عاجل| البرهان: لا مفاوضات مع الدعم السريع ولا نخشى الطائرات المسيرة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أكد رئيس مجلس السيادة السوداني، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، أنه لا مفاوضات مع الدعم السريع ولا نخشى الطائرات المسيرة، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
السودان.. تفاصيل الهجوم على منطقة عسكرية أثناء زيارة البرهان عاجل| القاهرة الإخبارية: "البرهان" بخير ولم يصب بأذىوأفادت القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، بسقوط 5 قتلى وعدد من الجرحى، في استهداف مسيرتين معاديتين موقع الاحتفال بتخريج دفعات جديدة من الجيش.
وأفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن مراسلها في السودان، أن رئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان بخير ولم يصب بأذى.
وأكد مراسل "القاهرة الإخبارية"، أن هجوما بمسيرات استهدف معسكرا للجيش السوداني في أثناء حضور رئيس مجلس السيادة عبدالفتاح البرهان حفل تخريج دفعات جديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيادة السوداني الدعم السريع الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان القيادة العامة للقوات المسلحة القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية تخريج دفعات جديدة رئيس مجلس السيادة السوداني عبدالفتاح البرهان فضائية القاهرة الإخبارية مجلس السيادة السوداني القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوداني: ميلشيا الدعم السريع لم تحقق انتصارات حقيقية
قال الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن ميليشيا الدعم السريع لم تحقق في الواقع أي انتصارات حقيقية، بل كانت في المواقع التي احتلتها بداية المعركة في 15 أبريل موجودة فعليًا قبل بدء القتال.
وأوضح خلال لقاء خاص مع الإعلامي جمال عنايت، ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية» أن هذه الميلشيا كانت موجودة في العديد من المناطق بحكم تكوينها وأهميتها، وكان لها دور في الثورة التي أطاحت بنظام البشير.
وأكد أن ميلشيا الدعم السريع لم تحتل القصر الجمهوري من القوات المسلحة، بل كانت قد مكّنت من حراسته، كما كانت منتشرة في العديد من المواقع الهامة مثل القيادة العامة للقوات المسلحة ومقر الإذاعة والتلفزيون في أم درمان.
وأضاف أن الحرب بدأت في الدفاع عن النفس من جانب القوات المسلحة في مواقعها العسكرية، ثم تحركت القوات المسلحة في مرحلة ثانية خارج القواعد العسكرية.
وأشار إلى أنه في المرحلة الأخيرة، تحققت الانتصارات في معركة الخرطوم، التي كانت معركة فاصلة وهامة في تغيير مجرى الحرب، بعد هذه المعركة، هربت قوات الميليشيا المتمردة عبر جسر خزان جبل أولياء، الذي بنته مصر في ثلاثينات القرن الماضي، وانتقلت إلى مناطق غرب الخرطوم.