رعب وفرار وهجوم على البرهان وضباط في منطقة جبيت العسكرية
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
جبيت – تاق برس -شهد رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان اليوم الأربعاء بمنطقة جبيت العسكرية بولاية البحر الأحمر شرقي السودان، حفل تخريج الدفعات (68) كلية حربية والدفعات (20) و(23) من التاهيلية والكلية جوية والأكاديمية البحرية.وذلك بحضور عدد من قادة القوات المسلحة والشرطة والأجهزة الأمنية بجانب أسر المتخرجين.
وشهد الإحتفال عرضا عسكرياً للطلبة المتخرجين، عكس الجرعات التدريبية والمهارات التي إكتسبوها خلال فترة الإعداد والتدريب فضلا عن المستوى العالي من الإنضباط العسكري.
وفي ختام الحفل ، كرم القائد العام للقوات المسلحة المتفوقين وأوائل الطلبة الحربيين تقديراً لتميزهم خلال فترة التدريب العسكرى بالكلية الحربية.
وشهد الاحتفال هجوم نفذته مسيّرتان أدى إلى قطع البث التلفزيوني، وأحدث حالة من الرعب والفوضى بمكان الاحتفال، ليتم بعدها إجلاء البرهان إلى مدينة بورتسودان التي تبعد نحو 120 كيلومترا عن المنطقة.
البرهانمحاولة إغتيال البرهان
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: البرهان محاولة إغتيال البرهان
إقرأ أيضاً:
«الكوني» يبحث الأوضاع العسكرية في المنطقة الجنوبية
عقد النائب بالمجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش موسى الكوني، اجتماعا مع وكيل وزارة وزارة الدفاع عبدالسلام الزوبي، ورئيس الأركان العامة للجيش الليبي الفريق أول ركن محمد الحداد، وآمر المنطقة العسكرية الجنوبية علي كنة، ومعاونه احمد علال، الذين قدموا له إحاطة كاملة عن عمل وزارة الدفاع والمنطقة العسكرية الجنوبية.
وتركز الاجتماع على “الأوضاع العسكرية في المنطقة الجنوبية بتقديم اللواء كنة، توضيحا عن الوضع العسكري فيها والأخطار التي تهدد البلاد عبر الحدود الجنوبية، وشدد على ضرورة وضع رؤية شاملة تضم كل الوحدات العسكرية لتأمين الحدود ومكافحة الإرهاب ومنع التهريب”.
وشدد الكوني، “على ضرورة الاستمرار في دعم المؤسسة العسكرية لحماية ليبيا، والمحافظة على وحدة أراضيها، كما شدد على استمرار العمل لتأسيس جيش قوي ومتماسك، لمواجهة التحديات التي تعيق بناء المؤسسة العسكرية، لمنع التهديدات التي تمس الأمن القومي للبلاد”.
وأصدر القائد الأعلى تعليماته “بوضع خطة أمنية موحدة لمواجهة الإرهاب، وتوحيد كتائب حماية الحدود ومنحهم كل الإمكانات اللوجستية، التي تؤهلهم من أداء المهام الموكلة لهم”.
وأضاف أن “المجلس الرئاسي القائد الأعلى للجيش الليبي يمثل جميع الليبيين ويعمل من أجل توحيد كل مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها المؤسسة العسكرية التي تعد صمام الأمان للبلاد، للمساهمة في استتباب الأمن وفرض سيادة الدولة في كل المناطق العسكرية”.