ارتفاع التضخم السنوي في منطقة اليورو إلى 2.6%
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
أظهرت التقديرات الأولية أن معدل التضخم السنوي في منطقة اليورو ارتفع بشكل غير متوقع إلى 2.6% في يوليو 2024 من 2.5% في يونيو، مقارنة بالتوقعات التي أشارت إلى تباطؤه حتى 2.4%، وفق (يوروستات).
وارتفعت تكلفة الطاقة بنسبة 1.3%، وهي أعلى بكثير من ارتفاع بنسبة 0.2% في يونيو، كما زادت تكلفة السلع الصناعية غير المرتبطة بالطاقة بشكل أسرع (0.
ومن ناحية أخرى، تباطأ التضخم في الخدمات (4% مقابل 4.1%) والأغذية والكحول والتبغ (2.3% مقابل 2.4%).
باستثناء الطاقة، انخفض التضخم إلى 2.7% من 2.8%، استقر المعدل الأساسي الذي يستبعد أسعار الغذاء والطاقة والكحول والتبغ عند 2.9%، مقارنة بتقديرات 2.8%.
ومن بين أكبر اقتصادات الكتلة، تسارع التضخم في ألمانيا (2.6% مقابل 2.5%)، وفرنسا (2.6% مقابل 2.5%)، وإيطاليا (1.7% مقابل 0.9%)، لكنه تراجع في إسبانيا (2.9% مقابل 3.6%).
اقرأ أيضاًوزير البترول يبحث مع «البنك الأوروبي» تمويل مشروعات الطاقة المتجددة بالقطاع
بعد قرار المركزي المصري.. بنك الكويت الوطني يرفع تمويل شراء السيارة لـ 7 ملايين جنيه
بنك الاستثمار الأوروبي يضخ 204 ملايين يورو لدعم إنتاج الطاقة الشمسية في إيطاليا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الطاقة اليورو معدل التضخم السنوي
إقرأ أيضاً:
التضخم السنوي في السودان ظل فوق 200% خلال تشرين الاول
الاقتصاد نيوز - متابعة
أظهرت بيانات رسمية، الخميس، أن التضخم السنوي في السودان ظل فوق المئتين بالمئة في تشرين الاول.
وأظهرت البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء بالسودان أن التضخم السنوي بلغ 211.48 بالمئة في أكتوبر مقابل 215.52 بالمئة في أيلول و218.18 بالمئة في آب.
وذكر الجهاز في بيان أن الرقم القياسي العام لأسعار المستهلكين لشهر تشرين الاول سجل ارتفاعا بواقع 4.50 بالمئة عن أيلول.
وأضاف البيان أن التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المناطق الحضرية بلغ 175.17 بالمئة فيما بلغ 236.49 بالمئة في المناطق الريفية.
واندلعت حرب في السودان في نيسان 2023 نتيجة صراع على السلطة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية قبل انتقال مخطط له إلى الحكم المدني، مما تسبب في أكبر أزمة نزوح في العالم.
وتسببت هذه الأحداث في موجات من العنف.
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 25 مليون شخص، أي نصف عدد سكان السودان، يحتاجون إلى المساعدات مع انتشار المجاعة في مخيمات للنازحين وفرار 11 مليونا من منازلهم. ولجأ نحو ثلاثة ملايين من هؤلاء الفارين إلى بلدان أخرى.