#سواليف

يتوقع تعرض منطقة #القطب_الشمالي لموجة حارة قوية وحادة جديدة وأكثر قوة مقارنة مع #الموجة_الحارة السابقة، وتوقعات بأرقام قياسية محتملة، وهذه الموجة تتركز مرة أخرى في الجهة الغربية من كندا ويتوقع أن تمتد حتى منطقة الاسكا.

وتسببت الموجة الحارة القطبية السابقة في دورانية غير اعتيادية للغلاف الجوي وتزايد حدة الموجات الحارة نحو العروض العليا والقارة الأوروبية، واعتدال #الطقس في نطاق واسع من البحر المتوسط ولفترات طويلة وبشكل غير اعتيادي مقارنة مع هذا الوقت الحار من العام.

الموجة الحارة القطبية تبدأ منتصف الأسبوع المقبل..
وتبدأ الموجة الحارة القطبية منتصف الأسبوع المقبل من جهة غرب الأراضي الكندية ثم تتوسع بشكل كبير نحو الدائرة القطبية وشبه القطبية وحتى منطقة الأسكا، درجات الحرارة ستكون حول منتصف الثلاثين مئوية، والتي تتجاوز معدلاتها الموسمية بين 15-20 درجة مئوية.

مقالات ذات صلة شجار على متن طائرة في مطار عربي يؤخر إقلاعها 30 ساعة (فيديو) 2024/07/31

الموجة القطبية تستمر لفترة طويلة وتؤثر على دورانية الغلاف الجوي..
وتستمر الموجة القطبية لفترة طويلة فوق منطقة القطب الشمالي ومن جهة غرب الأراضي الكندية، وهذه الموجة ستؤثر على دورانية الغلاف الجوي بشكل أشد مقارنة مع الموجة السابقة، حيث ستسبب تركيز الهواء القطبية نحو منطقة شمال الأطلسي.

ولأسباب تتعلق بدورانية الغلاف الجوي وتغير حرارة المنطقة الاستوائية الأطلسية، يتوقع أن تكون نتائج ذلك سيئة على أجزاء واسعة من أوروبا وخاصة الوسطى والغربية حول منتصف شهر 8، حيث يتوقع استمرارية تعاقب الموجات الحارة إلى تلك المناطق.

تغير في مسار ونشاط التيار النفاث القطبي..
ونتيجة للتغيرات التي تحصل بدرجات الحرارة في منطقة المحيط الهادئ ككل، وانحسار ظاهرة النينيو المناخية وبنفس الوقت، تسبب ذلك في سلوك مختلف للتيار النفاث القطبي الذي بدأ يصبح متموجا بحدة والذي قد يسبب خلال انتصاف شهر 8 انقسام دورانية الغلاف الجوي واشتداد الموجات الحارة نحو قبة القطب الشمالي وأجزاء واسعة من القارة الأوروبية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القطب الشمالي الموجة الحارة الطقس القطب الشمالی الموجة الحارة

إقرأ أيضاً:

الاشغالات تضرب تاريخ الإسكندرية وتسيطر على " عمود السوارى"

تعاني أشهر الأماكن الأثرية بالإسكندرية “عمود السواري” من الفوضي والعشوائية بعد أن سيطرت الاشغالات على أهم المعالم الاثرية، التى أقيمت فوق تل باب سدرة بين منطقة مدافن المسلمين الحالية والمعروفة باسم مدافن العمود وبين هضبة كوم الشقافة الأثرية، ويصل طوله إلى حوالي 27 مترا ومصنوع من حجر الجرانيت الأحمر.

وجاءت إقامة العمود تخليدا للإمبراطور دقلديانوس في القرن الثالث الميلادي، وهو آخر الآثار المتبقية من معبد السيرابيوم الذي أقامه بوستوموس، ويعتبر أعلى نصب تذكاري في العالم، وإن لم يتم تحديد تاريخ إنشاء هذا العمود على وجه الدقة لكنه يعود إلى العصر الروماني، وقيل إن العمود أهدي للمسيحية بعد انتصارها في الإسكندرية.

وتعود تسمية العمود بـ"السواري" إلى العصر العربي، حيث يعتقد أنها جاءت نتيجة ارتفاع هذا العمود الشاهق بين 400 عمود آخر وهو ما يشبه صواري السفن، ولذلك أطلق عليه العرب عمود الصواري والتي حرفت فيما بعد إلى السواري..

