عاجل- "ما حدث تقويض جهود وقفالحرب".. الرد الأول من مصر على اغتيال إسماعيل هنية
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تقف مصر دور المتابع عن كسب والمشارك بفعالية للأحداث الجارية، لا سيما اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية.
“الخطيرة” إدانة سياسة التصعيد الإسرائيليوأدانت مصر سياسة التصعيد الإسرائيلية الخطيرة، محذرة مغبة سياسة الاغتيالات وانتهاك سيادة الدول، في إشارة إلى درجة كارثية الأمر.
وكانت أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن مصر تدين سياسة التصعيد الإسرائيلية الخطيرة وتحذر من مغبة سياسة الاغتيالات وانتهاك سيادة الدول.
تقويض جهود وقف الحربوبحسب ما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، أن مصر تؤكد أن التصعيد الإقليمي يقوض الجهود الرامية لوقف الحرب في قطاع غزة ووضع حد للمعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني.
مطالب مصر لمجلس الأمنوطلبت مصر في بيان رسمي، مجلس الأمن والقوى المؤثرة دوليا بالاضطلاع بمسؤوليتهم لوقف التصعيد الخطير بالشرق الأوسط.
وتحفِّز مصر المجتمع الدولي بضرورة الحيلولة دون خروج الأوضاع الأمنية عن السيطرة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
سيناتور أمريكي يدعو لوقف المساعدات العسكرية لإسرائيل بسبب التصعيد في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دعا السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، الولايات المتحدة إلى وقف تزويد إسرائيل بالمساعدات العسكرية، متهمًا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بقيادة "آلة حرب" ضد الفلسطينيين في غزة.
وقال ساندرز في تدوينة على منصة "إكس"، يوم الاثنين، "لم يسمح نتنياهو بدخول أي مساعدات إلى غزة منذ 22 يوما.. انتهك وقف إطلاق النار واستأنف حملة القصف التي أودت بحياة أكثر من 50 ألف شخص.. والآن يهدد باحتلال غزة على المدى الطويل".
وأضاف السيناتور الأمريكي "لا مزيد من المساعدات العسكرية لآلة نتنياهو الحربية".
Netanyahu has not allowed any aid into Gaza in 22 days. He broke the ceasefire، resuming a bombing campaign that has killed more than 50،000 people. Now he is threatening a long-term occupation of Gaza.
NO MORE MILITARY AID TO NETANYAHU’S WAR MACHINE.
ويمثل هذا التصعيد الذي قالت تل أبيب إنه يتم بتنسيق كامل مع واشنطن، أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، الذي امتنعت إسرائيل عن تنفيذ مرحلته الثانية بعد انتهاء الأولى مطلع مارس الجاري، وأعادت إغلاق المعابر بوجه المساعدات الإنسانية، بعد السماح بإدخال كمية محدودة منها خلال فترة وقف إطلاق النار.
ورغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق، رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي قدما في المرحلة الثانية، استجابة لضغوط المتطرفين في حكومته.
وقالت المصادر إن الهجوم واسع النطاق قد يشمل خمس فرق إسرائيلية أو نحو 50 ألف جندي.