فريق تفتيش العمل يزور مستودع طرابلس النفطي
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
قام فريق من مفتشي العمل بإدارة تفتيش العمل والسلامة المهنية بزيارة تفتيشية لمستودع طرابلس النفطي التابع لشركة البريقة لتسويق النفط.
وتهدف الزيارة إلى الوقوف على مدى التزام المستودع بتطبيق اشتراطات ومعايير السلامة والصحة المهنية، حيث قام الفريق بزيارة مرافق المستودع المختلفة، بما في ذلك منصة دوار تعبئة الغاز، ووحدة تعبئة الوقود السائل، والعيادة الطبية التابعة للشركة.
وتأتي الزيارة ضمن إطار متابعة مدى التزام جهات العمل بتطبيق أحكام قانون علاقات العمل رقم 12 لسنة 2010 ولائحته التنفيذية وقانون الأمن الصناعي رقم 93 لسنة 1976.
وضم الفريق أحمد ناصر رباب، والسيدة كلثوم المختار الغاوي، والسيدة فاطمة علي الشتيوي، والسيدة آمنة محمد بن قدارة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: جولة مستودع مستودع طرابلس النفطي وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
لحماية نتنياهو.. الشاباك يستخدم أساليب تفتيش "مزعجة ومهينة"
رفع جهاز الأمن العام في إسرائيل (الشاباك) مستوى الحماية حول رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى مستويات غير مسبوقة، خلال المناسبات الأخيرة التي شارك فيها، بينما وصف بعض من حضروا تلك الأحداث بأن عمليات التفتيش كانت مزعجة ومهينة.
وحسبما ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، فخلال إحياء ذكرى إعلان إسرائيل مؤخرا استخدمت لأول مرة في عملية التأمين أجهزة تصوير متطورة، شبيهة بتلك التي أثارت جدلا في المطارات الأميركية بسبب انتهاكها للخصوصية، إلى جانب استخدام كاميرات أمنية متقدمة.
وخلال استخدام هذه الأجهزة من جانب الشاباك، كان يطلب من الشخص البقاء داخل الجهاز ورفع يديه، ثم تعرض نتائج الفحص على شاشات يراجعها مفتشو الأمن، كما استعملت أجهزة جديدة لفحص الأحذية.
ونقلت الصحيفة عن أحد الذين خضعوا للفحص قوله: "الأمن غير مسبوق، ويبدو أن درجة التأهب وصلت إلى أقصى حد ممكن. ربما بسبب تهديدات أو احتجاجات، لكن الأمر لافت للنظر للجميع".
وأضاف آخر أن "عمليات التفتيش باللمس كانت مزعجة ومهينة".
كما استخدمت هذه الأجهزة في مناسبتين حضرهما نتنياهو، الأولى مراسم إحياء ذكرى ضحايا "الأعمال العدائية" في القدس، وفي اليوم التالي مسابقة التوراة بمسرح القدس.
أما في حفل توزيع جائزة إسرائيل، الذي أقيم مؤخرا وألغى نتنياهو حضوره في اللحظة الأخيرة، فلم تفعل الأجهزة، لكن استخدمت كاميرات أمنية فريدة.
وشهدت المناسبات الأخيرة فحوصات أمنية مشددة، حيث خضع الحاضرون لاستجوابات، وسئلوا عن مصدر قدومهم ومن دعاهم وعلاقتهم بالحدث.
كما أجرى الحراس فحوصا جسدية يدوية، بما في ذلك التفتيش باللمس، لضمان عدم إدخال لافتات إلى الفعاليات، وتم تصوير بعض الحراس وهم يرتدون أقنعة سوداء لحماية هويتهم، خاصة في حال تم نشر صورهم في وسائل الإعلام.