وجسم العمود عبارة عن قطعة واحدة قطرها عند القاعدة 2.70 متر، وعند التاج 2.30 متر، ويبلغ الارتفاع الكلي للعمود بما فيه القاعدة حوالي 26.85 متر، وفي الجانب الغربي من العمود قاعدتان يمكن الوصول إليهما بسلم تحت الأرض كما يوجد تمثالان مشابهان لأبي الهول مصنوعان من الغرانيت الوردي يرجع تاريخهما إلى عصر بطليموس السادس، على أحدهما نقش للملك حور محب من الأسرة الثامنة عشرة.

الاشغالات تهدد السياحة

قال ايهاب محمد صاحب شركة سياحية، إن الاشغالات التى تسيطر على منطقة عامود السوارى خطر يهدد السياحة بالاسكندرية ، لان المنظر الحضارى بمنطقة عامود السوارى ينهار بسبب البائعة الجائلين والاشغالات والتوك توك ، لدلك نطالب بضرورة  قيام الحى  بازالة الاشغالات بالمنطقة ، والاهتمام بالمزارات والمناطق السياحية بالمدينة، خاصة مناطق كوم الشقافة وعمود السوارى وغيرها.

وأشار إلى أنه من الضرورى إزالة تلك المظاهر نظراً لأن بعضها يقع فى مناطق حيوية وسكنية، فضلاً عن أن منسوب المياه الجوفية يعد من التحديات التى تواجه بعض المناطق الأثرية بالمدينة الساحلية ويجب أخذه فى الحسبان.

 

" طرد السائح "

كشف اكرم السيد مرشد سياحى، أن هناك مزارات متعددة خاصة بالسياحة الثقافية تمتلئ بها مدينة الإسكندرية.و أبرز تلك المزارات والأماكن هى منطقة عامود السوارى، وكوم الناضورة، وقلعة قايتباى وغيرها، لافتاً إلى أنه ضرورى الاهتمام بالمناطق الأثرية بالمدينة وإعادة النظر فى مواعيد عملها.اشار إلى أن العشوائية والفوضى والإهمال الذى يحيط ببعض المناطق السياحية والمزارات قد يكون عامل طرد للسائح وليس جاذباً له.واشار الى ان رغم الأهمية السياحية لتلك المنطقة إلا أنها محاصرة بعدد من العشوائيات وسيطرة الباعة الجائلين بالأسواق، وانتشار مركبات التوك توك وسيارات الميكروباص، ما يؤدى إلى إعاقة حركة المرور بالمنطقة، التى تصل إلى توقف الطرق ساعات طويلة، ما يثير غضب واستياء المارة والمترددين على المدينة.

 

" غياب الرقابة "

قال خالد محمود مدرس  من سكان منطقة كرموز، غياب رقابة رجال المرور، تسبب فى انتشار  الفوضى بالمنطقة من السائقون، بفعل المواقف العشوائية التى لا تبعد كثيراً عن أحد أهم مزارات السياحة فى الإسكندرية ،التى يتوافد إليها الزائرين ليشاهدوا عمود السوارى .أضاف أن مشكلات الازدحام تنعكس على الجولات السياحية والتى تشمل بعض المزارات للسائحين.

 

 

مقالات مشابهة

  • «الأرصاد»: موجة حارة تضرب البلاد في هذا الموعد
  • «الأرصاد»: موجة حارة تضرب البلاد بدءا من الثلاثاء المقبل.. والعظمى تسجل 38
  • «مناخ الزراعة»: موجة حارة نهاية الأسبوع و«العظمى» تتخطى 40 درجة
  • بعد عقوبات أميركية.. مشروع الغاز الروسي في القطب الشمالي يكافح لجذب المشترين
  • نائب شعبة الخضروات يكشف عن موعد انخفاض أسعار الطماطم والبطاطس (فيديو)
  • تفكيك قمر اصطناعي بعد 24 عاما من الخدمة
  • نيزك يخترق الغلاف الجوي للأرض وشهب «البرشاويات» ستزين المنطقة العربية!
  • «الأرصاد» تكشف عن موعد انكسار الموجة الحارة في مصر
  • الاشغالات تضرب تاريخ الإسكندرية وتسيطر على " عمود السوارى"
  • موجة حر خطيرة تضرب غرب الولايات المتحدة