عين ليبيا:
2024-12-23@04:13:00 GMT

فريق تفتيش العمل يزور مستودع طرابلس النفطي

تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT

قام فريق من مفتشي العمل بإدارة تفتيش العمل والسلامة المهنية بزيارة تفتيشية لمستودع طرابلس النفطي التابع لشركة البريقة لتسويق النفط.

وتهدف الزيارة إلى الوقوف على مدى التزام المستودع بتطبيق اشتراطات ومعايير السلامة والصحة المهنية، حيث قام الفريق بزيارة مرافق المستودع المختلفة، بما في ذلك منصة دوار تعبئة الغاز، ووحدة تعبئة الوقود السائل، والعيادة الطبية التابعة للشركة.

وتأتي الزيارة ضمن إطار متابعة مدى التزام جهات العمل بتطبيق أحكام قانون علاقات العمل رقم 12 لسنة 2010 ولائحته التنفيذية وقانون الأمن الصناعي رقم 93 لسنة 1976.

وضم الفريق أحمد ناصر رباب، والسيدة كلثوم المختار الغاوي، والسيدة فاطمة علي الشتيوي، والسيدة آمنة محمد بن قدارة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: جولة مستودع مستودع طرابلس النفطي وزارة العمل

إقرأ أيضاً:

باحثة: الزيارة الفرنسية لسوريا تاريخية وتعكس المصالح الأوروبية

أكدت الدكتورة جيهان جادو، الباحثة السياسية، أن الزيارة الفرنسية الأخيرة إلى سوريا تُعد تاريخية، كونها الزيارة الأولى بعد تشكيل السلطة الانتقالية في سوريا، مضيفة أن الزيارة تهدف إلى «جس نبض» الوضع السياسي في سوريا، حيث تسعى فرنسا إلى الحفاظ على دورها كفاعل رئيسي في الاتحاد الأوروبي وعلى مستوى الشرق الأوسط.

السفارة الأمريكية في سوريا: وفد أمريكي بحث في دمشق دعم عملية سياسية شاملة بقيادة سورية أحمد كريمة: الربيع العربي كان خريفًا والكوميديا السوداء اكتملت بسقوط سوريا  الشرق الأوسط

وأوضحت جادو خلال مداخلة على «القاهرة الإخبارية»، أن فرنسا لن تتسرع في اتخاذ خطواتها، بل ستراقب التطورات على أرض الواقع، خاصة في ما يتعلق بمصير السلطة الانتقالية في سوريا، وتُولي باريس اهتمامًا كبيرًا بمصالحها في الشرق الأوسط، بما في ذلك سوريا ولبنان، وتسعى لضمان استقرار الأوضاع هناك؟

 الوضع المدني في سوريا

وأشارت إلى أن الهدف من الزيارة هو تقييم الوضع المدني في سوريا ومعرفة ما إذا كانت السلطة الانتقالية ستتحقق فعليًا، وليس مجرد كلام، مؤكدة أن فرنسا تهدف إلى تعزيز حضورها في المشهد السياسي السوري، كما أوضحت أن هناك تخوفات من أن تؤدي التغيرات السياسية في المنطقة إلى تصاعد الأعمال الإرهابية، وهو ما يجعل فرنسا تسعى لضمان مصالحها في ظل هذه المخاوف.

ما يحدث في سوريا هزة ارتدادية لزلزال سقوط الأسد

يذكر أن عمار وقاف، الباحث السياسي، قال إن الملف السوري حاليًا خارج أيدي السوريين، مشيرًا إلى أن ما يحدث في سوريا في الوقت الراهن يبعث على التفاؤل، لا سيما وأن الدول التي تدير الملف السوري مثل تركيا والولايات المتحدة وبعض الدول العربية تدعم الفترة الانتقالية، ويبدوا أنه سيتم تقديم شيئًا ما يريح السوريين في هذه الظروف الكاتمة، مؤكدًا أنه طالما كان تلك الدول تسير في اتجاه واحد، فإن الأمر يبعث على التفاؤل والاطمئنان.

وأضاف «وقاف» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما يحدث في الداخل السوري من مشاكل يمكن وصفه بأنه هزة ارتدادية بعد سقوط نظام الأسد، ولكن في نهاية الأمر سوف تستقر الأمور، ولكن في حال تعارضت مصالح الدول التي تدير الملف السوري مع بعضها  بشكل كبير، سوف يدعمون أطراف مختلفة ما يعيد عدم الاستقرار إلى ربوع سوريا، ولكن فيما يبدو الأن هناك تفاهمات.

وأوضح المحلل السياسي أن المسألة الوحيدة في سوريا الأن التي تبعث على القلق هي التنافس والتضارب في المصالح بين تركيا والولايات المتحدة فيما يتعلق بدعم الأخيرة لـ «الأطراف الكردية».

ولفت إلى أنه في حال لم تتفاهم الولايات المتحدة وتركيا بخصوص المسألة الكردية في سوريا، قد يهدد ذلك استقرار سوريا ويحول دون عقد انتخابات حرة ديمقراطية في سوريا.

مقالات مشابهة

  • “أرحومة” يزور شركة سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز
  • ملتقى لتعزيز المهارات القيادية وبناء العلاقات المهنية بنزوى
  • سكرتير عام مساعد بني سويف يزور مركز ناصر ويتفقد سير العمل بمنظومة التصالح
  • مياه أسيوط تدرب أبنائها من مسئولي السلامة والصحة المهنية لكيفية مواجهة مخاطر بيئة العمل
  • النيابة العامة تُجري تفتيشًا لمركز إصلاح وتأهيل العاشر من رمضان (٣)
  • فريق الأمم المتحدة يزور مواقع الآليات التشغيلية التي استهدفها العدوان الصهيوني بميناء الحديدة
  • باحثة: الزيارة الفرنسية لسوريا تاريخية وتعكس المصالح الأوروبية
  • انتاج العراق النفطي خلال 2025.. سيرتفع ام ينخفض؟
  • برج الجوزاء وحظك اليوم السبت 21 ديسمبر 2024.. تعزيز لمكانتك المهنية
  • باربرا ليف في دمشق.. ما تفاصيل الزيارة "غير المسبوقة"؟