حُقن سيماغلوتيد تخفف إدمان التدخين
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أظهرت أبحاث جديدة فائدة إضافية لحقن التنحيف من فئة سيماغلوتيد، حيث تبين أنها تخفف إدمان التدخين لدى المرضى بالسكري والسمنة، مقارنة مع أدوية أخرى.
وتُعرف هذه الحقن بأسماء تجارية، مثل "أوزمبيك"، و"ويغوفي"، و"مونجارو"، حسب وتيرة ومقدار الجرعة، وبدأ استخدامها في الأصل علاجاً للسكري، ثم أصبحت علاجاً شائعاً لإنقاص الوزن.
ووجد باحثون في كلية طب كيس وسترن ريزيرف بكليفلاند، أن استخدامها من المرضى يالسكري الذين يعانون من إدمان التدخين له آثار إيجابية جانبية مساعدة على الإقلاع.
وحسب "مديكال إكسبريس"، لوحظ انخفاض وصف أدوية الإقلاع عن التدخين وانخفاض في الاستشارات عند تناول حقن سيماغلوتيد، لدى عينة من المرضى عددها 5967 تعاني من إدمان التبغ بشراهة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
إدمان الفيديوهات القصيرة خطر يهدد التركيز والإدراك العقلي| فيديو
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرا تحت عنوان "إدمان الفيديوهات القصيرة.. خطر يهدد التركيز والإدراك العقلي"، أُثيرت قضية تأثير هذا الإدمان على الصحة النفسية والعقلية.
جريئة ومميزة .. نوال الزغبي تشعل السوشيال ميديا بالهودي الموف6:30 . أزهري: العبادة في زمن السوشيال ميديا مغشوشة والحسد قد يؤديان الى الانتحاروأضح التقرير أن ملايين الأشخاص حول العالم يقضون ساعات طويلة يوميًا يتابعون المحتوى المرئي الذي يتم بثه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، دون اكتراث بفحوى المحتوى أو هدفه. ورغم ذلك، يظل الهدف الأساسي لدى الكثيرين هو الهروب من واقعهم المليء بالمشكلات والمشاغل.
وأوضح التقرير أن الدراسات الحديثة كشفت أن قضاء ساعات طويلة أمام الإنترنت، خاصة في متابعة المحتوى الرديء وغير الهادف، يؤدي مع مرور الوقت إلى نتائج سلبية على الصحة النفسية والعقلية، لا سيما لدى المراهقين والأطفال.
وأشار التقرير إلى أن أبرز الأعراض الناتجة عن التعرض المفرط للمحتوى غير الهادف تشمل: تدهور القدرات المعرفية، ضبابية التفكير، وقصر فترة الانتباه.
وأضاف أن الإفراط في مشاهدة محتوى الإنترنت قد يؤدي إلى أعراض أكثر حدة، مثل الاكتئاب لدى المراهقين، إلى جانب مشكلات اجتماعية مثل الانطواء وصعوبة التفاعل مع العالم الخارجي.