفاهية السكان في المنطقة الشرقية.