يثير الثمن المرتفع الذي يعتمده تجار فاكهة التين الشوكي أو “الهندية” بالمغرب، استياء عدد من المواطنين والمستهلكين، والذين اعتادوا على شراء كميات وافرة من هذه الفاكهة خلال هذه الفترة من كل عام، باعتبارها فاكهة صيفية.

وارتفعت أسعار الهندية بشكل قياسي بالمغرب خصوصا خلال فصل الصيف الجاري، حيث أصبح سعر الواحدة منها يتراوح بين 2.

50 و3 دراهم، الأمر الذي جعل مجموعة من المستهلكين يصرفون النظر عن هذه الفاكهة.

وفيما عزا عدد من تجار التقسيط لفاكهة الهندية بمدينة الدارالبيضاء، قلة الإنتاج للأضرار التي خلفتها الحشرة القرمزية التي دمرت محاصيل هذه الفاكهة، أكد مجموعة من التجار بسوق الجملة أن الهندية متوفرة بشكل فائض والإقبال كبير من طرف بائعي التقسيط وبشكل يومي، وأن الثمن الذي يشاع بين مجموعة من التجار لا أساس له من الصحة، بحيث لا يتجاوز ثمن الصندوق بسوق الجملة الـ300 درهم.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: الأسعار الهندية

إقرأ أيضاً:

“حماس”: أي مفاوضات تستند على الخطوط الحمراء التي وضعتها المقاومة

#سواليف

قال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” عبد اللطيف القانوع، إن ” #مفاوضات المرحلة الثانية أو تمديد الأولى أو دمج المراحل كلها تستند على مطالب #المقاومة و #الخطوط_الحمراء التي وضعتها”.

وأضاف في مقابلة مع شبكة /العربي الجديد/ الفضائية، اليوم الثلاثاء، أن “الاتصالات مستمرة مع الوسطاء وأي أفكار جديدة قابلة للنقاش لتجاوز عرقلة #الاحتلال للاتفاق وبما يضمن التزامه بكامل البنود”.

وأكّد أن “ضمان الإفراج عن باقي أسرى الاحتلال هو #إنهاء_الحرب و #الانسحاب من القطاع والبدء بالإعمار”.

مقالات ذات صلة رئيس الموساد يكشف تفاصيل جديدة حول تفجير أجهزة “البيجر” 2025/02/25

وكان القانوع قد قال أمس الاثنين، إن “عدم تنفيذ #البرتوكول_الإنساني وتأجيل الإفراج عن أسرى الدفعة السابعة دليل على نوايا الاحتلال بتعطيل الاتفاق وعدم جديته في استمراره”.

وجدّد تأكيد “حماس” على أن “عدم تنفيذ الاحتلال كامل بنود المرحلة الأولى لا يخدم المضي قدما نحو استكمال الإفراج عن باقي الأسرى لدى المقاومة”.

وأشار إلى أن “نتنياهو يعرقل تنفيذ كامل بنود الاتفاق حيث يعمل لأجنداته الشخصية ولا يكترث لحياة باقي الأسرى”.

وأكد استمرار الاتصالات مع الوسطاء “حول خروقات الاحتلال المتكررة ومماطلته في التنفيذ”، لافتا إلى أن “الحركة تنتظر ردهم إزاء ذلك”.

كما أشار إلى أن “الرعاية الدولية للاتفاق تلزم الاحتلال باحترامه وتنفيذ مراحله من دون مرواغة كما التزمت المقاومة”.

وفي 19 كانون الثاني/يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار يتضمن 3 مراحل تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.

وتنصلت قوات الاحتلال من تنفيذ استحقاقات المرحلة الأولى من الاتفاق حسب “حماس” التي قالت إنها “أحصت عدة خروقات من قبل قوات الاحتلال للاتفاق تمثلت بتأخير عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة، واستهداف الفلسطينيين بالقطاع بالقصف وإطلاق النار عليهم، وإعاقة دخول متطلبات الإيواء، وتأخير دخول احتياجات القطاع الصحي”.

مقالات مشابهة

  • الأزهر يحرم مشاهدة “مسلسل معاوية” الذي انتجته “إم بي سي” السعودية 
  • بوغرارة: “الضغط الذي يعاني منه لاعبونا كلفنا الهزيمة أمام شباب بلوزداد”
  • بوغرارة: “الضغط الذي يعاني منه لاعبينا كلفنا الهزيمة أمام شباب بلوزداد”
  • “بارس ألفا”.. المدرعة التركية التي تُعيد تعريف القوة القتالية!
  • الموز وصل بكام؟.. أسعار الفاكهة اليوم الأربعاء 26 فبراير 2025 بسوق العبور
  • نقيب الفلاحين: وفرة الطماطم أجبرت التجار على بيعها بأسعار أقل
  • ما الذي يفعله “آل جابر” في قمة عسكرية أمريكية سعودية..! 
  • “إي آند” تحقِّق إيراداتٍ وصافيَ أرباحٍ قياسيةٍ في 2024
  • “حماس”: أي مفاوضات تستند على الخطوط الحمراء التي وضعتها المقاومة
  • فيديوهات جديدة “للمقاتل الأنيق” الذي خطف الأنظار في غزة