لإعادة المرافعة.. تأجيل محاكمة الفنان أحمد صلاح حسني لـ 11 سبتمبر
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
قررت محكمة جنح التجمع الخامس، تأجيل محاكمة الفنان أحمد صلاح حسني، لاتهامه بالتسبب في إصابة موظف وتدمير سيارته، وذلك لجلسة 11 سبتمبر المقبل لإعادة المرافعة.
تفاصيل الحادث تعود لشهر يناير الماضي، عندما كان الموظف محمد صالح يسير على كوبري “أرابلا” بمنطقة التجمع الخامس، ثم فوجئ بسيارة تسير بسرعة جنونية، واصطدمت به من الخلف.
وقال صالح: “من شدة الصدمة دُفعت سيارتي للأمام أكثر من 300 متر، ما تسبب في إصابتي بكدمات بالظهر والرأس، والسيارة دُمرت بشكل كامل”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد صلاح أحمد صلاح حسني إصابة موظف التجمع الخامس إعادة المرافعة 11 سبتمبر الفنان أحمد صلاح حسني محاكمة الفنان أحمد صلاح حسني
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، الدائرة الأولى، برئاسة المستشار أيمن فؤاد فهمي، وعضوية المستشارين أيمن حسين عبد المعتمد، وحسام همام العادلي، ومحمد علي محمود حموده، وأمانة سر إيهاب سليمان، تأجيل محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة، المعروفة إعلاميًا بجريمة الدارك ويب وتصوير مقاطع مرئية والتمثيل بجثة المجني عليه، وعرض ذلك على المنصات الإلكترونية لتحقيق الربح المادي، لجلسة الثلاثاء المقبل، لعرض الفيديوهات الخاصة بالواقعة وسماع مرافعة دفاع المتهمين.
وجاء نص أمر إحالة المتهمين، الخاص بالقضية رقم 9800 لسنة 2024 جنايات قسم أول شبرا الخيمة، والمقيدة برقم 1287 لسنة 2024 كلي جنوب بنها، أن المتهمين طارق أ ع، 19 سنة، عامل بمقهى، ومقيم شارع الجامع من شارع أحمد عرابي بشبرا الخيمة، وعلى الدين م ع، 15 سنة، طالب، مقيم بدولة الكويت، لأنهما في يوم 15 / 4 / 2024 بدائرة قسم شرطة أول شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية، حال كون المتهم الثاني طفلا جاورت سنة خمس عشرة سنة ولم يبلغ الثامنة عشر عاما ميلاديا.
وأكد أمر الإحالة، أن المتهم الأول قتل عمدا مع سبق الإصرار المجني عليه أحمد محمد سعد محمد، بتحريض ومساعدة من المتهم الثاني واتفق معه على قتله مقابل 5 ملايين جنيه، بيت النية وعقد العزم على ارتكاب جرمه، وأعد لذلك الغرض عدته عقاقير طبية، حزام من الجلد، وتوجه إلى حيث أيقن وجوده بمقهى معلوم لديه سلفًا، واستدرجه غدرًا إلى بيته، وما أن ظفر به حتى سقاه شرابًا يحوي تلك العقاقير، فلما غاب عن وعيه، خنقه بحزامه جاثمًا فوقه قاصدا قتله، ولم يتركه إلا جثة هامدة، فأحدث به الإصابات الموصوفة والمبينة بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق - والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات