#سواليف

تفاجأ ذوو متوفى قبل قليل من #تبديل #جثمان والدهم بمتوفى آخر في إحدى المستشفيات بعمان وفق يومية الغد.

وفي التفاصيل …استلم ذوو المتوفى جثمان والدهم الذي توفى صباح أمس؛ لإتمام إجراءات الدفن من تغسيل وتكفين ودفن، وفي لحظة الدفن، تفاجأت عائلة المتوفى من وجود شخص آخر غير والدهم.

وعند الرجوع إلى إدارة المستشفى تبين بأن جثمان والدهم تم استلامها من عائلة أخرى ودفنها.

مقالات ذات صلة ردود الفعل الإقليمية والدولية على اغتيال هنية 2024/07/31

وينتظر حاليا العديد من الأشخاص في مسجد عائشة في #عبدون للصلاة على الفقيد الذي تم دفنه من عائلة ثانية.

وقدمت العائلة شكوى لدى الجهات الأمنية ضد إدارة المستشفى.

الغد – حمزة دعنا

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تبديل جثمان عبدون

إقرأ أيضاً:

2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات

البلاد – رام الله
أباد الاحتلال الإسرائيلي 2,180 عائلة في غزة، حيث قُتل فيها الأب والأم وكل أفراد الأسرة، وتم مسح هذه العائلات من السجل المدني. وبينما تتواصل جرائم الحرب بحق المدنيين، تؤكد التقارير الإنسانية أن القطاع يشهد جحيمًا جديدًا نتيجة استئناف الحرب.
وأفاد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أمس الاثنين، أن الاحتلال الإسرائيلي قد أباد 2,180 عائلة، حيث قُتل جميع أفراد الأسرة ليُمسحوا نهائيًا من السجل المدني. وأضاف المكتب أن نحو 5,070 عائلة أخرى لم يبق من أفرادها سوى شخص واحد على قيد الحياة.
كما أشار إلى أن الاحتلال قتل أكثر من 18,000 طفل و12,400 امرأة، فيما سقط أكثر من 1,400 طبيب وكادر صحي في سياق استهداف النظام الصحي والطبي في القطاع. ولم يسلم الصحفيون من آلة القتل، حيث قُتل الاحتلال 212 صحفيًا في محاولات مستمرة لإسكات صوت الحقيقة.
واستأنفت إسرائيل الحرب على غزة في 18 مارس الماضي، بعد شهرين من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير، مما أسفر عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين، غالبيتهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
بدوره، أكد المدير العام للجنة الدولية للصليب الأحمر، بيير كرينبول، في كلمة له خلال منتدى الأمن العالمي في الدوحة، أن “شرارة جحيم جديدة” قد أُطلقت في غزة. وأضاف أن القطاع يعاني من الموت والإصابات المستمرة، فضلًا عن موجات النزوح المتكرر والدمار، وسط معاناة لا تنتهي من الجوع والحرمان من المساعدات الإنسانية. وأكد الصليب الأحمر أن الوضع أصبح أكثر مأساوية بعد أن اعتقد السكان أنهم نجو من الأسوأ بفعل وقف إطلاق النار، لكن تجدد الحرب فجّر آلامهم مجددًا.
وتصاعدت التحذيرات من مسؤولي الإغاثة الدوليين بشأن كارثة جديدة في قطاع غزة، الذي يعاني من شح في المواد الغذائية الأساسية والإمدادات الطبية والمساعدات الإنسانية، في ظل الحرب وإغلاق المعابر. فقد وزعت المنظمات الإنسانية، بما في ذلك برنامج الغذاء العالمي ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، آخر مخزوناتها من المواد الغذائية على عشرات المطابخ الخيرية في القطاع التي تقدم وجبات أساسية لمن لا يملكون خيارًا آخر.

مقالات مشابهة

  • 2,180 عائلة في القطاع أبادهم الاحتلال ومسحهم من السجلات
  • جريمة شنعاء.. رب عائلة يقتل زوجته الثانية بمطرقة في سطيف
  • الأرصاد: انخفاض الحرارة وأمطار رعدية محتملة مع إثارة للأتربة بالجنوب الشرقي
  • الأرصاد: أجواء باردة نسبياً على الشمال تتخللها أمطار متفرقة
  • شرطة أبوظبي تنفذ «صحة اليوم عافية الغد»
  • ما الذي نعرفه عن عائلة البابا فرنسيس؟ ومن حضر تشييعه منهم؟
  • الدية من جيبي .. أحمد فتوح يكشف مفاجأة بشأن أزمته الأخيرة
  • هل الشقة المؤجرة تدخل ضمن تركة المتوفى؟ .. الإفتاء تجيب
  • بدء مراسم دفن البابا داخل بازيليك سانتا ماريا ماجوري
  • وصية البابا في الدفن.. الأيقونة الرومية العجائبية إرث روحي خالد في كنيسة سانتا ماريا