ندوة بجامعة المحويت إحياءً لذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت جامعة المحويت اليوم ندوة ثقافية في ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام تحت شعار ” بصيرة وجهاد “.
تناولت الندوة دلالات ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام وكفاحه وجهاده لترسيخ القيم الثورية والمبادئ الإسلامية التي حملها لمواجهة تيار الظلم والاستبداد والفساد.
وتطرقت إلى تحرك الإمام زيد عليه السلام في الدعوة وجهاد الظالمين ونصرة المستضعفين.
وفي الندوة أكد أمين عام الجامعة الدكتور عبداللطيف الاخرم أن شخصية الإمام زيد عليه السلام جسدت نموذجا يحتذى به في التضحية والشجاعة في مواجهة قوى الظلم والطغيان.
واستعرض جانبا من سيرة الإمام زيد ودوره في إحياء قيم الدين الإسلامي الحنيف قولا وعملا.
ونوه بموقف الشعب اليمني في نصرة مظلومية الشعب الفلسطيني، في ظل صمت الأنظمة العربية وتواطؤ حكامها المطبعين مع الكيان الصهيوني .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: جامعة المحويت ذكرى استشهاد الإمام زيد عليه السلام الإمام زید علیه السلام
إقرأ أيضاً:
زراعة طنطا تستضيف ندوةً «الدين والحياة بين الواقع والتغيير» لمركز الأزهر للفتوى
شهدت كلية الزراعة بجامعة طنطا ندوةً تثقيفيةً نظّمها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية بعنوان: «الدين والحياة بين الواقع والتغيير»، في إطار برنامج وحدة بيان التابعة للمركز؛ لنشر الوعي الصحيح وتصحيح المفاهيم.
حاضر في الندوة كلٌّ من الدكتور إسلام ضيف الله، رئيس قسم الفتاوى النصية بالمركز، والدكتور سامي حجاج، مشرف وحدة «بيان» بالمركز، وبحضور جمعٍ من أعضاء هيئة التدريس، والهيئة المعاونة، والإداريين، وطلاب المراحل الدراسية المختلفة، وطلاب الدراسات العليا.
وتطرقت الندوة إلى أهمية الدين في بناء الوعي المجتمعي، والتوازن بين الثوابت والتجديد، ومواجهة التحديات الفكرية والسلوكية التي تهدد استقرار الأسرة والمجتمع، من خلال تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتأكيد دور الشباب في صناعة التغيير الإيجابي، وتعزيز قيم الانتماء الوطني، وتحصين النفس والمجتمع من الانجراف وراء الفكر المتطرف أو السلوك المنحرف.
ويواصل مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية جهوده التوعوية والتثقيفية داخل الجامعات والمعاهد المصرية، إيمانًا منه بأن غرس القيم المستقيمة في نفوس النشء والشباب هو السبيل الأمثل لبناء وطن آمن ومجتمع متماسك، وذلك في إطار التعاون المثمر بين الأزهر الشريف ووزارة التعليم العالي والجامعات المصرية.