الثور نت/
وقال الهندي خلال لقاء متلفز: إن قامات كبيرة ودّعتها المقاومة الفلسطينية والمقاومة في لبنان من دون أن تكسرهما شهادتها.. مشدداً على أن “إسرائيل” وللمرة الأولى في تاريخها تواجه مثل هذه المقاومة.
وأشار إلى أن العدو الصهيوني في منحنى الانهيار وردود أفعاله تعكس ارتباكاً وعجزاً عن تحقيق أي من أهدافه.

. مؤكداً أن هذا الاغتيال ليس موجهاً إلى المقاومة الفلسطينية فقط وحركة حماس تحديداً بل هو موجه إلى إيران أيضاً.
وبين أن حركة حماس، بقدرتها الكبيرة، ستعوض أي فراغ ينجم عن هذا الاغتيال بسرعة.. مضيفاً: إن هنية كان مستعدا للشهادة منذ صغره.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

الفصائل الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتؤكد: العملية أثبتت فشل المنظومة الأمنية للاحتلال

الجديد برس|

باركت الفصائل الفلسطينية، اليوم الاثنين، عملية الطعن التي وقعت في محطة الحافلات المركزية في حيفا، والتي أدّت إلى مقتل مستوطن وسقوط عدّة إصابات.

وقالت حركة حماس إنّ عملية الطعن البطولية في حيفا ردٌ طبيعي على جرائم الاحتلال بحقّ الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس، والحصار المطبق المستمر على قطاع غزة، إلى جانب مشاريع تفريغ الأغوار من الفلسطينيين والاستمرار في تدنيس المسجد الأقصى المبارك.

وأكّد البيان أنّ “المقاومة مستمرة حتى زوال الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس”، داعيةً جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة والقدس والأراضي الفلسطينية المحتلة عام 48 إلى تصعيد المواجهة مع العدو، والاشتباك معه بكلّ الوسائل الممكنة، في شهر رمضان شهر الانتصارات والجهاد”.

من ناحيتها، باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عملية حيفا، مؤكدةً أنّها ردّ طبيعي على الجرائم المتواصلة بحقّ الشعب الفلسطيني وتأكيد لتمسّك شعبنا بأرضه ووطنه وبخيار المقاومة.

ولفت بيان حركة الجهاد الإسلامي إلى أنّ إصرار الشعب الفلسطيني على الردّ على جرائم الاحتلال يثبت فشل المنظومة الأمنية في الكيان عن تحقيق الأمن الموهوم، ويبرهن أنّ كلّ حملاته العسكرية لا هدف لها سوى القمع والتنكيل وارتكاب المجازر.

دعوات لتصعيد الاشتباكات

بدورها، قالت لجان المقاومة في فلسطين إنّ عملية حيفا ردّ طبيعي من الشعب الفلسطيني الذي يتعرّض لحرب التجويع والإبادة من قبل العدو الصهيو -أميركي بهدف اقتلاعه واستئصاله وتهجيره من أرضه.

ودعا البيان الشعب الفلسطيني ومقاوميه الأحرار لمزيدٍ من الثبات والتصدّي وتصعيد المقاومة، وإشعال حالة الاشتباك عبر العمليات الموجعة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، لإفقاد الصهاينة المجرمين الأمن والأمان حتى التحرير والعودة.

من جانبها، قالت حركة المجاهدين في فلسطين إنّ العملية البطولية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية أخرى لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، فلا مكان آمناً للصهاينة في فلسطين.

وحيّت حركة المجاهدين أبطال ومقاومي الشعب الفلسطيني الذين يواجهون الظلم والغطرسة الصهيونية، داعيةً كل مقاومي الشعب الفلسطيني لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال وحماس يدرسان الخيارات الدبلوماسية والعسكرية مع تعثر وقف إطلاق النار
  • الفصائل الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتؤكد: العملية أثبتت فشل المنظومة الأمنية للاحتلال
  • نتنياهو: أوقفنا إدخال المساعدات إلى غزة وحماس لم تلتزم بوقف إطلاق النار
  • صنعاء.. انعقاد المؤتمر الدولي “فلسطين: من النكبة للطوفان – أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير”
  •   صنعاء : انعقاد المؤتمر الدولي فلسطين: من النكبة للطوفان - أهمية دور المقاومة الفلسطينية في منع التهجير
  • إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى غزة مع دخول رمضان.. وحماس ترد: جريمة حرب
  • عاجل - إسرائيل توقف دخول المساعدات إلى غزة مع دخول رمضان.. وحماس ترد: جريمة حرب
  • إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضان
  • الاحتلال يغلق معابر غزة ويمنع دخول المساعدات.. وحماس: انقلاب سافر على الاتفاق
  • الاختلال يخرق الاتفاق ويمنع دخول المساعدات إلى غزة.. وحماس تستنكر