أولمبياد باريس: استبعاد جواد عبد المولى قبل نهاية مرحلة الدراجات في مسابقة التريالثون
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
استبعد جواد عبد المولى، من مسابقة التريالثون، قبل نهاية مرحلة الدراجات، جراء تجاوزه بلفة من طرف مقدمة سباق فئة الرجال، ضمن منافسات الألعاب الأولمبية باريس 2024، لتتواصل بذلك الإخفاقات المغربية في هذه الدورة.
وأنهى الترياثليت المغربي، مرحلة السباحة في المراكز الأخيرة، حيث تم تعرضه لعقوبة 15 ثانية، بسبب عودة حكام السباق لخطأ ارتكبه في تلك المرحلة، جعلته ينفصل عن كوكبة مؤخرة السباق في مرحلة الدراجات، ويتراجع في الترتيب العام في الكيلومترات الأخيرة.
ولحدود كتابة هذه الأسطر، لم يستطع الرياضيون المغاربة تحقيق أية ميدالية، بعدما تم إقصاء معضمهم في مختلف الرياضات التي شاركوا فيها، في انتظار ما ستسفر عنه مسابقة ألعاب القوى، التي لم تبدأ بعد، والملاكمة، التي عرفت تأهل وداد برطال لربع النهائي، وكرة القدم، التي شهدت تأهل المنتخب المغربي لدور الثمانية.
كلمات دلالية أولمبياد باريس 2024 جواد عبد المولىالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
باريس: تدخل أميركا غير مقبول في سياسات الإدماج بالشركات الفرنسية
نددت وزارة التجارة الخارجية في فرنسا بـ"تدخل أميركي" اعتبرته "غير مقبول"، بعدما أرسلت السفارة الأميركية في باريس رسالة إلى شركات فرنسية عدة تسألها ما إذا كانت تعتمد برامج داخلية لمكافحة التمييز.
وقالت الوزارة في بيان إن "التدخل الأميركي في سياسات الإدماج في الشركات الفرنسية، مثل التهديد بفرض رسوم جمركية غير مبررة، أمر غير مقبول".
وأكدت الوزارة أن "فرنسا وأوروبا ستدافعان عن أعمالهما ومستهلكيهما ولكن أيضا عن قيمهما".
تلقت عدة شركات فرنسية رسالة من السفارة الأميركية تسأل فيها عن وجود برامج داخلية لمكافحة التمييز، ما قد يمنعها من العمل مع الحكومة الأميركية.
القرار 14173وأبلغت الرسالة هذه الشركات بأن "القرار 14173" الذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في أول يوم من ولايته الجديدة في البيت الأبيض والهادف إلى إنهاء البرامج المعززة لتكافؤ الفرص داخل الحكومة الفدرالية، "ينطبق أيضا بشكل إلزامي على كل الموردين ومقدمي الخدمات إلى الحكومة الأميركية"، بحسب ما أظهرت وثيقة كشفت عنها صحيفة "لو فيغارو" اليومية الفرنسية اول أمس الجمعة.
وستكون الشركات المتعاقدة تجاريا مع الحكومة الأميركية ملزمة بالتخلي عن سياسات التمييز الإيجابي التي قد تكون اعتمدتها.
إعلانوقال مقربون من وزير الاقتصاد الفرنسي إريك لومبارد الجمعة إن "هذه الممارسة تعكس قيم الحكومة الأميركية الجديدة".
وأضافوا في رد أرسلوه إلى الصحافة: "إنها ليست" قيمنا، موضحين أن "الوزير سيذكّر نظراءه في الحكومة الأميركية بذلك".