طيران الإمارات تشغل رحلة يومية إضافية بين دبي وبالي
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أعلنت طيران الإمارات، عن تشغل رحلة يومية ثانية بطائرة الإيرباص A380 بين دبي وبالي، اعتباراً من 1 سبتمبر وحتى 26 أكتوبر المقبل، لتلبية الطلب المتزايد على السفر إلى الجزيرة خلال ذروة الموسم المقبل.
وقالت الناقلة في بيان اليوم، إنها ستشغّل رحلتها رقم "ئي كيه 398/399" بطائرة الإيرباص A380 بدلاً من طائرة البوينج 777 الحالية.
وتأتي هذه الترقية الجديدة بعد النجاح الكبير الذي حققه إطلاق أول خدمة لطائرة A380 من طيران الإمارات إلى إندونيسيا، في 1 يونيو 2023، كما ستساهم أيضاً في ربط المسافرين من إندونيسيا إلى دبي وخارجها من خلال شبكة وجهات طيران الإمارات العالمية.
ومن خلال خدمة بالي برحلتين على متن طائرات A380، ستوفر الناقلة أكثر من 2600 مقعد إضافي أسبوعياً من وإلى الجزيرة للمساعدة في تلبية الطلب المتزايد خلال موسم ذروة السفر.
وأطلقت طيران الإمارات خدمة يومية بدون توقف من دبي إلى بالي في العام 2015، لتضاف إلى رحلاتها إلى جاكرتا والتي بدأت في العام 1992. وتغطي شبكة خطوط طيران الإمارات أكثر من 144 وجهة في مختلف أنحاء العالم، وتشغّل حالياً رحلتين يومياً إلى جاكرتا وبالي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: طيران الإمارات طیران الإمارات
إقرأ أيضاً:
خدمة 500 ألف معتمر يوميًا وجهود متكاملة في الحرمين خلال رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أكثر من 4.8 مليون وجبة إفطار لضيوف الرحمن في الحرمين الشريفين خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك لعام 1446هـ.
كما بلغ معدل استهلاك مياه زمزم المباركة 8,393 مترًا مكعبًا، فيما تم ترحيل 1,196 طنًا من النفايات لضمان بيئة نظيفة وآمنة للمصلين والزوار.
وفي إطار إدارة الحشود، وبالتعاون مع الجهات المعنية، رصدت الهيئة 500 ألف معتمر في يوم واحد، وهو أعلى عدد للمعتمرين خلال الفترة، وتم تخصيص 196 بابًا لتسهيل حركة الدخول والخروج من المسجد الحرام، مما ساهم في انسيابية تدفق الحشود.
كما تم تفعيل تقنيات حديثة لمراقبة التدفقات البشرية عبر الأبواب الرئيسية، وإطلاق خدمة “الفرق الراجلة” لتقديم المساعدة الميدانية، بالإضافة إلى التشغيل التجريبي لعربات التحلل من النسك وافتتاح مركزين لحفظ الأمتعة و6 نقاط لاستلامها.
وفي الجانب الثقافي، افتتحت الهيئة معرض “أول بيت” في التوسعة السعودية الثالثة، حيث شهد إقبالًا كبيرًا من الزوار الذين تعرفوا على تاريخ بناء الكعبة المشرفة وتطورها عبر العصور، إضافة إلى الاطلاع على مقتنيات نادرة معروضة في أرجاء المعرض.
كما مكّنت الهيئة الجهات التطوعية من المشاركة في خدمة القاصدين عبر خمسة مجالات تطوعية تشمل الإرشاد والتنظيم والخدمات الصحية، مما أسهم في توفير بيئة مريحة وآمنة للمصلين والزوار خلال الشهر الفضيل.