آخر تحديث: 31 يوليوز 2024 - 2:32 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، اليوم الأربعاء، أن استهداف مقرات الحشد الشعبي في عمق البلاد يشير الى موقف مسبق وإصرار على الاستفزاز لجعل العراق ساحة حرب وتصفية صراعات ،فيما دعا إلى موقف وطني موحد إزاء هذه الانتهاكات.وقال المالكي في تدوينة له على منصة (x) : إن “خرق سيادة العراق، واستهداف مقرات الحشد الشعبي في عمق البلاد يتكرر مما يشير الى موقف مسبق وإصرار على الاستفزاز لجعل العراق ساحة حرب وتصفية صراعات”.

وأضاف أن “قيام قوات التحالف الدولي بهذه العملية يؤكد عدم إدراكه لخطورة الأوضاع التي ستجر المنطقة إلى صراعات کبرى تهدد الاستقرار الإقليمي والدولي”.وتابع “أننا إذ ندين استهداف مقرات الحشد في شمال بابل، ندعو إلى موقف وطني موحد إزاء هذه الانتهاكات الصارخة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

مصدر صدري: عدم مشاركة مقتدى بالانتخابات دعما للفساد والجريمة وتجارة المخدرات

آخر تحديث: 29 مارس 2025 - 2:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر مقرب من زعيم التيار الوطني الشيعي  الولائي مقتدى الصدر، السبت، أن الأخير قطع الطريق على كل من يرغب بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، عقب قراره الأخير.وقال المصدر، بأن “الصدر أعلنها صراحة بعدم المشاركة في الانتخابات القادمة وبالتالي لا يمكن لأي من أتباعه السياسيين أو النواب السابقين المشاركة بالانتخابات، والأمر بات ملزما للجميع، وحتى من يريد الدخول بقوائم وتحالفات أخرى ممن يحسب على الصدريين”.وأضاف المصدر، أن “موقف الصدر الحالي يعني أنه سيعتبر من يشارك في الانتخابات مطروداً من (التيار الوطني الشيعي) ويخرج من مظلة آل الصدر!!”.وكان الصدر، قد أعلن الخميس الماضي، عن عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة، معللا ذلك بوجود “الفساد والفاسدين”، فيما بين أن العراق “يعيش أنفاسه الأخيرة”.وقال الصدر، ردا على سؤال وجه له من أحد أنصاره بتكليف منه حول المشاركة بالانتخابات النيابية العراقية المقبلة، إن “ليكن في علم الجميع، ما دام الفساد موجودا فلن أشارك في أي عملية انتخابية عرجاء، لا هم لها إلا المصالح الطائفية والحزبية بعيدة كل البعد عن معاناة الشعب، وعما يدور في المنطقة من كوارث كان سببها الرئيس هو زج العراق وشعبه في محارق لا ناقة له بها ولا جمل”. وعدم مشاركة الصدر في الانتخابات لاستمرار الفساد واستمرار السرقات التي ترفد اليه من كل جانب افضل من المشاركة  بتشكيل حكومة وعلى الشعب العراقي ان لا ينسى ان الصدر هو من شرعن الفساد والجريمة وتهجير الشعب  وقتل شباب ثورة تشرين تنفيذا لأوامر اسياده الإيرانيين. وموقف الصدر بعدم المشاركة ليس نهائيا فهو معروف بتقلباته ولا موقف ثابت له ، الثبات عنده الدفاع عن إيران وحماية مشروعها .

مقالات مشابهة

  • الحرية المصري: الحراك الشعبي ضد التهجير يؤكد موقف مصر التاريخي تجاه القضية الفلسطينية
  • الخزعلي: عراقيون استقطبتهم ودربتهم تركيا تم إدخالهم “بقدرة قادر” ضمن لواء 59 حشد شعبي
  • الاتحاد الدولي للصليب الأحمر يدين استهداف المسعفين في غزة
  • ما بين السيادة والاسترضاء.. هل ينجح العراق في تجنب العقوبات الأميركية؟
  • العراق ينوي لأول مرة في تاريخه استثمار الغاز المصاحب لإنتاج الوقود الخام
  • السياسة الأمريكية تجاه السودان: من صراعات الماضي إلى حسابات الجمهوريين الباردة
  • مصدر صدري: عدم مشاركة مقتدى بالانتخابات دعما للفساد والجريمة وتجارة المخدرات
  • إحياء أضحوكة “يوم القدس” بأمر خامنئي لميليشيا الحشد الشعبي في بغداد
  • الطباطبائي: حل الجشد بأمر الإمام خامنئي
  • موقف عراقي جديد بشأن "الفيتو" الامريكي على استيراد الغاز الايراني