الأولى على الثانوية الأزهرية مكفوفين: "تفاجأت بمكالمة شيخ الأزهر.. وتعب السنة راح" (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أكدت الطالبه حبيبه محمد عبد الفتاح، الأولى على الثانوية الأزهرية مكفوفين، أنها تلقت اتصالا هاتفيا من شيخ الأزهر الشريف، الدكتور أحمد الطيب، يهنأها على تفوقها وحصولها على المركز الأول على الثانوية الأزهرية مكفوفين.
الثانية على الثانوية الأزهرية: تهنئة شيخ الأزهر أكبر مفاجأة في حياتي الأول علي الجمهورية ثانوية أزهرية علمي ل "الفجر":وحينما اخبرني فضيلة الامام الاكبر شيخ الازهر فقدت الوعي وسجدت شكرا للهوأضافت "عبد الفتاح"، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "8 الصبح" المذاع عبر فضائية "dmc"، اليوم الأربعاء، أنها أول من عرف خبر التفوق من شيخ الأزهر نفسه، معقبة: "تفاجأت بمكالمة الشيخ أحمد الطيب، ولم أصدق أنني سمعت صوته بنفسي، وبعد سماع صوته، حسيت تعب السنة راح، وحسيت بفرحة كبيرة أتمناها للجميع".
وأشارت الطالبة الأولى على الثانوية الأزهرية، إلى أنها أنهارت بالبكاء اثناء المكالمة ولم تستطع الرد، حيث قام شيخ الأزهر بتهنئة أسرتها على تفوق ابنتهم، مردفة أنها كانت دائما تتمني التفوق في المرحلة الثانوية كسابق مراحلها التعليمية، مثمنة جهود أسرتها الداعمة لها، معربة عن أمنيتها في استكمال دراستها في مجال اللغة العربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاولى على الثانوية الازهرية الثانوية الأزهرية الدكتور أحمد الطيب برنامج 8 الصبح شيخ الأزهر الشريف على الثانویة الأزهریة شیخ الأزهر
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: الطفولة السعيدة سر النجاح الفني.. فيديو
استعادت الفنانة عايدة رياض، ذكريات الطفولة بابتسامة، مؤكدة أنها كانت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.
لم تقتصر هواياتها على "البلي"، بل كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة.