عاجل:- بعد اغتيال إسماعيل هنية.. مصر تدين سياسة التصعيد الإسرائيلية
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بأن مصر أدانت سياسة التصعيد الإسرائيلية الخطيرة، وحذرت من مغبة سياسة الاغتيالات وانتهاك سيادة الدول.
يأتي ذلك في أعقاب عمليات الاغتيال الأخيرة التي شهدتها المنطقة، والتي أثارت قلقًا دوليًا واسعًا.
مصر تطالب بوقف التصعيدفي خطوة تعكس اهتمامها البالغ بالأوضاع الإقليمية، طالبت مصر مجلس الأمن والقوى المؤثرة دوليًا بالاضطلاع بمسؤولياتهم لوقف التصعيد الخطير في الشرق الأوسط، ومنع الأوضاع الأمنية من الخروج عن السيطرة.
وقد أشار بيان رسمي إلى ضرورة اتخاذ خطوات عاجلة لاحتواء الأزمات ومنع تفاقم الصراع.
تزامن التصعيد مع المفاوضاتأكدت مصر أن تزامن التصعيد الإقليمي مع عدم تحقيق تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة يزيد من تعقيد الموقف، ويعكس غياب الإرادة السياسية الإسرائيلية للتهدئة.
وأشارت إلى أن هذا التصعيد يقوض الجهود المبذولة لوقف الحرب في قطاع غزة، ويزيد من معاناة الشعب الفلسطيني.
تأثير التصعيد على الجهود الإنسانيةفي سياق متصل، أكدت مصر أن التصعيد الإقليمي الحالي يقوض الجهود الرامية إلى وقف الحرب في قطاع غزة ويعطل مساعي وضع حد للمعاناة الإنسانية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني.
ودعت مصر إلى ضرورة تكاتف الجهود الدولية من أجل تحقيق الاستقرار وضمان الأمن والسلام في المنطقة.
إلى جانب ذلك، فإن هذه التصريحات تأتي في إطار الجهود المصرية المستمرة للتوصل إلى حلول دبلوماسية للأزمات في المنطقة، وتعكس التزامها بدعم الاستقرار الإقليمي وضمان حقوق الإنسان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بعد اغتيال إسماعيل هنية مصر تدين سياسة التصعيد الإسرائيلية هنية اسماعيل هنية مصر التصعيد سياسة التصعيد اغتيال إسماعيل هنية
إقرأ أيضاً:
عُمان تدين عدوان الاحتلال على غزة وتدعو لتحرك دولي عاجل
مسقط- الرؤية
أعربت سلطنة عُمان عن إدانتها للعدوان المتواصل الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة، وما يرافقه من استهدافٍ متعمدٍ للمدنيين الأبرياء، بما في ذلك قصفُ مركزٍ للإيواء تابعٍ لمدرسة دار الأرقم في حيّ التفاح، وتدميرُ مستودعٍ للمستلزمات الطبية والإغاثية التابعِ للمركز السعودي للثقافة والتراث.
وتُجدد سلطنة عُمان مناشدتها المجتمعَ الدولي، ومجلسَ الأمن، باتخاذ الإجراءات الحاسمة لحماية المدنيين، ووقف هذه الانتهاكات المستمرة والخطيرة للقانون الدولي، وتحقيق العدالة للشعب الفلسطيني بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأراضيه، وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة، وفي مقدمتها قيامُ دولته المستقلة، وعاصمتُها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية.