كامل العدد.. انطلاق "هجرة الماء" على مسرح المركز الثقافي بطنطا
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
شهد المركز الثقافي لمدينة طنطا، مساء أمس الثلاثاء، انطلاق العرض المسرحي "هجرة الماء"، وسط حضور جماهيري كبير من أهالي محافظة الغربية، والذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، وفي إطار خطة وزارة الثقافة.
العرض المسرحي هجرة الماء
العرض المسرحي "هجرة الماء" تأليف هاني قدري، ومن إخراج مصطفى فجل، ديكور آيه سعد ووليد فرحات، ديجيتال ديكور إبراهيم أبو بكر، تنفيذ ملابس بسمه صابر، أشعار محمود القناوي، تصميم استعراضات عمر صالح، ألحان عبد الله رجال، مساعدين إخراج محمود القناوي وأحمد سمير.
تدور أحداث العرض حول اجتماع مصادر المياه في العالم واتفاقها أنها لم تعد تحتمل استمرار الإنسان في تلويثها وإهدارها، وتقرر المصادر جميعها هجرة كوكب الأرض، فكيف يكون مصير الأرض دون مياه.
صناع هجرة الماء"هجرة الماء" بطولة مجموعة من مواهب المركز الثقافي بطنطا، وهم: محمود القناوي، أحمد سمير، فريدة الملاح، شروق قاسم، عبد الرحمن كارم، هويدا محمود، حنين أيمن، كنزي تامر، شريهان سامي، روفيدا ياسر، هبة هاني، جنى عمرو، سامي محمد، محمد أشرف، جنى حسن، تغريدة تجمد، محمد فوزي، عمر عابد، أسيل محمد، يوسف كارم، ايسل عواد، بدر سعيد. غناء: رودينا السيد، نورين محمد، فريدة محمد، علا طارق، ملك عبد المجيد.
يذكر أن العرض المسرحي والذي يختتم مساء غد الأربعاء، على مسرح المركز الثقافي بطنطا، يقدم بإشراف الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، وإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، ومن إنتاج الإدارة العامة لثقافة الطفل برئاسة د.چيهان حسن، ويأتي ضمن العروض المسرحية للطفل بثقافة الغربية، برئاسة وائل شاهين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة استعراضات العروض المسرحية المركز الثقافي بطنطا ثقافة الغربية المرکز الثقافی العرض المسرحی هجرة الماء
إقرأ أيضاً:
بمناسبة الذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة.. فعالية احتفالية في المركز الثقافي في يبرود
ريف دمشق-سانا
أقيم اليوم فعالية احتفالية في المركز الثقافي في يبرود بمناسبة الذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة.
وتضمنت الاحتفالية عرض فيلم وثائقي عن الثورة السورية منذ بدايتها وحتى إعلان النصر وسقوط النظام البائد، وعرض أسماء شهداء يبرود في ساحات المعارك والمعتقلات.
وتحدث محمد القاري عن مشاركته إلى جانب العديد من الشباب بمدينة يبرود في الثورة منذ انطلاقتها رداً على ممارسات النظام المجرم بحق المدن الثائرة، مشيراً إلى تعرض المدينة للقصف العشوائي بالصواريخ والبراميل المتفجرة وتقديمها الشهداء والجرحى والمعتقلين في سبيل انتصار الثورة.
وتطرق الشيخ محسن غصن لرحلة نزوحه مع عائلته إلى إدلب بعد سيطرة النظام عام 2014 على منطقة يبرود، مشيراً إلى أن الشباب في القلمون وقف إلى جانب الثائرين في الشمال السوري حتى الانتصار على النظام البائد.
ومن منظمي الفعالية أشارت هبه الأشرم إلى مشاركة المرأة في المدينة بالمظاهرات الشعبية ضد جرائم الأسد بحق السوريين والمطالبة بالحرية.
ولفتت إلى أن هذه الفعالية التي نظمها فريقا منارات وشباب سوريا الأحرار التطوعيين هو عربون وفاء للتضحيات التي قدمها السوريون لبناء سوريا الجديدة والتخلص من نظام الأسد البائد.