"العدل": 6 ملايين مستفيد من خدمة الوكالة الإلكترونية عبر "ناجز"
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أعلنت وزارة العدل أن عدد المستفيدين من خدمة الوكالات الإلكترونية، عبر منصة "ناجز" بلغ أكثر من 6 ملايين مستفيد، منذ بداية العام الجاري 2024.أهم الخدمات المقدمةوتشمل خدمات التوثيق الإلكترونية خدمة (الوكالة متعددة الأطراف) التي تتيح للمستفيدين إصدار وكالة تحتوي على 50 موكلاً بوكالة واحدة، وخدمة (نسخ الوكالة) التي تتيح للمستفيد إمكانية نسخ وكالة سابقة لاختصار الوقت والجهد في إضافة الأطراف واختيار البنود، وخدمة (فسخ الوكالة) التي تتيح للمستفيد إمكانية فسخها بشكل لحظي إلكترونياً.
يُذكر أنه يمكن الاستفادة من خدمات الوكالة الإلكترونية للأفراد عبر بوابة "ناجز أفراد"، ولقطاع الأعمال إصدار الوكلات عبر بوابة "ناجز أعمال" بشكل إلكتروني بالكامل دون تدخل بشري.
أخبار متعلقة لمكافحة التستر.. ربط العمالة بمقرات العمل يدخل حيز التنفيذ الكاملحرس الحدود يحبط تهريب 290 كيلوجرامًا من القات المخدر بجازان
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الرياض وزارة العدل الوكالات الإلكترونية منصة المستفيدين
إقرأ أيضاً:
1400 مستفيد من الخدمات الاستباقية لـ«إسلامية دبي»
دبي: «الخليج»
أعلنت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي عن تفعيل خدمتها الاستباقية للعام الثاني على التوالي، والمتمثلة في إصدار التصاريح الخاصة بتوزيع وجبات الإفطار قبل بدء الشهر الفضيل، حيث بلغ عدد المستفيدين من هذه الخدمة أكثر من 1400 حتى الآن، مما يعكس حرص الدائرة على تسهيل الإجراءات وضمان تنفيذ المبادرات الخيرية بسلاسة وكفاءة.
وأكد محمد مصبح ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري بالإنابة، أن هذه الخدمة تأتي استجابة لاحتياجات الجهات المنظمة لتوزيع وجبات الإفطار، حيث تتيح لهم الحصول على التصاريح المطلوبة مسبقاً، مما يسهم في تعزيز ثقافة العطاء والمسؤولية المجتمعية، وضمان تنظيم عمليات التوزيع بيسر وسهولة، في إطار يعكس قيم التكافل والتلاحم التي يتميز بها المجتمع الإماراتي.
وتندرج هذه المبادرة ضمن الدور الريادي للدائرة في تنظيم واستدامة العمل الخيري، وضمان تنفيذه وفق أعلى معايير السلامة والتنظيم، إذ تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ مكانة دبي كمدينة عالمية للإنسانية والعطاء، فضلاً عن تحقيق الأهداف الاجتماعية لأجندة «دبي 33» من خلال نشر قيم التراحم والتكافل الاجتماعي، وتقوية دور الأفراد والمؤسسات في بناء مجتمع أكثر تلاحماً وتماسكاً.