وزير الأوقاف يستقبل وزير الطيران السابق بديوان الوزارة بالعاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
استقبل الدكتور أسامة الأزهر وزير الأوقاف معالي الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران السابق بديوان عام وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وخلال اللقاء هنأ معالي الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران السابق معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهر وزير الأوقاف على توليه حقيبة وزارة الأوقاف وعلى ثقة القيادة السياسية في معاليه وزيرًا للأوقاف.
وثمن معالي الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران السابق جهود وزارة الأوقاف المصرية في نشر الفكر الوسطي المستنير وأشاد بالجهود العلمية والدعوية لمعالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهر وزير الأوقاف.
وأعرب معالي الفريق محمد عباس حلمي وزير الطيران السابق عن سعادته بزيارة وزير الأوقاف لجمهورية تتارستان وما حققته الزيارة من نتائج مبهرة، كان من ثمرتها تكريم معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهر وزير الأوقاف بوسام الفخر وهو أعلى وسام للمؤسسة الدينية بروسيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الأوقاف وزير الطيران السابق أسامة الأزهري الفريق محمد عباس حلمي العاصمة الادارية
إقرأ أيضاً:
فين الساتر؟.. تعليق ناري من أحمد موسى على أكاذيب «الإرهابية» حول القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية
رد الإعلامي أحمد موسى، على هجوم الإخوان على القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية، قائلا: "القصر تحفة معمارية أبهرت العالم".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "القصر الرئاسي ملك الشعب، لا أحد يأخذ معه قصرا، والجميع انبهر بالقصر الرئاسي".
وأشار إلى أن "مصر تعمل ما يليق بها وتاريخها ومستقبلها وحاضرها وماضيها، ومصر بلد كبيرة"، مضيفا: "مصر بلد كبيرة وتستحق ذلك.. والرئيس لا يمتلك قصورا، بل هو مكان لإدارة شئون وحكم الدولة، ولا ويوجد شيء أو مكان على أرض مصر يحمل اسم الرئيس السيسي".
وتابع: "جدارية الرئيس السيسي تزين بهو القصر الرئاسي بالعاصمة الإدارية، والجدارية عبارة عن بيان الرئيس السيسي في أثناء إلقاء بيان 3 يوليو، وكان بيان نهاية الإخوان".
واسترسل: "الإرهابي محمد ناصر تحدث عن القصر الرئاسي، وروَّج لأكذوبة إسرائيلية عن وجود ساتر ترابي أعلى من خط بارليف حول القصر الجمهورية بالعاصمة الإدارية".
ونوه بأن: "الأذرع الإرهابية للتنظيم الدولي، تعمل لحساب أجهزة استخبارات إسرائيلية"، متابعا: "محمد ناصر يعتمد على معلومات كاذبة، ويعمل لحساب إسرائيل، ويردد الأكاذيب الإسرائيلية ويروج لها".
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية