محطة عدن للحاويات تستقبل الباخرة ( LOME )
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
وصلت إلى محطة عدن للحاويات الباخرة لوم ( LOME ) التابعة للخط الملاحي الفرنسي CMA-CGM – و وكيلة شركة الحلال للملاحة – في أول زيارة لها قادمة من ميناء چيبوتي وتحمل على متنها 1982 حاوية نمطية من مختلف البضائع لتغطية إحتياجات السوق المحلية.
كما ستحمل نفس الباخرة عند مغادرتها المحطة متجهة لميناء كولومبو في سيريلانكا المئات من الحاويات والبالغ عددها ب 1376 حاويه نمطية.
وتنتظر محطة حاويات ميناء عدن في قابل الإيام وصول عدد من البواخر لمختلف الخطوط الملاحية ومشغلي السفن البحرية في أولى الزيارات لهم للمحطة ومنها الباخرة SAFEEN PRIDE التابعة لمشغل السفن GFS و وكيلها شركة البكاري للملاحة والباخرة TB JINJIANG التابعة للخط الملاحي SEA LEGAND و وكيله التوكيلات الدولية المتحدة للملاحة و الباخره WANTAI التابعة لمشغل السفن SEACON و الذي وكيلهم شركة الحديدة للملاحة.
هذا وتعد الفترة من الثامن والعشرين من يونيو وحتى العاشر من يوليو فترة مزدحمة بالبواخر في محطة ميناء عدن الدولي.
إدارة شركة عدن لتطوير الموانئ المشغل لمحطة عدن للحاويات ترحب بجميع السفن والخطوط الملاحية ومشغلي السفن التجارية و الوكلاء الملاحيين وتتوعد ببدل المزيد من العطاء وتقديم الدعم الكامل والتسهيلات.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
سوريا توقع اتفاقاً مع العملاق الفرنسي لتشغيل محطة حاويات ميناء اللاذقية
قالت الهيئة العامة للمنافذ البرية والبحرية السورية، اليوم الأربعاء، إنها أبرمت "عقداً جديدًا" مع شركة سي.إم.إيه سي.جي.إم الفرنسية من أجل تشغيل محطة حاويات في ميناء اللاذقية.
وأعلنت الهيئة الاتفاق على تصفية الذمم السابقة المترتبة على الطرفين في العقد الماضي، وإبرام عقد جديد لتشغيل المحطة، وفق شروط وآليات جديدة.وقال مصدر سوري مطلع على المفاوضات إن المحادثات التي سبقت إبرام العقد الجديد شملت تغييرات في توزيع الإيرادات ومدة العقد.
وأوضح المصدر أن السلطات السورية كانت تأمل التفاوض على حصة أكبر من الإيرادات مقارنة مع العقد السابق، وإطار زمني أقصر لاستئجار المحطة، وتحسينات فنية.
وميناء اللاذقية هو البوابة البحرية الرئيسية لسوريا. وبدأت الشركة الفرنسية إدارة محطته في 2009، مع تجديد العقد مراراً كانت آخر مرة في أكتوبر (تشرين الأول) 2024 لمدة 30 عاماً أخرى في عهد بشار الأسد.
وأطاحت المعارضة بالأسد من السلطة في 8 ديسمبر (كانون الأول) بعد هجوم خاطف، وتتولى الآن حكومة انتقالية إدارة البلاد.
ويدير الشركة الملياردير الفرنسي اللبناني رودولف سعادة، وأعضاء آخرين من عائلته التي لها جذور في سوريا.