أخبارنا:
2024-09-08@23:43:33 GMT

حُقن سيماغلوتيد تخفف إدمان التدخين

تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT

حُقن سيماغلوتيد تخفف إدمان التدخين

أظهرت أبحاث جديدة فائدة إضافية لحقن التنحيف من فئة سيماغلوتيد، حيث تبين أنها تخفف إدمان التدخين لدى المرضى بالسكري والسمنة، مقارنة مع أدوية أخرى.

وتُعرف هذه الحقن بأسماء تجارية، مثل "أوزمبيك"، و"ويغوفي"، و"مونجارو"، حسب وتيرة ومقدار الجرعة، وبدأ استخدامها في الأصل علاجاً للسكري، ثم أصبحت علاجاً شائعاً لإنقاص الوزن.



ووجد باحثون في كلية طب كيس وسترن ريزيرف بكليفلاند، أن استخدامها من المرضى يالسكري الذين يعانون من إدمان التدخين له آثار إيجابية جانبية مساعدة على الإقلاع.

وحسب "مديكال إكسبريس"، لوحظ انخفاض وصف أدوية الإقلاع عن التدخين وانخفاض في الاستشارات عند تناول حقن سيماغلوتيد، لدى عينة من المرضى عددها 5967 تعاني من إدمان التبغ بشراهة.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

كيفية مساعدة طفلك على التخلص من إدمان الهاتف

في عصرنا الحالي، باتت مسألة تقليل استخدام الأطفال للهاتف الذكي أمرًا ضروريًا لضمان صحتهم النفسية والجسدية. فيما يلي، نقدم لك مجموعة من الاستراتيجيات الفعّالة التي قد تساعدك في هذا التحدي:

كن نموذجًا إيجابيًا

ابدأ بتقليص وقتك الشخصي على الهاتف، وكن قدوة لابنك. الأطفال يتعلمون من خلال الملاحظة، لذا إذا رأوك تقلل من استخدام الهاتف، سيتبعونك في ذلك.

تحديد قواعد واضحةوضع جدول زمني: حدد أوقاتًا معينة لاستخدام الهاتف، مثل منع استخدامه أثناء الوجبات أو قبل النوم، واجعل هذه القواعد واضحة وثابتة.تحديد الأوقات المسموحة: خصص أوقاتًا محددة خلال اليوم يمكنهم فيها استخدام الهاتف، ووضح أن هذه الأوقات ستكون محدودة.توفير بدائل ممتعة

شجع طفلك على الانخراط في أنشطة أخرى مثل القراءة، الرياضة، أو الهوايات التي يحبها. قد تحتاج إلى تجربة أنشطة مختلفة للعثور على ما يثير اهتمامه.

إشراكهم في صنع القرار

ناقش مع طفلك قواعد استخدام الهاتف وشاركهم في وضعها. عندما يشعرون بأن لديهم رأيًا، يكونون أكثر التزامًا.

تقديم المكافآت

قدم مكافآت عند اتباع القواعد وتقليل الوقت على الهاتف. يمكن أن تكون المكافآت غير متعلقة بالهاتف، مثل وقت إضافي لمشاهدة برنامج مفضل أو نشاط ممتع.

تحديد مناطق خالية من الهواتف

أنشئ مناطق في المنزل، مثل غرفة الطعام أو غرفة النوم، حيث لا يُسمح باستخدام الهواتف. هذا يساعد في خلق بيئة تدعم التفاعل الشخصي والراحة.

استخدام تطبيقات المراقبة

استفد من التطبيقات لمراقبة الوقت الذي يقضيه الطفل على الهاتف. يمكن لبعض هذه التطبيقات أن تساعد في تتبع الاستخدام وتحديد أوقات الفراغ.

التحدث عن المخاطر

ناقش مع طفلك الآثار السلبية لاستخدام الهاتف المفرط، مثل تأثيره على النوم، الصحة العقلية، والتفاعل الاجتماعي. تأكد من أن النقاش يتم بطريقة غير تهديدية.

تشجيع التفاعل الاجتماعي

شجع طفلك على قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة بدلًا من قضاء وقت طويل على الهاتف. الأنشطة الاجتماعية المباشرة تعزز الروابط الإنسانية وتقلل من الاعتماد على الأجهزة.

استشارة مختصين

إذا كان إدمان الهاتف يشكل مشكلة كبيرة تؤثر على حياة الطفل اليومية، قد تحتاج إلى استشارة مختصين في الصحة النفسية أو استشاريين تربويين للحصول على دعم إضافي.

باتباع هذه الاستراتيجيات، يمكنك مساعدة طفلك على تحقيق توازن أفضل بين استخدام الهاتف والأنشطة الأخرى، مما يساعد على تقليل الإدمان وتعزيز جودة حياتهم بشكل عام.

 

 

مقالات مشابهة

  • فوائد حبة البركة للشعر وطريقة استخدامها لتعزيز صحته
  • كيفية مساعدة طفلك على التخلص من إدمان الهاتف
  • بلينكن يزور بريطانيا لبحث ملفي الشرق الأوسط وأوكرانيا
  • 50 جنيهًا مقابل الانتظار لأكثر من ساعتين.. لائحة غرامات مترو الأنفاق الجديدة
  • لماذا لا يستطيع المدخن الإقلاع عن السجائر؟
  • شلقم: انتخابات تونس تخفف معاناة الليبيين
  • حسام موافي: التدخين اللايت أكذوبة من بائعي الدخان ومحاولة لاستقطاب عملاء جدد
  • حسام موافي: التدخين اللايت أكذوبة
  • علشان متقلقش وتستعجل.. 7 أعراض متوقع ظهروها عند الإقلاع عن التدخين
  • دراسة جديدة: التأمل ليس علاجاً وهمياً للألم