لماذا يشنّ بايدن هجوما على المحكمة الأميركية العليا؟
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
31/7/2024المزيد من نفس البرنامجلماذا تبني الصين مخزونات سرية من السلع الأساسية؟play-arrowلماذا لم تصل أي امرأة إلى رئاسة الولايات المتحدة؟play-arrowلماذا نقل الاتحاد الأوروبي اجتماع وزراء خارجيته من المجر إلى بلجيكا؟play-arrowلماذا يناهض ترامب السيارات الكهربائية؟play-arrowلماذا تجدد الخلاف بين بايدن وماسك؟play-arrowلماذا تعارض مصر والسودان اتفاقية عنتيبي؟ وعلى ماذا ينص هذا الاتفاق؟play-arrowلماذا صعدت البتكوين بعد محاولة اغتيال ترامب؟play-arrowمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات play arrowلماذا
إقرأ أيضاً:
غارديان: الديمقراطية الأميركية في خطر وهذا ما سيدمرها
قالت الأكاديمية الأميركية كيمبرلي كرينشو إن العنصرية عيب أساسي في الديمقراطية الأميركية منذ نشأتها.
وحسب كرينشو فإن هذه العنصرية متجذرة في سرقة الأراضي واستغلال العمال والسيطرة على استقلالية الإنجاب للنساء السود، وأشارت إلى أن هذه الحقائق هي التي يريد "متطرفو" حركة دونالد ترامب السياسية "لنجعل أميركا عظيمة من جديد" (ماغا) إخفاءها.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحف عالمية: إسرائيل تطبق إستراتيجية قتالها بغزة على الضفةlist 2 of 2خبراء يحذرون: خطط ترامب قد ترفع الدين العام الأميركيend of listوتشير الكاتبة، في تقريرها للغارديان، إلى أن الحرب الحالية ضد ثقافة "الوعي الاجتماعي" (أو الـ"wokeness"، ويعني المصطلح أن تكون متيقظا سياسيا للظلم والتمييز) هي في الواقع هجوم على تاريخ الأميركيين السود والعدالة العرقية في الولايات المتحدة، وعواقبه تمس كل من يهتم بالعدالة العرقية والديمقراطية.
وحسب كرينشو فإن الحرب ضد "الوعي الاجتماعي" ليست مجرد حرب على النظريات الاجتماعية التي تنتقد السياسات ضد العنصرية، بل هي ضد كل ما أحرزته حركة الحقوق المدنية من تقدمات في العدالة العرقية.
وتسلط كرينشو الضوء على فشل وسائل الإعلام الرئيسية في معالجة الجوانب العنصرية لسياسة ترامب، وضربت مثل اقتحام أنصار ترامب مبنى الكابيتول (الكونغرس) الأميركي في 6 يناير/كانون الثاني 2021، حيث رفع العلم الكونفدرالي الذي يعد رمزا للكراهية والعنصرية.
وأكدت الكاتبة أن تردد الإعلام في مواجهة علاقة "ماغا" بالجماعات المتطرفة العنصرية يحجب عن الجمهور الرابط بين العنصرية وتآكل الديمقراطية الأميركية.
وتشير كرينشو إلى أن مزاعم ترامب "الكاذبة" بشأن حصول انتهاكات واسعة في عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية السابقة، استهدفت مدنا فيها كثافة سكانية عالية من الأميركيين السود والسمر، مثل فيلادلفيا وديترويت، وتجاهل وسائل الإعلام لهذا الجانب العنصري في مزاعم تزوير التصويت والتي يكررها ترامب يساهم في تشويه حقيقة عنصرية خطابه.
وتقول الكاتبة إن الصراع ضد السياسات المناهضة للعنصرية والتنوع، والذي اشتد بعد احتجاجات جورج فلويد، يعكس جهودا واسعة لتقويض العدالة العرقية والديمقراطية، وتشدد كرينشو على أن إنقاذ الديمقراطية يتطلب مواجهة هذه الهجمات العنصرية.
وتخلص كرينشو إلى أن الأميركيين يجب أن يناضلوا للحفاظ على تاريخهم ومواجهة الحقائق السياسية الحالية بوعي، والدفاع عن القيم الديمقراطية ضد الجهود المستمرة لقمع العدالة العرقية.